روابط صديقة
تقليص
ايتونز امريكي تابي- رفع صور وملفات- لوحه- يلا شوت- يلا شوت- أهم مباريات اليوم- سيما فري- كتابة البحوث الجامعية
مسلسلات عربية- أهم مباريات اليوم- دليل مواقع عربي- يلا لايف- دليل الجامعات- online quran classes for kids- سيما فري- شدات ببجي تمارا
يلا شوت- كورة لايف- koora4live- يلا كورة- kora online- kora 360- يلا شوت- koora4us- يلا شوت- koora live
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
لماذا أتخيل أنك موجود .. و أن رياح ( قلة الواجب و قلة الحيلة ) لم تأخذك بعيداً ؟ !
لماذا أقفُ مثل أية فتاة مخبولة أمام المرآة صباحاً .. أفرغ علبتي من كل محتوياتها بحثاً عن أحمر الشفاه الذي تحب
و أنسى أنك ( سرقته ) مني للذكرى ؟ ّ
لماذا أحنّط نفسي و أصلبها على جذع الكلمات المتقطعة التي تركتها لي قبل أن توليني ظهرك و ترحل ؟ !
فأعيدها مراراً و تكراراً و أنا أبحث عما يدينك .. إذا كنتَ بحدّ ذاتك جريمة ؟
تلك الجريمة التي عاقبني عليها الآخرون بأن حكموا عليّ بأنني فتاة لا تحترم القوانين الاجتماعية .. فقط لأنني وقفت في بداية الوادي و صرخت بأعلى صوتي
أحبّ هــذا الرجل اللا مبالي .. !
تلك الجريمة التي كلفتني ابتسامة صادقة محرمة .. و جعلتني أقضي حياتي و أنا أتخيلك و أرفض الاعتراف بأنك تعديت مرحلة اللا مبالاة إلى الحماقة !
هل من أحمق يجد امرأة تعشقه فيدير لها أحلامه و يمضي ؟ !
ما لا أستطيع فهمه .. هو حماقتي أنا أولاً .. بأن أرهن لك لحظاتي الدافئة التي تمنيت أن تشتعل في حضرتك ..
و ها هـــي تتحول إلى رماد في موقدة انتظارك الأجوف ..
لا تعد
و لكن قل لي أنك نادم على الأقل .. و أرسل لي وردةقل أنك آسف على الخيبة .. و الانكسار ..
اترك تعليق:
-
_ يحقّ لك أن تصمت
صوتك يجلبُ لي الموت .. !
و أنا لا طاقة لي أن أعرف مشيته باتجاهــي .. أحبه مفاجئاً
و أنت رجلٌ متكرر جداً !
_ هل صدقت ؟
تكلم أكثر
إنني فقط أمارس معك مزحة ثقيلة سوف تكلّفني اختيار أغنية مناسبة لأهديك إياها عبر مذياع الحياة و أطلب منك سماحاً ..
تقول : لماذا أنت مجنونة إلى هــذا الحد ؟
فأجيبك ..
لأنني عاقلة أكثر من اللازم ..
اترك تعليق:
-
مزاجي ليس بأفضل حالاته ..
يشبه برتقالة متجعّدة في طقس بارد ..
قطنة هشة تميل يميناً و شمالاً ..
يشبه عيناً ( مبحلقة ) على جسد الآتي .. تنهشه بنظرة ثابتة دون أن تصل إلى نبضه الحقيقي
سأكون ممتلئة بالصمت بعد كل هذه الثرثرة
و سوف أقفُ غداً عند أعتاب الأبواب و أنا أطرق أجراس الدعاء .. كل الأدعية التي حفظتها منذ كنت طفلة ستكون مفيدة
أكره اللون الأبيض الذي تتصبغ به المشافي
أين الألوان ؟
أو أنني أتوق إلى أبيض مختلف ~
اترك تعليق:
-
فيروز ؟ مرحباً جداً ..
بماذا كنتِ تفكّرين حين وجهت إلى الليل الإنذار الأحمر ( غبلك شي ليلة يا ليل و انسانا يا ليل ) ؟ !
بكلّ الأحوال أعجبني التحدي
و عشقت عناد الليل أمامك ..
أنت المتمرسة في استمالة كلّ شيء ... ~
اترك تعليق:
-
-
لا داعي لأن تمدَّ يدكَ إلى كتفي لتربّتَ عليها ما دمت تكرهني
و ما دمت ستستخدم ذات اليد لتقتلني .. !
لا داعي لأن تهبني نظرة حبٍ من عين .. و تنظر إلى أخرى بالعين الثانية ..
لا داعـــي لتمثل دور الحنين .. و دور الشوق .. فتفشل في الاثنين ..
إمشي قليلاً .. قليلاً .. ألم تسمعه حين قال ( حبّة حبّة يا علاّم ؟ ) !
لا داعــــي لتفقد صوتك الأجش ... و سحنتك القاسية ..
فتركب قناعاً آخر .. و تعتقد أن روحــي و نظرتي ليست استراتيجية ..
نحن نرث بعد النظر من رائحة ترابنا ..
ألم تشمها يوماً ؟ !
اترك تعليق:
-
لماذا تأكلنا الأحزان دفعة واحدة ..
و لا تتقن فن التقسيط ؟ !
فنفقد ملامحنا / ضحكتنا الصاخبة
اللون قبل الألف في ذاكرة يومياتنا ..
نسلّم أنفسنا للصمت المدقوق بكعب الصمت .. و نغرق !
اترك تعليق:
-
لا تقلقي يا أمّي ..
سوف أصبحُ فتاة كبيرة ذات يوم ..
و لكن هل الحقبة العشرينية من العمر مناسبة لذلك ؟
لا زال الوقت مبكراً بعض الشيء !
اترك تعليق:
-
و في سوريا تنام الأحلام واقفة على رجلٍ مفكوشة / بينما تستخدم الأخرى للمشي المتعرج على طريقٍ طويلٍ لا طاقة فيه !
لا أصعب من بداية تتضخم أحزانها دون أن تنجبَ نهاية
اترك تعليق:
-
/ و عندما أجلسُ بين عينيك
لا حجاب يفصلنا / و لا مسافة حمقاء تمنع عطرك من الدخول إلى خط روحــي الأمامي .. !
أشعر أنك تسطو علي
و أنني أتحول إلى فتاة عنيدة / تدافع عن جزيئات قلبها التي يسهل عليكَ رؤيتها و هـــي ترقص و ( تتشقلب في الهواء ) لترسم لك ما لا أشتهي أن تعرفه
فأبتسمُ و أتراجع نحو خط الدفاع و أدعــي أن أحداً ما تقمص شخصيتي
و نقل لكَ سراً .. أنني .. أنني ______ |~
اترك تعليق:
-
على خ‘ـــيرٍ أصبح طالما أنني أغنّي
للمطر
للأرض
لسوريا
أغنية سرمدية متشابكة الجنون !
3 إلا ربع ليلاً ~
اترك تعليق:
-
وضعت أحمر شفاهٍ فاقع .. فيه إغراء مكابر !
و نفخت من عطر زجاجتها المنازِعة بعضاً من القطرات ..
أشعلت موسيقى صاخبة و بدأ ( كشكش ) فستانها يطير كما طارت بذكرياتها
و همهمت هل نلتقي بين الزحام دون أن تعرفني ؟ !
أشتهي ذلك لأمعن فيك النظر .. و أنزف حزناً دون أن تشفق علي
لا أقسى من نظرة عطف تعطيني إياها .. و تغدرني بالعين الثانية
كن غريباً .. فأنت بذلك حبيبي
كن غريباً .. فإنني بذلك أقوى على قضاء حكم المؤبد في عدم نسيانك على درجة عالية من السعادة
اعبرني مع امرأة أخرى .. فأنا بذلك أتيقن أنك تتعذب ..
فأواصل رقصي
و يُغمى علي , و أنا أتساءل : ذلك الأحمق .. لماذا اشترى بذلة باذخة من الحنين إلي و توسد بها قرب غيري ؟ !
بينما بعت كلّ ما أملك و احتفظت بثوب لقائنا الأول ؟
اترك تعليق:
اترك تعليق: