إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    أعرفُ جيداً أن ( سحري في عيني ) !
    ليس هناك من داعٍ لتتلعثم و أنت تحاول قول هــذا
    هل لديكَ معلومة أكثر سريّة ؟ !
    منذ فترة و الأشياء المفضوحة تقلقني ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    تسع سلامات صغيرة ألقيها على جسدِ حزني
    تسع وردات توليبٍ على أحلامي
    و تسعة و تسعون قبعة على وجهي
    فأنا أحب أن أخوض أحلامي في العتمة
    لي معها أجواء خاصة !


    كل حزن و أنا بخير ..
    أُصبحُ علي ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    في سوريا .. أمر يرهقني ..
    كيف تزدوج فيها الأمور .. و تتداخل .. و من ثمّ ترحل
    ..
    كعاشقين يفترقان و يدهما تتوعد بسلامٍ قريب ؟ !

    يا رب ..
    سلاماً يغمرنا ..
    و محبة تجمعنا /
    مصبياحنا التي تركناها في تلك الحارة المنسية قد تهشّمت.. !
    لقد اعتقدوا أنها حادثة عادية
    و لكن جزء من الدفء يذهب .. يغيب
    فأعنا على برد الظروف .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    المأساةُ لن تستمر هكذا
    سوف تصبحُ شيئاً آخر بعد فترة
    شيئاً جديداً .. و أكثر تمدناً في حزنه ..
    و لكن ما يشغل بالي سؤال واحد .. متى ؟ !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد







    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    من أين تأتي بالثقة و الأمل يا أبي ؟ !
    من أين تشتري كل هــذا الضوء المحيطَ بك ؟ !
    و توزعه مجاناً دون رسوم ..
    تجلسُ فتتكاتف حولك النجوم .. و تبرز من يديكَ تجعدات المقاومة ..
    و مشاغبة الأطفال الذين تعّدوا الخمسين .. ~
    تمرر يدكَ على مقبض حياتي .. فتنبلج الأحلام
    منكَ فقط .. تعلمت كيف أقومُ بعد معركة طويلة .. دون أن أضيع وقتي في التفكير هل كان الندّ مكافئاً لي أم لا ؟ !
    فالزمن لن يكون كذلك يوماً .. ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    إلى كلّ الذين يجلسون في طوابير الانتظار لأحدٍ يفكّ لهم ( خطوط الفنجان ) ليقول لهم : لقاء الأحبة قريب
    اقتربوا .. ( شفتو ؟ )
    هكذا يقول الفنجان المقدّس !
    هذا نداء عاجل ::
    كسروا الفناجين
    و اذهبوا سيراً على الأقدام
    الطريق إلى ( ضمة حب ) لا يمرّ عبر ( حبّة قهوة مجرورة بالخيبة ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    و أنجبت الغيوم ..
    ما إن جاء المطر حتى صحبته طرقات الريح و زغاريدُ الطّبيعة العنيفة
    التي كلما ارتفع صوتها كلما شعرتُ بشيء من الراحة ..
    الراحة الصافية النقية التي لا تحتاجُ إلى رجاء و لا إلى تواقيع رسمية .. !
    تنفسّت ببطء ..
    و حركت يدي بطريقة لا إرادية نحو عيني .. تلقّفتُ دمعة
    تذوقتها ..
    غريب .. عادة تكون دموعي بطعم الفانيليا .. لماذا هي مالحة هذه المرة ؟ ( غمزة مغموزة ) !

    و إن كان المطر جميلاً إلى هذا الحد
    إن كان المطر دفتري الذي لا يتأفف من صمتي .. لماذا لا يكون العمر شتاء دائماً ؟ !
    هل لأنه لا يجب علي أن أصمت دوماً
    أو لأنّ العالم يتوجه نحو ( التشويبة ) الأخيرة .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    سماؤنا اليوم مغطّاة بالغيوم .. تطل منها الشمس فتاة خجولة ..
    تقول كلمة دفء و تغيب !
    الغيوم حُبلى .. و دخلت دقيقتها التاسعة من وقت طويل .. فمتى سوف تنجب المطر ؟ !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد





    تخدعني أضواء المدينة
    تخدعني تلك ( الفقاعات الملونة )
    أركض باتجاهها عطشى إلى إنسانٍ يبتسم
    فأراه يتسلّى بأوجاعه و يضحك !
    و هو يردد ( تسلّت فينا حتى فلّسنا .. ما بصير نتسلّى فيها شي مرة ؟ ! )
    و من دون قصد أبتسم
    من دون قصد أقهقه
    لا أجمل من ضحكة تترافق مع حزن عميق
    يكون لها طعمة مرة و لكنها لذيذة ..
    هل هذه هي اللذة المحرمة بمفهومها المصغّر ؟ !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    كيف أقابلُ صمتكَ المحايد عندما ينفجر فجأة _( بغصّة )_
    و أنا خاوية اليدين ؟
    كيف أمدّ يدي إليكَ لأمسكَ يدكَ و أطمئنك ألا شيء سيّء سوف يحدث إن كان قد حدث و انتهى ؟
    كيف ألقي عليكَ السكينة و داخــلي متشقلبٌ غوغائي غجري ؟

    أحتاجُ فقط إلى ساعة حتّى أستوعب حزنك .. و حزني
    و أقتنع أن السيء حدث بينما أتمنى أن يبقى الأسوأ بعيداً

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    الموعدُ مع الألم مستمرٌ و مؤجــل
    رجله طويلة جداً ..
    يفردها على طول الأيام القادمة ...
    و يتمشى قليلاً قليلاً !
    لا داعــي لكل هــذا ...
    خمس دقائق قد تكفي و تزيد لموتٍ أو حياة ْ

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    لماذا تختلف الحياة إلى هذه الدرجة ؟
    خلف ذلك الزجاج الملمّع .. و الأحذية الحذرة
    الهدوء الذي لا تخترقه صوى أصوات أنين خافتة .. أو سيارة تحمل شخصاً يأمل أن يعود إلى التنفس الطبيعي و أوجاعه مرة أخرى
    الغرف المرقمة .. و كأن لكل ألمٍ رقمُ حظ .. و من يدري قد يكون رقم موت أيضاً !
    هناكَ من بعيد يظهر طفل صغير يتمشى على الدرب و هو يحمل كتبه و نفسه معاً ..
    و سيارة فارهة .. سوداء .. تسيرُ على عجل لتلحق موعداً مع الحياة ربما ..
    بينما تسيرُ الحياة هنا بالتنقيط .. و تدخل الأوردة بعد معاملة طويلة ..
    و تأمين صحي مستعصي .. و كأن رجل التأمين هو محقق خاص .. !
    عليه أن يفحص روح المريض المهترئة أصلاً .. ليجد ثقباً ينفذ من خلاله الرفض !

    خلف كل هــذا الزجاج .. هناك ازدحام متورّط بنفسه ..
    و انشغالات عديدة عن تلك التفاصيل الصغيرة ..
    و أشخاص قد لا يلتفتون .. إلا ليقولوا ( واو .. إنه مبنى جديد و فاخر ) !
    هكذا الأوجاع تكلفنا الكثير دائماً .. ~

    يا رب .. أنا متعبة و لكنني مليئة بالأمل على ذات الدرجة
    و لأنني أحبك يا الله .. كان لا بدّ أن أفيض بالأمل ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    13 / شباط / 2013
    موعدٌ مع الألم المزدوج .. !
    علي الآن أن أغمض عيني لأترك الترقب الصامت يفترسني
    فأصحو و أكتشف أنني لم أنم أصلاً ~

    أيها الفجر .. ماذا تخبّئ ؟ غشّشني أرجوك ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X