إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • _ ( تعالي لحتّى حبّك ) !
    _( عيب .. عيب .. مو شايف الدنيا كيف على آخرتا ؟ ) !
    _ شوفي عيوني .. بتحب عيونك
    غصب مو بالكيف .. !
    _ شوف ؟ الدخان كتيييير عاملّي غباش على عيوني
    أجلها لحتى يخلص يلي نحنا فيه
    _ حطّي إيدك على قلبي .. حسّي بدقاتو ..
    الله وكيلك عم يعمل ( حق .. بق ) ~
    _ الطريق ليس سالكاً .. هناك قنبلة من المتوقع أن تنفجر
    الحب حرام .. افهم حرام .. !
    _ و ليش قلبتِ فصحى ؟
    _ لأن من شوي مر حدا .. خفت ما يفكّرني عربية .. و بعدين يزحلقني بالعربية إلى حيث لا أعلم ..
    _ هالقد بتخافي ؟
    _ هالقد بفكّر ..
    _ و الحل .. ما حبّك .. ما اطّلع فيك .. ؟
    _ المشكلة بعمرا ما كانت حل ..
    _ لكان شو ؟
    _ انتظرلك شي عشر سنين على أقل تعبير ..
    _ و بركي متت ؟
    _ بتموت شهيد الحب / شهيد الوطن .. شهيد التصفيق ..
    _ تعالي نصفق من هلئ لكان ..
    _ أوعك .. إصحك .. خبّي إيديك
    التصفيق هو ولاء .. و الولاء كمان محسوب
    خلّيك ساكت
    هسسس
    صار وئت الاحتمالات
    و الأذى
    و صوت الألم العالي !

    *( خربشة عاميّة .. لا تعني شيئاً
    ليس فيها مصدر إلا غوغائيتي )



    أَحْسِن ْإليك !




    تعليق






    • _ تقول صديقتي التي تختلف عنّي كلياً كلاماً جميلاً
      لا أعرف بالضبط كيف تستطيع إيصال ( المختلف تماماً بطريقة تتواءم مع رقيّ الحوار )
      أمام ذلك
      أحني لها شجرة الإعجاب و أهرهر على عينيها نظرة تقدير
      و أقول لها
      أنت . أنت بالذات عليك أن تستلمي مكاناً مهماً يسمّى ( وزارة العقل ) !
      و إن حدث ذلك لا تنسي أن تسلّمي على عقلي ~



      أَحْسِن ْإليك !




      تعليق







      • _ و لو عرضت عليّ فكرة الهروب معك
        فإنني لن أترك شيئاً من أجلك

        _ ورقة امتحان ملوّنة كان بإمكانها أن تسعد ( زهراء )
        و هي تضع شرائطها الملونة على رأسها الصغير .. !
        و تطير من على عتبة المنزل نحو فجر الحرية ..
        كم هي الحرية بسيطة بالنسبة لها
        و كم يبدو الصيف جميلاً في نظرها ..
        عندما تكبر سوف تتذكر كما تذكرت أنا .. و تضحك على نفسها
        و تسعد بذات الوقت أنها كانت قادرة على التعبير عن طفولتها ( بحــــرية ) ~



        أَحْسِن ْإليك !




        تعليق





        • _ و قضينا الحلمَ ( بالتّناحة ) !
          أنت رفضت التقدّم .. و أنا رفضتُ أن أعبّر لك عن امتعاضاتي المتكررة ..
          كنتُ أقرأ مصيرنا فقط على جبينك العبوس
          و كنتَ تعرفُ نهايتنا الغير مشرّفة من أحاديث خيبتي بعد الساعة الواحدة .. |
          هكذا
          تبسّمنا ذات نهار .. و مضينا ..
          و كان ظرف نهاية الخدمة ( فارغاً )

          _ تشرح الفكرة ..
          تعيدُ الكرّة ..
          و لا أحد يفهمُ عليكَ بالمرّة .. !

          _ كنتُ أريدُ أن أبوح لك بمشاعر خاصّة .. غير أن الظروف و رصاصة طائشة منعتني !

          _ أغلقتُ الباب في وجهي
          تيبّست في داخلي الكلمات ..
          و لا زلت أحفر و أحفر حتى أصل إلى جوهري !
          جوهري الذي لم أكن أعتقد أنه مكشوف لديك بهذه السهولة ..
          و لم أكن أعتقد أنك قادر على رؤية بلاغتي في المشاغبة أو طفولتي بعيدة المدى كما تقول



          أَحْسِن ْإليك !




          تعليق




          • _ و تعلّقتُ بك كما يتعلّق تائه بسيارة على طرف الطّريق .. !
            مشيتُ باتجاهك .. و كلي أمل
            و لكنّ السيارة كانت مفخخة و الأمل كان بلا داعٍ ..


            _ حين أشتري فستاناً في المرة القادمة سوف لن آخذ رأيك ..
            أنت تكلّفني جداً لأنك تكذبُ علي قائلاً ( كل الفساتين تليقُ بك )
            و هذا حرفياً ( غير صحيح ) !

            _ عندما قالت رفيقة ابتسم لأنك خارج سوريا ..
            نمى بين عقلي و عقلها حاجز غريب .. لا أعرف سببه !

            _ ( زفتي ) و ( زفتك ) سوف يلتقيان في طريق لقاء معبّد ..




            أَحْسِن ْإليك !




            تعليق


            • تعني الكثير يا ياسمينة،
              " ولما بتشتي الدني، عالقصص لـ مجرَّحة .. " يبقى كل شي يا حبيببي وكل شي بينمحى!
              - عفواً ثمَّة ما يسمونه بالتصحيف!

              تُتعبين الأشياء التي بين يديك يا ياسمين..


              ،


              تعليق


              • _ وجدتُ أفكاراً كثيرة ما كان الضوء ليمنحها لي وجدتُ الأمل !

                _ كنتُ سألتقيك في بداية العمر ..لكنني تعثرتُ بك في الربع الأخير من خيبتي و كنت رجلاً عطوفاً واسعاً كالبحر أهديتني ربطة حب أنيقة / و قلت لي : ( شدّي وثاقي أكثر )و أنا ( لم أكذّب خبراً ) !

                _ بالأمس ..
                قلتُ في نفسي ( ها قد انفتحت طاقة الفرج أخيراً )
                و ما إن أنهيتُ جملتي حتى سُدّت
                لم أفعل شيئاً يدعو للقلق
                استيقظتُ صباحاً .. عبأت الموت في جيب عقلي الخلفي
                بينما ابتسمتُ في الواجهة .. و تابعتُ المسير .. !

                _ حبّنا يا أنيق لن يهمّ أحداً
                و لن تفعل الأمم المتحدة شيئاً ما تجاه إنقاذه
                لن ترسل له مساعدات إنسانية ..و لن تكفي الرصاصات المتبقيّة لقتل رتابته .. لذلك ..دعنا نجلس حول الطاولة .. و نتحاور في كيفية إنهائه بأقل الخسائر

                _ سوريا .." قولي .. قولي صباح الخير .. ! "
                التعديل الأخير تم بواسطة ; 06-09-2013, 10:04 AM.



                أَحْسِن ْإليك !




                تعليق




                • * و كلما طرق الغيابُ بابي
                  أظهرتُ له اللائحة ( الشخص الذي تطلبه ممتعضٌ منك أكثر مما يبدو عليه في الواقع ) !

                  * ليس لي طاقة كامنة لتحمل اشتياقي
                  و ليس لي طاقة في المكابرة
                  إنني فعلاً أريدُ أن أخربش على وجهك لأنك رجلٌ سيء السمعة / تعرفك كل الدروب المسافرة التي أقمت معها علاقات غرامية

                  * " الميّة في إيديك و محسوبك عطشان "
                  آخــر همّي !

                  * _ آسفة على خيبة الأمل ..
                  _ هههه
                  _ هل هناك ما يدعو للضحك ؟
                  _ جداً
                  _ ما هو ..
                  _ أنتِ

                  * و بنظرة واحدة .. تتجرد من كل أقنعتك
                  و قصصك القديمة .. لتكون لي وحدي !



                  أَحْسِن ْإليك !




                  تعليق




                  • و ( لما ) يأتي الشتاء و يرطب القصص بالمزيد
                    يترك مكانه لصيف لا يرحم ..
                    يجفف ( غسيل الذاكرة ) و ينفث عليه الحرارة ليذوب و ينعجن معنا أكثر
                    و كلما اشتدت الحرقة كلما ( رفخت وجوهنا ) بها .. !
                    فبعض الأشخاص ( متعِبون ) و ( متعَبون ) أيضاً ْ

                    و دائماً تحلّ بثوبك الأنيق أهلاً و سهلاً ..
                    رمزي الحكمي



                    أَحْسِن ْإليك !




                    تعليق





                    • _ و من وحي الاقتتال .. فإنّ ( عيونا سيف و بارودة ) !
                      و من وحي عدم استتباب الأمن فإنّ ( عيونا جوز حراميّة ) !

                      _ و إذا قلتُ لك ( أعلِمني و ناقشني )
                      زمجرت طبيعتك المتوحشة في وجهي و كأن العالم ملكك و كأنك الوحيد المعني في حل مشاكله
                      هدّئ من روعك
                      فإنك لست مهماً إلى هذه الدرجة ..
                      و إلا لماذا لا يسمع الفقر و التخلف صوتك ؟

                      _ " غلطان و عم تحلم عنّي "
                      و هذه من أسوأ صفاتك .. أكثرها سوءاً على الإطلاق



                      أَحْسِن ْإليك !




                      تعليق




                      • _ الأشخاص الذين يعطون للحياة معنى أجمل
                        هناك خطأ في تعريفهم
                        ( إنهم الحياة ) !

                        _ يغمغم حين يخطئ
                        يحكّ رأسه طويلاً
                        يأخذ وقته في التفكير ..
                        يعصرُ برتقالة عقله
                        يشربها كلها ..
                        عندها ينظر إلي قائلاً ( فلّست )
                        فأبتسمُ في وجهه و يسرني أن أساعده عندها بكل ما أوتيتُ من مقدرة
                        شخص كهذا سوف يقدّر لأنه جرب فعلاً
                        شخص كهذا نحترم إفلاسه .. و نعلم أن إفلاسنا معه _ إن حدث _ سيكون غنى فكرياً ..

                        _ " إنت أغلى اسم في قلبي تساعيّ الحروف " !

                        _ و غداً تتغير الأحزان لتصبح رواية / تدق أبواب الإعجاب
                        و تُنهك كاتبها !

                        _ أذهب على أمل
                        الأحد 9 / 6



                        أَحْسِن ْإليك !




                        تعليق



                        • _ تسألك فيروز أيها الرجل العرمرم ..
                          " شو بصير لو تنوي .. ترميلك كلمة حلوة ؟ "
                          و أنا _ و بناء على السلطة المفوضة إلي _ أجيبُ عنك قائلة ( ما بصير شي .. بس بتخرب مالطة ) !


                          _ تنتابني أفكارٌ فظيعة
                          كأن ( أخون ) أفكاري الفظيعة !

                          _ أعترفُ و أنا بكامل فقد الوعي أنني لا أنتظرك أن تأتي مع الفجر حاملاً الشمس في كفّك
                          و فنجان ياسمين في اليد الأخرى .. !

                          _ كانت تريدُ حقاً أن تلبس لهُ الأبيض
                          و لكن / بسبب خطأ مطبعي .. ارتدى لها الأسود !
                          مجرد فرق بسيط في الألوان ~

                          _ إن كنت تريد أن تصبح جامعياً حقيقياً عليك أن تخلع فستان ( الكشاكش ) من عقلك
                          و تفكر بجدية أكبر !
                          هذه نصيحة لن تقوم بها ..




                          أَحْسِن ْإليك !




                          تعليق






                          • *كنتُ أنوي أن أحبك في تلك الليلة لو أنك لطّفت رجولتك بقليلٍ من الحنان
                            و أعلمتني بطريقة أو بأخرى أنني أنثى جذابة أو أستطيع أن أكون كذلك _ على أقل تقدير ..
                            لو أنّك تركتني أشهدك على نواياي الحسنة تجاهك
                            لكنك تسرّعت و غضبت و لم تزل إلى الآن تثور و تثور .. و لمّا ينتهي غضبك بعد !
                            و في كل مرة تفقد شيئاً بي و أفقد كل شيء بك ..

                            * يا فيروز التي تقول " يا ريت " أنصحك أن تتركي " الحلو بحالو "
                            و تقتنعي بأنه " إلن " حقاً ..
                            و إن كنت محتارة بين أن " تفلّي " أو " تبقي " فتذكري أنك بــ " تكرهي حياتك " لديه
                            و أن المصابيح التي أشعلتِها يوماً من أجله قد اهترأت
                            و في الحياة ما يستحق العناء أكثر من ذلك

                            * أنا مثلك يا فيروز " قلّي انطريني برجع بصيفية " و لكنه ذهب مع الريح
                            و صنع مكيدة فأكل الذئب و تزوج ليلى
                            فترحّمتُ عليه / قرأت له الفاتحة
                            لأنه مع غيري قد مات .. !



                            أَحْسِن ْإليك !




                            تعليق










                            • " لكن بتروح بترم مش مسموح
                              و أعذارك ما بتنفع معاي " !

                              صباح اللا مبالاة لكل اللا مبالين بنا



                              أَحْسِن ْإليك !




                              تعليق





                              • _ " و نموت ما يعرف حدا فينا " !
                                تقول سوريا و تستشهدُ كل يوم

                                _ كنتُ أحبّ وطني لا خلاف و الآن و _ لفرط الغرابة _ أصبحتُ أحبّه أكثر
                                و أصبحتُ أحرص أن أغني له كل ليلة لكنه يأبى أن ينام
                                فأسهرُ معه مخافة أن يفوته موعد الامتحان الكبير فلا يدخله المراقبون إلى القاعة و نرسبُ مجدداً !
                                أرجوك يا وطني
                                أرجوك يا ولدي
                                انظر إلى الأسئلة جيداً

                                _ يغير الحزن جوّ المدينة
                                لكنه لا يميتُها



                                أَحْسِن ْإليك !




                                تعليق

                                يعمل...
                                X