إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    و إن كان الرحيلُ يعني ( موتاً )
    فأنا أيضاً أتمنى .. !
    و لكن إن كان الرحيل مجرد رحيل فإن تحميل الأمنية يعاني صعوبة بالغة !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ توقف عن البحث في التفاصيل عندما تعرف أنها لن تغير من النتيجة شيئاً
    فقط سوف ترفعُ منسوب وجعك
    لذلك رحِمَ الله من قال ( ريّح حالك ) !

    _ الأشخاص الذين اختاروا اللقاء المفاجئ كما اختاروا الغياب المفاجئ
    أسعدونا لحظة / جرحونا لحظة
    كلها بالجمع تساوي لحظتين !
    فلماذا نقضي العمر و نحن نسأل عنهم ؟ !

    _ إرفع يدكَ معارضاً لي
    قبولك بكل شيء أفعلهُ يزعجني !
    و يجعلني أشعر في قرارة نفسي أنني أرتكب خطأ ما ..
    لم يعد الشكَ يناسبني
    دلّني على الحقيقة ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    و لو كان بإمكاني فعلُ ذلك
    لم أكن لأتأخر عطراً واحداً .. !
    لكنّ الجفاف مردافٌ لي

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    و بعد أن جربت الانشغال الدائم أصبح القحطُ يؤلمني !
    أصبح الفراغ المحيطُ بي يرفعُ صوته و يشمت بي
    و أنا ألتهي عنه بتسريح شعري ..
    بترتيب كتبي
    باستعادة آمال اللقاء
    بمراقبة الحمامات الشريدة التي رفضت أن تغادر سوريا رغم البرد ..
    بها شيء يشبهني
    ( التشرد على أسلاك الموت ) و ( الحنين المرتبط أبداً بالوطن ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد







    _ وطني قطعة النرد الكبيرة التي تتحرك كل لحظة في مربّع .. !
    كل ظني أنك نائم على أوجاعك !
    فلا تستيقظ إلا على مساحة مفتوحة
    إن لعبة المربعات المختلفة الصفات شيء سيء للغاية ~


    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    _ لقد كنتُ أخرى قبل الأحزان الكبيرة
    و بعدها
    أصبحتُ أخرى بطريقةٍ أفضل
    ( نعم للأحزان الهادفة )*

    _ و حين أشتاقُ إليك / أتحايلُ عليك
    أفتعلُ سبباً
    أعبّئ صوتك / بحة عينيك الصامتة
    قطعة الشوكولا الكبيرة المنسكبة من أحاديثك
    و بعدها .. أنهي الموقف بسرعة
    و أنا أرسمُ ضحكة منتصرة حين أدير ظهري !
    يصعب علي أن أعترف .. ~
    فلا تسامحني

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    _ هل سمعت ؟ !
    أفضل / أفضل
    أغلق أذنيك و استمر في نومك ~
    ( ما فاز إلا النوّمُ ) ~

    _ شكراً
    و أردفتها برصاصة ناعمة
    عبرت بقميصك البحري و عينيك العسليتين اللتين بإمكانهما التحول إلى أخضر بسهولة !
    و أنا هنا
    أجمع الأشواك الصغيرة التي علقت بي
    ( تكركرني ) و أنا لا أقوى ضحكاً !
    رجاء توقف
    فأنا غارقة في حزن مشروع و لا أنوي أن أستسلم أمامك بابتسامة

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    انتظر
    سوف تعرف كم غصتُ في وحل غيابك !
    و سوف تشعر حيالي بالذنب
    سوف ترسلُ لي بضع مكالمات شفقة
    و تطمئن علي بورود مباغتة
    و قطعة شوكولا ساده / تشبهك أنت .. !
    سوف تمسك يدي و تعدني أنك سوف تسأل عني دوماً ..
    لكنني لن أصدقك
    و سوف أغرق أكثر
    إذا لم أمت فيك حتى النهاية فإنني لن أعرف طريق الشفاء منك

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    أيقنتُ أن الحمقى هم من يجعلون منا مبدعين
    فنحنُ دائماً نبحث عن طرق لنجعلهم يفهمون !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    اشتقتُ للأصدقاء
    لجدّتي ..
    لأم صديقتي ..
    لتلك المرأة التي حزنت على رحيلها _ و لم أزل _ .. و لم يكن لديّ ما يكفي من الذكريات حتى أستعين بها على برد الغياب !
    لرفيقة روحــــي التي ختم السفر على حقيبة السنتين بالشمع الأحمر ..
    فلا مخالفة العبور حُلّت و لا الوطن الضرير يرى في الأفق أية بشارة للقاء !
    لصديقي المعتق الحضور ..
    الذي نزل في حفرة عميقة من الغياب .. و لما يرفع علم الاستسلام بعد
    أتساءل ... متى أراك و أمرر يدي على شعرك في ترحيب صامت ؟ !
    لشمس المي .. التي غاصت في بحر الظروف المهددة ..
    فتماديتُ في السكوت .. و تمادت الأيام في سحبِها !
    اشتقتُ لشوارع وطن لا يسكنها الخوف و الموت
    ولا تحكمها المفارق الضاجة بأصوات الوجع !
    كانت سوريا جنة صغيرة .. لم تكن كذبة
    و لم تكن زيوت مصابيحها مغشوشة ... فلماذا كسرنا الضوء بلحظة .. و غرقنا في عتمة متطرفة العمى ؟ !
    اشتقتُ إليكَ مع أنك تسكنني
    تنامُ قرب أحلامي .. و تجتاحها في كثير من الأحيان
    كل ما تتركه منك هو إحساس جميل و حنين بالغ لنظرة برائحة التوت من شجرة عينيك الوارفة ..
    أراك و لكن شيئاً ما يوهمني بأنني أنساك فأشتاق لرؤيتك مرة أخرى




    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    و التقينا في زمن النّكبات .. حتى أصبح بوحنا مشلولاً
    مشوباً بكثير من النّكسات ..
    تريدُ أن تقول أنك تحبّني .. و أنني أنثى متفرّدة ببساطتي
    لكنك فجأة .. تتساءل : هل رأيت الخبر العاجل ؟ !
    و فجأة أجاوبك : مللت الأخبار العاجلة .. إنها مستفزة ..
    تترك القنابل في جيبك و ترحل
    لتحذر بعدها من أية حركة عابثة أو ردة فعل متمردة .. حتى لا يأكلك شبح الكلمات .. ~



    كيف يرتبط الأحمر بالحب و الموت معاً !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد







    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    و عندما رفعت سلاحك في وجهي و قتلتني ..
    اعتقدتَ أنني متّ وحيداً !
    أيها الأحمق ..
    لقد متنا معاً .. و من خلفنا احتضر الوطن ..

    ( كاسك يا وطن ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    و حين لا يستفزني شيءٌ أصابُ بالكتمان
    و تتلبّسني حالة غريبة !
    شيء ما يشبه بعضه
    حتى الحزن و الموت
    ما عاد متغيراً
    أصبح يأتي بحلته المعتادة ... و سجالاته العقمية
    يخلق فوهة أكبر بين بلدي و نفسه !

    و من ثمّ يصمت لدقيقة ليرتفع صوته مجددا

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    و ح‘ـــــين أشتاق ..
    أكرر دمعاتي تسع مرات ..
    و من ثم أخلطها بتوابل الدعاء
    ألفّها بشريط أبيض و أرسلها نحو السماء !

    الدعاء هو الشيء الوحيد الذي لا يتوه عن طريقه ~

    اترك تعليق:

يعمل...
X