إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ و على سبيل مزاح ثقيل أتساءل : مادخل النسكفيه ( my cup / 3 in 1 ) بكلّ ما يجري ؟ !
    ظرفي العزيز اشتقت إليك !

    _ و على سبيل الألم أقول : إن كنا أدخلنا الحبّ في معركتنا فما هو الشيء الذي سوف ينقذنا
    إن كنا ندهسه كلّ يوم ؟ !
    و عندما أتى عيد شباط الغبي .. وقفنا نبتاع زهرة حمراء و نبتسم !

    _ و على سبيل الحنين أحتج : أريدُ حدوداً أكثر ثقافة
    تسمح للأحباب بالدخول و الخروج متى أرادوا !

    _ و على سبيل المواساة أدعو بالرحمة كل يوم
    و لكن هناك إشكالية كبرى في داخلي
    الرحمة تجوز على الأحياء و الأموات .. فماذا أن أنصاف الأحياء و أنصاف الأموات ؟ !
    ماذا عنك يا وطني ؟ !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد










    ْ ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ لديّ طلبات كثيرة
    دعوات للألعاب أيضاً !
    و كثير من الصفحات الصامتة التي أسعدني حقاً الاستمتاع بها .. دون انهيال الأشياء الجديدة علي
    لديّ جوع غير مفسّر لأشخاص لا يتحججون ..
    و لآخرين يحتجون !
    لديّ ح‘ــنين شرس لسوريا التي لم تعد تشبه نفسها كثيراً !
    و عمليات إنقاذ صعبة لأشخاص مهددين بالرسوب عن سابق إصرار و ترصد ..
    لديّ حزن أمي الذي يمنعني عن معرفة طريقة لأرويه ~
    لديّ زجاجة عطر جديدة .. رسمتَني فيها كما تحب .. و صادف أنني أعجبت برسمتك لأنها جاءت مطابقة لي .. و من يومها و أنا أتساءل .. هل حقاً تعرفني إلى هذه الدرجة ؟ !
    لديّ عتبٌ طويلُ الثوب لا أدري طريقة لقصّه .. فأنا لم أعتد أن أضفر محبتي بصمت .. !
    و لم أعتد أن أُخرس الظلم الذي أشعر به في داخلي !
    لديّ رفٌّ جديدٌ فارغ .. كلما نظرت إليه تذكرت الأشياء التي استغنيت عنها حتى حصلت على مثل هذه النظافة ..
    لديّ قلبكَ الأبيض الذي يحبني جداً و يتحمل مزاجي المتقلب / ذوقي الغريب / تطفّلاتي المفاجئة التي تلبسني ثوب التحقيق / كلاسيكة حديثي أحياناً
    و دهشتي حين الألم !
    لديّ ذكرياتٌ مصطفة كجيش لا يهمني أن أسميه / تحمل أسلحة الدمار الشامل و تصوبها نحوي ..
    الدمار بحدّ ذاته لا يؤلمني .. ما يؤلمني هو التساؤل ماذا يأتي بعده ؟ فهناك دمار يحيينا و آخر يردمنا !
    لديّ غرفة خاصة / لي وحدي ..
    الشيء الذي يبدو عاديا بالنسبة لي و حلماً بالنسبة لصديقتي !
    لديّ هدايا كثيرة لم أفتحها بعد / تأتي من قلب بعيد لجمته المسافات إلا عن علب{ ملفوفة و ملصقة بشكل متين و كأنها تخاف على رائحة الحنين من النفاذ !
    لديّ أحلام و أمنيات لم تمت بعد مع أن الموت كل يوم يرسم لنا أخباراً عاجلة .. لدي رغبة في الابتسام رغم كل ما يحصل
    رغم أن بعض الأصدقاء غير أوفياء
    رغم أن بعض الشوارع لا تشكل معبراً نحو أي شيء جميل
    رغم أن الانتظار فاتورة صعبة
    و رغم رغم ... !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ و حين شكرتك على وجودك في حياتي كنت أقصد أن أشكرك على ( وجودي في حياتك ) أيضاً !

    _ و حين منحتكَ يدي في ذلك المساء كنت أقصد أن أرى كيف تحول أنينك بي إلى رقصة !

    _ و حين اتكأت على كتفك على سبيل البكاء كنتُ أتقصّد عمداً أن أهرب إلى أكثر الأماكن أماناً !

    _ و حين هطل علينا الخريف بلونه الحزين
    كنت أشتهي مشية طويلة تحت مطره البخيل !

    _ و حين صرخت في وجهك لكي ترحل .. كنت أقصد استفزازك لتنطق باسمها .. ( فأنا أتوق إلى اعترافك حتى تسمع نفسك و تعرف بعد مضيك من حياتي كم كنت رجلاً سيء الاحتفاظ ) !

    _ و حين رحلت حقاً مرضتُ بك مدة عمري
    و لم أزل أحقن نفسي بالصبر
    الحب الكبير ي سيّد يجر علينا الأوجاع .. و لكنه لا يفقدنا الكرامة ... !
    فقد تحولنا إلى ورق ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ ‘’ يا ريتني طير المسا / أوصل ع غفلة بهالمسا ..
    غفوة عينيك إحرسا .. و إطمّن عليك .. ‘ ’

    لكنّ الأحلام لا تتحقق .. و خاصة تلك المرتبطة بالحنين
    الحنين دوماً يأتي نتيجة لخيبة !
    و يعمل على تضخيمها ~
    حتى تصبح جرحاً مزمناً ينتظر مع طوابير الفجر نوراً جديداً ..

    _ لروحك يا وطني ( الفاتحة ) !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد





    ليس فارغاً و ليس مشغولاً
    مثل كل الأشياء
    هذا الصباح يقف على حافة الاختباء .. فلا يأخذ زمام المبادرة و لا يفتعل أي هجوم .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    _ يموتُ الوطن لنحيا نحن
    متى علينا أن نفهم هذه الجملة ؟
    فنتوقف عن الندب و نقدر تضحياته ؟ !
    جسدُ الوطن لن يتحمل غباءنا أكثر من ذلك !

    أذهب على أمل الجمعة 12 / نيسان ْ

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    أليس غريباً يا سيدي أن نلتقي في زحمة العمر
    أعرفك و لا تعرفني
    أحبك أكثر و تنساني ؟ !
    أليس غريباً أن أميز وجهك من بين العابرين
    و أرى ابتسامتك و أنت تلوح لأحدهم .. فتطبع على وجهه تحية
    و تعبرني عيناك بلا أدنى امتنان ؟ !
    أليس غريباً أن أسترجع فيك خيبتي الصغيرة .. و أحتفظ بذكريات لن يشتري أحد ملابسها الرثة
    بينما ترتدي أنت أخرى أكثر بذخاً و جموداً ؟ !
    أليس غريباً ألا تشك في وجودي بقربك .. فتضع لفتاة صغيرة ( خمس ليرات ) و تستكثر علي سلاماً واحداً ؟ !
    كان يكفيني أن أشعر بتلعثمك
    بفكاك قطرة عطر منك ..
    بذنب يحاول أن يجد الغفران .. و يبحث عن الشخص المناسب ليأتي إليه
    لقد كنت بقربك
    ملاصقة لك بالحد الكافي لتعرفني
    لكن ثقافتك تبلّدت .. و ثقافتي آلمتني .. !
    و هكذا انتهى المشهد الذي انتظرت أن أكتب عنه رواية كاملة بخاطرة صغيرة يحترق نصفها الباقي
    و يلبس نصفها المتخربِشَ ثوب حزن لا يعلم لونه إلا الله .. ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ كنتُ أظنها تقول ( نئطع السطر حبّيتك )
    منذ فترة وجيزة اكتشفتُ أنها ( نئطة ع السطر حبيتك ) !
    لكنني مصرة على فكرتي الأولى
    مصرة على أن نقطع سطر الآخرين و ألسنتهم
    أن نقطع سطر المجتمع و غطرسته غير المبررة أحياناً
    مصرة أن نقطع سطر الموت بأن نلتقي مجدداً حيث لا موت و لا ألم !
    مصرة أن نقطع سطر الجمود بجموح
    و سطر الصمت برقصة و موسيقى
    مصرة أن نقطع أنفسنا بجري سريع على طريق سيثمر حتماً
    فأصرخ ( حبيتك ) و ليسمع العالم أنني من أجلها قطعت سطوراً عديدة ... !

    _ من الجيد جداً أن نتخلى عن الفكرة السيئة التي تقول أن في الحب تعقل ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    و يحدث أحياناً في ظرف غامض أن تظهر لي من بعيد
    تمدّ لي ذات الوعود القديمة
    و ذات الأحزان المكتوبة
    تعمشقني بخيطها
    و متى اقتنعتُ بصدقها تقطع الخيط و تستمتع برؤيتي و أنا أهوي ..
    لم يكن استبدادك بي هو الجريمة الوحيدة
    و لكن استبدادي بنفسي كان أكبر و أشدّ وقعاً ..
    فأنا لستُ أنثى تتهم الرجل بعقدته .. أعي تماماً أن في داخلي عقدة شرقية أيضاً .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    _ أريدُ أن أغتالك كلّك دون تقسيط ..
    و أبتلع أحزانك المتضخمة .. ليس حباً شديداً بحضرتك .. !
    فقط لأرضي سؤالي الفضولي ( رجلٌ مثلك .. كيف يكون شكله و هو مبتسم ؟ ) !

    _ و عندما نجلسُ معاً
    نخطط لمنزلنا الصغير
    لعدد الرفوف التي سنركن عليها ذكرياتنا
    لطريقة تزيين تلك الزاوية النائية .. لون الستائر ..
    عدد فناجين القهوة التي سنضعها جانباً .. !
    عدد الغصات التي نحتضنها معاً قبل أن ننام
    فنستيقظ على هدوء و سلام .. و كأن حزننا ذاب فينا و انتهى ~
    يفاجئني صوت ( بم ) و صياح موت
    يفاجئني انكسار بلد قد يكسرني / يكسرنا / يكسر أحلامنا المتبقية
    أعيش عندها في دائرة سؤال مؤلم .. هل سوف أعيش حتى أرى ذلك اليوم ؟
    و هل سأتكئ على كتفك و أنا أعبئ رائحتك الشهية في تخوم قلبي عمداً ؟
    هل ستعلو أصواتنا في ( زعلولة ) صغيرة و يلغي الحب مشاكلنا بابتسامة ؟ !
    أعلم جيداً أن هذه الأفكار مؤذية
    و أن المستقبل غيبٌ يعلمه الله
    وضعت ثقتي فيه .. طويتك في روحي حتى تشربتك و غفوت .. ~


    _ ‘ ’ و صرت لو شي يوم شفتك رايئة
    فتّش ع جنونك تّــلائي الدوا ‘ ’

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ أنت سبب هالاتي السوداء
    قروحي العقلية
    بثوري العاطفية
    جنوني المزعج
    و ربما ثقب الأوزون في غلاف حياتي
    هل لديك اعتراض ؟
    اعتذر ثم اعترض .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    لماذا أمارس هذه الحركة الطفولية دوماً
    و أختلق عذرا مضحكاً لأراك
    ( أقول أنني نسيتك .. قابلني فأنا بحاجة لاسترجاعك ) !
    من يبيعك مثل نكاتي ؟

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    أجلسُ بطريقة غريبة
    أراقبُ حركة الستارة التي ترقص أمامي ..
    أسمع صوت العصافير
    صوت محرك بعيد
    صوت طفل يأكل ضربة لأنه كسول
    و صوت تحليل سياسي من الطابق السفلي لمنزلنا ..
    بعدها يعمّ الهدوء قليلاً حتى يمكنني أن أسمع نفسي و صوت أفكاري المزدحمة ( إلخ إلخ إلخ ) !
    تنتفض الغيوم بالمطر .. و البلاد بالموت
    و الساحات بالجدالات و الخوف الذي كذب عليهم بأنه نقص و لكنه زاد حتى أكلنا !
    و هاتفي بالرنين ..
    رنين يعطيني موعد لقاء جديد .. لقاء غير متوقع \مفصل على مزاجهم و مشاغلهم
    يكسوني صمت يتساءل .. أين وعد الثلاثاء الماضي ؟
    مضى أسبوع على التجاهل
    و أنا اليوم في حالة مزاج سيء .. لن يقبل بالإهانات التي يجرها الانتظار
    و لا باختلاق الأعذار أيا كان السبب
    ....
    يخرق صمتي صوت الحنين الباذخ .. فأسكته عمداً و أقول ( كل ما أفعله الآن هو محاولة لاستنشاق الحياة .. و أنت تأتي من فوهة الموت ..
    أعطني فرصة لأحيا ! )

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد






    و على موعد مع الحبّ أنا
    كل الساعات التي تقترب من التاسعة تعجبني .. في الحقيقة كل الأشياء أيضاً ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X