إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    _ تسألك فيروز أيها الرجل العرمرم ..
    " شو بصير لو تنوي .. ترميلك كلمة حلوة ؟ "
    و أنا _ و بناء على السلطة المفوضة إلي _ أجيبُ عنك قائلة ( ما بصير شي .. بس بتخرب مالطة ) !


    _ تنتابني أفكارٌ فظيعة
    كأن ( أخون ) أفكاري الفظيعة !

    _ أعترفُ و أنا بكامل فقد الوعي أنني لا أنتظرك أن تأتي مع الفجر حاملاً الشمس في كفّك
    و فنجان ياسمين في اليد الأخرى .. !

    _ كانت تريدُ حقاً أن تلبس لهُ الأبيض
    و لكن / بسبب خطأ مطبعي .. ارتدى لها الأسود !
    مجرد فرق بسيط في الألوان ~

    _ إن كنت تريد أن تصبح جامعياً حقيقياً عليك أن تخلع فستان ( الكشاكش ) من عقلك
    و تفكر بجدية أكبر !
    هذه نصيحة لن تقوم بها ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ الأشخاص الذين يعطون للحياة معنى أجمل
    هناك خطأ في تعريفهم
    ( إنهم الحياة ) !

    _ يغمغم حين يخطئ
    يحكّ رأسه طويلاً
    يأخذ وقته في التفكير ..
    يعصرُ برتقالة عقله
    يشربها كلها ..
    عندها ينظر إلي قائلاً ( فلّست )
    فأبتسمُ في وجهه و يسرني أن أساعده عندها بكل ما أوتيتُ من مقدرة
    شخص كهذا سوف يقدّر لأنه جرب فعلاً
    شخص كهذا نحترم إفلاسه .. و نعلم أن إفلاسنا معه _ إن حدث _ سيكون غنى فكرياً ..

    _ " إنت أغلى اسم في قلبي تساعيّ الحروف " !

    _ و غداً تتغير الأحزان لتصبح رواية / تدق أبواب الإعجاب
    و تُنهك كاتبها !

    _ أذهب على أمل
    الأحد 9 / 6

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ و من وحي الاقتتال .. فإنّ ( عيونا سيف و بارودة ) !
    و من وحي عدم استتباب الأمن فإنّ ( عيونا جوز حراميّة ) !

    _ و إذا قلتُ لك ( أعلِمني و ناقشني )
    زمجرت طبيعتك المتوحشة في وجهي و كأن العالم ملكك و كأنك الوحيد المعني في حل مشاكله
    هدّئ من روعك
    فإنك لست مهماً إلى هذه الدرجة ..
    و إلا لماذا لا يسمع الفقر و التخلف صوتك ؟

    _ " غلطان و عم تحلم عنّي "
    و هذه من أسوأ صفاتك .. أكثرها سوءاً على الإطلاق

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    و ( لما ) يأتي الشتاء و يرطب القصص بالمزيد
    يترك مكانه لصيف لا يرحم ..
    يجفف ( غسيل الذاكرة ) و ينفث عليه الحرارة ليذوب و ينعجن معنا أكثر
    و كلما اشتدت الحرقة كلما ( رفخت وجوهنا ) بها .. !
    فبعض الأشخاص ( متعِبون ) و ( متعَبون ) أيضاً ْ

    و دائماً تحلّ بثوبك الأنيق أهلاً و سهلاً ..
    رمزي الحكمي

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * و كلما طرق الغيابُ بابي
    أظهرتُ له اللائحة ( الشخص الذي تطلبه ممتعضٌ منك أكثر مما يبدو عليه في الواقع ) !

    * ليس لي طاقة كامنة لتحمل اشتياقي
    و ليس لي طاقة في المكابرة
    إنني فعلاً أريدُ أن أخربش على وجهك لأنك رجلٌ سيء السمعة / تعرفك كل الدروب المسافرة التي أقمت معها علاقات غرامية

    * " الميّة في إيديك و محسوبك عطشان "
    آخــر همّي !

    * _ آسفة على خيبة الأمل ..
    _ هههه
    _ هل هناك ما يدعو للضحك ؟
    _ جداً
    _ ما هو ..
    _ أنتِ

    * و بنظرة واحدة .. تتجرد من كل أقنعتك
    و قصصك القديمة .. لتكون لي وحدي !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد
    _ وجدتُ أفكاراً كثيرة ما كان الضوء ليمنحها لي وجدتُ الأمل !

    _ كنتُ سألتقيك في بداية العمر ..لكنني تعثرتُ بك في الربع الأخير من خيبتي و كنت رجلاً عطوفاً واسعاً كالبحر أهديتني ربطة حب أنيقة / و قلت لي : ( شدّي وثاقي أكثر )و أنا ( لم أكذّب خبراً ) !

    _ بالأمس ..
    قلتُ في نفسي ( ها قد انفتحت طاقة الفرج أخيراً )
    و ما إن أنهيتُ جملتي حتى سُدّت
    لم أفعل شيئاً يدعو للقلق
    استيقظتُ صباحاً .. عبأت الموت في جيب عقلي الخلفي
    بينما ابتسمتُ في الواجهة .. و تابعتُ المسير .. !

    _ حبّنا يا أنيق لن يهمّ أحداً
    و لن تفعل الأمم المتحدة شيئاً ما تجاه إنقاذه
    لن ترسل له مساعدات إنسانية ..و لن تكفي الرصاصات المتبقيّة لقتل رتابته .. لذلك ..دعنا نجلس حول الطاولة .. و نتحاور في كيفية إنهائه بأقل الخسائر

    _ سوريا .." قولي .. قولي صباح الخير .. ! "
    التعديل الأخير تم بواسطة ; 06-09-2013, 10:04 AM.

    اترك تعليق:


  • على قَدَر
    رد
    تعني الكثير يا ياسمينة،
    " ولما بتشتي الدني، عالقصص لـ مجرَّحة .. " يبقى كل شي يا حبيببي وكل شي بينمحى!
    - عفواً ثمَّة ما يسمونه بالتصحيف!

    تُتعبين الأشياء التي بين يديك يا ياسمين..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ و تعلّقتُ بك كما يتعلّق تائه بسيارة على طرف الطّريق .. !
    مشيتُ باتجاهك .. و كلي أمل
    و لكنّ السيارة كانت مفخخة و الأمل كان بلا داعٍ ..


    _ حين أشتري فستاناً في المرة القادمة سوف لن آخذ رأيك ..
    أنت تكلّفني جداً لأنك تكذبُ علي قائلاً ( كل الفساتين تليقُ بك )
    و هذا حرفياً ( غير صحيح ) !

    _ عندما قالت رفيقة ابتسم لأنك خارج سوريا ..
    نمى بين عقلي و عقلها حاجز غريب .. لا أعرف سببه !

    _ ( زفتي ) و ( زفتك ) سوف يلتقيان في طريق لقاء معبّد ..

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ و قضينا الحلمَ ( بالتّناحة ) !
    أنت رفضت التقدّم .. و أنا رفضتُ أن أعبّر لك عن امتعاضاتي المتكررة ..
    كنتُ أقرأ مصيرنا فقط على جبينك العبوس
    و كنتَ تعرفُ نهايتنا الغير مشرّفة من أحاديث خيبتي بعد الساعة الواحدة .. |
    هكذا
    تبسّمنا ذات نهار .. و مضينا ..
    و كان ظرف نهاية الخدمة ( فارغاً )

    _ تشرح الفكرة ..
    تعيدُ الكرّة ..
    و لا أحد يفهمُ عليكَ بالمرّة .. !

    _ كنتُ أريدُ أن أبوح لك بمشاعر خاصّة .. غير أن الظروف و رصاصة طائشة منعتني !

    _ أغلقتُ الباب في وجهي
    تيبّست في داخلي الكلمات ..
    و لا زلت أحفر و أحفر حتى أصل إلى جوهري !
    جوهري الذي لم أكن أعتقد أنه مكشوف لديك بهذه السهولة ..
    و لم أكن أعتقد أنك قادر على رؤية بلاغتي في المشاغبة أو طفولتي بعيدة المدى كما تقول

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد





    _ و لو عرضت عليّ فكرة الهروب معك
    فإنني لن أترك شيئاً من أجلك

    _ ورقة امتحان ملوّنة كان بإمكانها أن تسعد ( زهراء )
    و هي تضع شرائطها الملونة على رأسها الصغير .. !
    و تطير من على عتبة المنزل نحو فجر الحرية ..
    كم هي الحرية بسيطة بالنسبة لها
    و كم يبدو الصيف جميلاً في نظرها ..
    عندما تكبر سوف تتذكر كما تذكرت أنا .. و تضحك على نفسها
    و تسعد بذات الوقت أنها كانت قادرة على التعبير عن طفولتها ( بحــــرية ) ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    _ تقول صديقتي التي تختلف عنّي كلياً كلاماً جميلاً
    لا أعرف بالضبط كيف تستطيع إيصال ( المختلف تماماً بطريقة تتواءم مع رقيّ الحوار )
    أمام ذلك
    أحني لها شجرة الإعجاب و أهرهر على عينيها نظرة تقدير
    و أقول لها
    أنت . أنت بالذات عليك أن تستلمي مكاناً مهماً يسمّى ( وزارة العقل ) !
    و إن حدث ذلك لا تنسي أن تسلّمي على عقلي ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ ( تعالي لحتّى حبّك ) !
    _( عيب .. عيب .. مو شايف الدنيا كيف على آخرتا ؟ ) !
    _ شوفي عيوني .. بتحب عيونك
    غصب مو بالكيف .. !
    _ شوف ؟ الدخان كتيييير عاملّي غباش على عيوني
    أجلها لحتى يخلص يلي نحنا فيه
    _ حطّي إيدك على قلبي .. حسّي بدقاتو ..
    الله وكيلك عم يعمل ( حق .. بق ) ~
    _ الطريق ليس سالكاً .. هناك قنبلة من المتوقع أن تنفجر
    الحب حرام .. افهم حرام .. !
    _ و ليش قلبتِ فصحى ؟
    _ لأن من شوي مر حدا .. خفت ما يفكّرني عربية .. و بعدين يزحلقني بالعربية إلى حيث لا أعلم ..
    _ هالقد بتخافي ؟
    _ هالقد بفكّر ..
    _ و الحل .. ما حبّك .. ما اطّلع فيك .. ؟
    _ المشكلة بعمرا ما كانت حل ..
    _ لكان شو ؟
    _ انتظرلك شي عشر سنين على أقل تعبير ..
    _ و بركي متت ؟
    _ بتموت شهيد الحب / شهيد الوطن .. شهيد التصفيق ..
    _ تعالي نصفق من هلئ لكان ..
    _ أوعك .. إصحك .. خبّي إيديك
    التصفيق هو ولاء .. و الولاء كمان محسوب
    خلّيك ساكت
    هسسس
    صار وئت الاحتمالات
    و الأذى
    و صوت الألم العالي !

    *( خربشة عاميّة .. لا تعني شيئاً
    ليس فيها مصدر إلا غوغائيتي )

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    _ أعترفُ أنني _ و الحمد لله _ إنسانةٌ طبيعيّة .. !
    يعتريني الخوف من الموت و أصوات القنابل .. و حدّ السكاكين على رقبة أحلامي و أحلامهم !
    و فكّرت مرة بالخروج إلى البعيد حيث نادانا الكثيرُ من الأحباب و لوّحوا لنا بحياة أجمل و أكثر أمناً _ كما يقولون _
    و لكنّ شيئاً آخر كان أكثر قوة بالنسبة لي
    هي ليست الشجاعة ..
    شيء آخر لا أعرفه ..
    شيء غامض لا أدري طريقة لتسميته و لا الكتابة عنهُ
    و بما أنه موجودٌ فأنا باقية .. إن اضطررت إلى النزوح يوماً فسوف أنزح إلى سوريا مجدداً ~
    ( و الله المثبّت ! )

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    _ معظمُ الأشخاص أصبحوا يقومون بالأشياء و كأنها المرة الأخيرة
    فيذهبون باللحظة حتى النهاية و يتذوقون الفرح الكامل بها !
    لا أدري هل هي حسنةٌ من حسنات احتمال الموت ؟ !

    _ وجوه الناس العابسة في مدينتي .. يسكنها الاشمئزاز و الخوفُ و الترقّب ..
    كلهم ينتظرون من عــلى قمة صمتٍ شاهقة !
    و عندما تفشلُ توقعاتهم .. يغسلون وجوههم بماء بارد ..
    و يعودون لممارسة الموت المفترض بكلّ هدوء ..

    _ و حين استقام بوطني الوجع
    هلّلوا ..
    صفّقوا
    اجتمعوا .. و كانت نتيجتهم ( مجموعة خالية ) !

    _ أنا لا أقوى على كتابة رواية أو قصّة ..
    سمائي هي الجمل المقتضبة .. فإن طالت بي الثرثرة خرجت عن المضمون و أصبحت ثرثرتي مجرد كلام يعيد نفسهُ و يدوخ ..
    فيقعُ بضريح فقدِ المعنى .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ أفكّر في مكانٍ آمن أُخفي فيه الصّور ..
    و الرسائل التي أخذت من قلبي نصيبَ نبضاتٍ وافرٍ و لم تزل ... !
    و لكنني لا أجد لها أفضل من المحرقة .. ~
    و الاكتفاء برائحتها اللاذعة القوية التي لم أنساها ما حييت ..

    _ سأكتبُ على الحائط المقابل لمنزلنا ..
    ( الشعب يريد الحب
    يريد
    يريد
    يريد ) !


    _ على أمل
    5 / أيار / 2013 ..

    اترك تعليق:

يعمل...
X