روابط صديقة
تقليص
massage maroc- رفع صور وملفات- دواء حبوب دواعي الاستعمال- لوحه- يلا شوت- يلا شوت- أهم مباريات اليوم- سيما فري- كتابة البحوث الجامعية
الاسطورة- مسلسلات عربية- أهم مباريات اليوم- دليل مواقع عربي- يلا لايف- دليل الجامعات- online quran classes for kids- لاروزا - LAROZA- سيما فري- اشتراك اروما- تقرير فني
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
[ سَماءٌ منخفضة ●
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
_ تسألك فيروز أيها الرجل العرمرم ..
" شو بصير لو تنوي .. ترميلك كلمة حلوة ؟ "
و أنا _ و بناء على السلطة المفوضة إلي _ أجيبُ عنك قائلة ( ما بصير شي .. بس بتخرب مالطة ) !
_ تنتابني أفكارٌ فظيعة
كأن ( أخون ) أفكاري الفظيعة !
_ أعترفُ و أنا بكامل فقد الوعي أنني لا أنتظرك أن تأتي مع الفجر حاملاً الشمس في كفّك
و فنجان ياسمين في اليد الأخرى .. !
_ كانت تريدُ حقاً أن تلبس لهُ الأبيض
و لكن / بسبب خطأ مطبعي .. ارتدى لها الأسود !
مجرد فرق بسيط في الألوان ~
_ إن كنت تريد أن تصبح جامعياً حقيقياً عليك أن تخلع فستان ( الكشاكش ) من عقلك
و تفكر بجدية أكبر !
هذه نصيحة لن تقوم بها ..
-
_ الأشخاص الذين يعطون للحياة معنى أجمل
هناك خطأ في تعريفهم
( إنهم الحياة ) !
_ يغمغم حين يخطئ
يحكّ رأسه طويلاً
يأخذ وقته في التفكير ..
يعصرُ برتقالة عقله
يشربها كلها ..
عندها ينظر إلي قائلاً ( فلّست )
فأبتسمُ في وجهه و يسرني أن أساعده عندها بكل ما أوتيتُ من مقدرة
شخص كهذا سوف يقدّر لأنه جرب فعلاً
شخص كهذا نحترم إفلاسه .. و نعلم أن إفلاسنا معه _ إن حدث _ سيكون غنى فكرياً ..
_ " إنت أغلى اسم في قلبي تساعيّ الحروف " !
_ و غداً تتغير الأحزان لتصبح رواية / تدق أبواب الإعجاب
و تُنهك كاتبها !
_ أذهب على أمل
الأحد 9 / 6
اترك تعليق:
-
_ و من وحي الاقتتال .. فإنّ ( عيونا سيف و بارودة ) !
و من وحي عدم استتباب الأمن فإنّ ( عيونا جوز حراميّة ) !
_ و إذا قلتُ لك ( أعلِمني و ناقشني )
زمجرت طبيعتك المتوحشة في وجهي و كأن العالم ملكك و كأنك الوحيد المعني في حل مشاكله
هدّئ من روعك
فإنك لست مهماً إلى هذه الدرجة ..
و إلا لماذا لا يسمع الفقر و التخلف صوتك ؟
_ " غلطان و عم تحلم عنّي "
و هذه من أسوأ صفاتك .. أكثرها سوءاً على الإطلاق
اترك تعليق:
-
و ( لما ) يأتي الشتاء و يرطب القصص بالمزيد
يترك مكانه لصيف لا يرحم ..
يجفف ( غسيل الذاكرة ) و ينفث عليه الحرارة ليذوب و ينعجن معنا أكثر
و كلما اشتدت الحرقة كلما ( رفخت وجوهنا ) بها .. !
فبعض الأشخاص ( متعِبون ) و ( متعَبون ) أيضاً ْ
و دائماً تحلّ بثوبك الأنيق أهلاً و سهلاً ..
رمزي الحكمي
اترك تعليق:
-
* و كلما طرق الغيابُ بابي
أظهرتُ له اللائحة ( الشخص الذي تطلبه ممتعضٌ منك أكثر مما يبدو عليه في الواقع ) !
* ليس لي طاقة كامنة لتحمل اشتياقي
و ليس لي طاقة في المكابرة
إنني فعلاً أريدُ أن أخربش على وجهك لأنك رجلٌ سيء السمعة / تعرفك كل الدروب المسافرة التي أقمت معها علاقات غرامية
* " الميّة في إيديك و محسوبك عطشان "
آخــر همّي !
* _ آسفة على خيبة الأمل ..
_ هههه
_ هل هناك ما يدعو للضحك ؟
_ جداً
_ ما هو ..
_ أنتِ
* و بنظرة واحدة .. تتجرد من كل أقنعتك
و قصصك القديمة .. لتكون لي وحدي !
اترك تعليق:
-
_ وجدتُ أفكاراً كثيرة ما كان الضوء ليمنحها لي وجدتُ الأمل !
_ كنتُ سألتقيك في بداية العمر ..لكنني تعثرتُ بك في الربع الأخير من خيبتي و كنت رجلاً عطوفاً واسعاً كالبحر أهديتني ربطة حب أنيقة / و قلت لي : ( شدّي وثاقي أكثر )و أنا ( لم أكذّب خبراً ) !
_ بالأمس ..
قلتُ في نفسي ( ها قد انفتحت طاقة الفرج أخيراً )
و ما إن أنهيتُ جملتي حتى سُدّت
لم أفعل شيئاً يدعو للقلق
استيقظتُ صباحاً .. عبأت الموت في جيب عقلي الخلفي
بينما ابتسمتُ في الواجهة .. و تابعتُ المسير .. !
_ حبّنا يا أنيق لن يهمّ أحداً
و لن تفعل الأمم المتحدة شيئاً ما تجاه إنقاذه
لن ترسل له مساعدات إنسانية ..و لن تكفي الرصاصات المتبقيّة لقتل رتابته .. لذلك ..دعنا نجلس حول الطاولة .. و نتحاور في كيفية إنهائه بأقل الخسائر
_ سوريا .." قولي .. قولي صباح الخير .. ! "
اترك تعليق:
-
تعني الكثير يا ياسمينة،
" ولما بتشتي الدني، عالقصص لـ مجرَّحة .. " يبقى كل شي يا حبيببي وكل شي بينمحى!
- عفواً ثمَّة ما يسمونه بالتصحيف!
تُتعبين الأشياء التي بين يديك يا ياسمين..
اترك تعليق:
-
_ و تعلّقتُ بك كما يتعلّق تائه بسيارة على طرف الطّريق .. !
مشيتُ باتجاهك .. و كلي أمل
و لكنّ السيارة كانت مفخخة و الأمل كان بلا داعٍ ..
_ حين أشتري فستاناً في المرة القادمة سوف لن آخذ رأيك ..
أنت تكلّفني جداً لأنك تكذبُ علي قائلاً ( كل الفساتين تليقُ بك )
و هذا حرفياً ( غير صحيح ) !
_ عندما قالت رفيقة ابتسم لأنك خارج سوريا ..
نمى بين عقلي و عقلها حاجز غريب .. لا أعرف سببه !
_ ( زفتي ) و ( زفتك ) سوف يلتقيان في طريق لقاء معبّد ..
اترك تعليق:
-
_ و قضينا الحلمَ ( بالتّناحة ) !
أنت رفضت التقدّم .. و أنا رفضتُ أن أعبّر لك عن امتعاضاتي المتكررة ..
كنتُ أقرأ مصيرنا فقط على جبينك العبوس
و كنتَ تعرفُ نهايتنا الغير مشرّفة من أحاديث خيبتي بعد الساعة الواحدة .. |
هكذا
تبسّمنا ذات نهار .. و مضينا ..
و كان ظرف نهاية الخدمة ( فارغاً )
_ تشرح الفكرة ..
تعيدُ الكرّة ..
و لا أحد يفهمُ عليكَ بالمرّة .. !
_ كنتُ أريدُ أن أبوح لك بمشاعر خاصّة .. غير أن الظروف و رصاصة طائشة منعتني !
_ أغلقتُ الباب في وجهي
تيبّست في داخلي الكلمات ..
و لا زلت أحفر و أحفر حتى أصل إلى جوهري !
جوهري الذي لم أكن أعتقد أنه مكشوف لديك بهذه السهولة ..
و لم أكن أعتقد أنك قادر على رؤية بلاغتي في المشاغبة أو طفولتي بعيدة المدى كما تقول
اترك تعليق:
-
_ و لو عرضت عليّ فكرة الهروب معك
فإنني لن أترك شيئاً من أجلك
_ ورقة امتحان ملوّنة كان بإمكانها أن تسعد ( زهراء )
و هي تضع شرائطها الملونة على رأسها الصغير .. !
و تطير من على عتبة المنزل نحو فجر الحرية ..
كم هي الحرية بسيطة بالنسبة لها
و كم يبدو الصيف جميلاً في نظرها ..
عندما تكبر سوف تتذكر كما تذكرت أنا .. و تضحك على نفسها
و تسعد بذات الوقت أنها كانت قادرة على التعبير عن طفولتها ( بحــــرية ) ~
اترك تعليق:
-
_ تقول صديقتي التي تختلف عنّي كلياً كلاماً جميلاً
لا أعرف بالضبط كيف تستطيع إيصال ( المختلف تماماً بطريقة تتواءم مع رقيّ الحوار )
أمام ذلك
أحني لها شجرة الإعجاب و أهرهر على عينيها نظرة تقدير
و أقول لها
أنت . أنت بالذات عليك أن تستلمي مكاناً مهماً يسمّى ( وزارة العقل ) !
و إن حدث ذلك لا تنسي أن تسلّمي على عقلي ~
اترك تعليق:
-
_ ( تعالي لحتّى حبّك ) !
_( عيب .. عيب .. مو شايف الدنيا كيف على آخرتا ؟ ) !
_ شوفي عيوني .. بتحب عيونك
غصب مو بالكيف .. !
_ شوف ؟ الدخان كتيييير عاملّي غباش على عيوني
أجلها لحتى يخلص يلي نحنا فيه
_ حطّي إيدك على قلبي .. حسّي بدقاتو ..
الله وكيلك عم يعمل ( حق .. بق ) ~
_ الطريق ليس سالكاً .. هناك قنبلة من المتوقع أن تنفجر
الحب حرام .. افهم حرام .. !
_ و ليش قلبتِ فصحى ؟
_ لأن من شوي مر حدا .. خفت ما يفكّرني عربية .. و بعدين يزحلقني بالعربية إلى حيث لا أعلم ..
_ هالقد بتخافي ؟
_ هالقد بفكّر ..
_ و الحل .. ما حبّك .. ما اطّلع فيك .. ؟
_ المشكلة بعمرا ما كانت حل ..
_ لكان شو ؟
_ انتظرلك شي عشر سنين على أقل تعبير ..
_ و بركي متت ؟
_ بتموت شهيد الحب / شهيد الوطن .. شهيد التصفيق ..
_ تعالي نصفق من هلئ لكان ..
_ أوعك .. إصحك .. خبّي إيديك
التصفيق هو ولاء .. و الولاء كمان محسوب
خلّيك ساكت
هسسس
صار وئت الاحتمالات
و الأذى
و صوت الألم العالي !
*( خربشة عاميّة .. لا تعني شيئاً
ليس فيها مصدر إلا غوغائيتي )
اترك تعليق:
-
_ أعترفُ أنني _ و الحمد لله _ إنسانةٌ طبيعيّة .. !
يعتريني الخوف من الموت و أصوات القنابل .. و حدّ السكاكين على رقبة أحلامي و أحلامهم !
و فكّرت مرة بالخروج إلى البعيد حيث نادانا الكثيرُ من الأحباب و لوّحوا لنا بحياة أجمل و أكثر أمناً _ كما يقولون _
و لكنّ شيئاً آخر كان أكثر قوة بالنسبة لي
هي ليست الشجاعة ..
شيء آخر لا أعرفه ..
شيء غامض لا أدري طريقة لتسميته و لا الكتابة عنهُ
و بما أنه موجودٌ فأنا باقية .. إن اضطررت إلى النزوح يوماً فسوف أنزح إلى سوريا مجدداً ~
( و الله المثبّت ! )
اترك تعليق:
-
_ معظمُ الأشخاص أصبحوا يقومون بالأشياء و كأنها المرة الأخيرة
فيذهبون باللحظة حتى النهاية و يتذوقون الفرح الكامل بها !
لا أدري هل هي حسنةٌ من حسنات احتمال الموت ؟ !
_ وجوه الناس العابسة في مدينتي .. يسكنها الاشمئزاز و الخوفُ و الترقّب ..
كلهم ينتظرون من عــلى قمة صمتٍ شاهقة !
و عندما تفشلُ توقعاتهم .. يغسلون وجوههم بماء بارد ..
و يعودون لممارسة الموت المفترض بكلّ هدوء ..
_ و حين استقام بوطني الوجع
هلّلوا ..
صفّقوا
اجتمعوا .. و كانت نتيجتهم ( مجموعة خالية ) !
_ أنا لا أقوى على كتابة رواية أو قصّة ..
سمائي هي الجمل المقتضبة .. فإن طالت بي الثرثرة خرجت عن المضمون و أصبحت ثرثرتي مجرد كلام يعيد نفسهُ و يدوخ ..
فيقعُ بضريح فقدِ المعنى .. !
اترك تعليق:
-
_ أفكّر في مكانٍ آمن أُخفي فيه الصّور ..
و الرسائل التي أخذت من قلبي نصيبَ نبضاتٍ وافرٍ و لم تزل ... !
و لكنني لا أجد لها أفضل من المحرقة .. ~
و الاكتفاء برائحتها اللاذعة القوية التي لم أنساها ما حييت ..
_ سأكتبُ على الحائط المقابل لمنزلنا ..
( الشعب يريد الحب
يريد
يريد
يريد ) !
_ على أمل
5 / أيار / 2013 ..
اترك تعليق:
اترك تعليق: