إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ سَماءٌ منخفضة ●

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد







    الحريّة لأفكاري !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    في هذا الصباح الهادئ المرفّه تحتلني أمنياتٌ كثيرة ..
    و كلما تجددت الأشياء أمامي و كثرت أجدُ صعوبة في فرزها و ترتيبها
    فأنا فوضوية !
    ربما من الأفضل أن تبقى متشابكة .. فسيفسائية الخوف و الترقب و السعادة الآنية
    في هذا الصباح أشعر بأن السماء منخفضة فعلاً
    و أنني لو مددت يدي سوف أستطيعُ لمسها و تجريبُ غيومها على أذنيّ .. !

    يا رب
    رحمتك لمن غادرونا
    فافترقنا عنهم و حمدناك

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * " يمكن ناطر قلّك أهلا بعد غياب "
    لا يستطيع قلبي المسطّر بدهشة خيانتك أن يفعل !
    و لا تستطيع كرامتي التي ألبَستَها اللون الأسود أن ترتدي لك ثوباً أبيض جديد
    سقطت ثقتي فيك
    و ضاع أماني !
    و أصعب ما يواجه امرأة عاشقة هو الخوف الممنهج الذي يمارسه الرجل بحقها ~

    * " كان حلم جميل في خيالنا ! "

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * نحن لم نورّد شيئاً .. هم أخذوا منا ما هو مفيد و طوّروه حتى أصبح حضارة و شعب
    و نحنُ اكتفينا بالعيش في الأحلام الوردية / بين دفوف التاريخ !

    * حين تُعرض القضية في مزادٍ علني و يشتريها الجميع إلا أصحابها
    حين نختار أسوأ فصول السّنه لنجعل منه اختراعاً
    حين نفقدُ فينا قدرتنا على الحوار و تقبل الطرف الآخر
    حين نجوع أكثر / و نكره أكثر
    و نصبحُ ( دون ) أكثر
    حين نعلّك في قصة فتاة فقط لأنها ابتسمت لرجل
    و حين نحترمك لأنك طبيب فاشل
    و نحتقرك لأنك سبّاك شريف
    حين نهدر طاقاتنا و مواردنا
    و نفكّر أن نهدي طالباً متفوقاً أحدث جهاز نقّال
    و نرسل طفلنا إلى الروضة فقط لنرتاح منه كم ساعة !
    حـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــين طويلة
    فإننا لسنا بلداناً نامية / نحن تحت خطّ النمو !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد

    *
    *
    *
    منذ أن رحل والدها و هي تمتنع عن تعليق المناديل البيضاء على حافة أحلامها
    منذ رحل والدها و هي تمتنع عن مصافحة أي رجل يشبهه
    و هي تمتنع عن أكل الشوكولا .. و عن شرب الشاي المعتّق !
    منذ رحل والدها و هي تلوك الأيام ذاتها
    راح سكّرها .. و بقيت الطعمة المرة تنخر في رأسها الصغير
    لم تكن عاجزة عن تقبل فكرة الموت .. لكنها ستظل تجد صعوبة في تقبل فكرة الفراق
    قبل أن يأتي موعد اللقاء الأبدي المنتظر !
    ذلك لأن الشوق كافر
    و لأن الحنين كافر
    و لأن مواء الذاكرة لا يتوقف أبداً ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * " و حياة ربي المعبود .. خليتيني برقّ العود "
    عندي خبر .. !

    * " يمكن صار بدّك تروحي و القصّة هيّ هيّ "
    ظلت ( هيّ ) طوال الوقت بيننا عائق ..
    لو كنت تريدني أن أبقى
    كنت على الأقل ناقشتني بطريقة ما لحلّها

    * " عامل فصيح "
    في الحبّ هناك صدق
    و إن كان لا بدّ من الفصاحة فلتكن ( فصحنة صادقة )
    لو سمحت !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    * أعلمُ جيداً أن الحزن سيكون أحد خياراتي !
    أعلمُ جيداً أنني قد أباتُ بحسرتي / بغضبي !
    لا تخيفني تلوثات الحياة
    بل ما يخيفني هو أن تخنق صوتي حين أريدُ التعبير عنها ْ

    * تبعث لي برسالة هادئة تسألني فيها : هل أنت مستيقظة ؟
    يا صديقي
    أنا تلفزيون واقعي !

    * اشتقتُ إليك حتى غرّقني الشوق و أتلفني الحنين
    كم هو كافرٌ بعدك ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    * خيّرتني بين أن ( أحبكَ ) أو ( أحبكَ )
    فاخترتُ أن أجمع الخيارين و أطبخ لك _ كرهاً كبيراً _ !
    لذيذ ؟ أليس كذلك ؟ !

    * منذ اكتشفتُ أن لديّ فستاناً أسود في طرف حزانتي
    جاءت عليه القمصان فأنستني إياه
    أحسستُ بوجود هدية جميلة
    أقبّلني حين أرتديه و أقول ( الأسود يليق بي ) !


    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * ما يثيرُ حفيظة صديقتي أنني أكتبُ الأشياء هنا مباشرة دون أن أحتفظ بها في مكان آخر
    و منذ فترة فقدتُ خربشات كثيرة لكنني لم ( أتعلم )
    فأعدتُ الكرّة / و اعتدتُ الفقد !

    * تسألني : لماذا توقفت عن الكتابة عني ؟
    لماذا لم تعد رسائلك المفاجئة تردُ إلى هاتفي طويلة شهيّة ؟
    لماذا توقفت عن رسم ملامحي ؟
    فألوّح لك من بعيد بشقاوة .. و أجيب : لم أعد أريدك أن تعرف ماذا يدور بخاطري تجاهك !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * و عندما قالوا " غداً سيحبوننا و نكرههم "
    ورد إلى ذهني صورة طفلة صغيرة تقول لوالدتها غداً عندما أكبر و تصغرين سوف أوبخك كما تفعلين !

    * نحنُ ننسى بتواتر تجاهلنا .. و بإحساسنا أن هذا الشيء ما عاد يعنينا

    * نحنُ نحبّ بفعل حماقة جميلة نرتكبها و نحنُ سعداء و نزيدها و نحنُ أكثر سعادة !

    * نحبّ الأناقة لأنها تشبه رائحة طرية
    تعطينا الشعور بالشهية الروحية .. الأناقة كتابة من نوع آخر ~

    _ ممكن ؟ !
    _ كل شيء ممكن و الحزن يملأ المكان !
    _ و عندما يملؤه الفرح ؟
    _ سأملك القدرة لأقول لا !
    _ لماذا ؟
    _ لأنني بالفرح قوية .. أما في الحزن فإنني ضعيفة أحتاج إلى كفّك القاسية لأنهض !
    _ مصلحة إذاً ؟
    _ هناك كفوفٌ كثيرة قاسية في هذا العالم الأشعث
    لو لم أكن أريدك أنت بالذات لأنني _ أحبك ربما _ لما كنتُ أشرت إلى ضعفي أمامك ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد



    _ ح‘ــــنين .. _ المهندسة المستقبلية _
    وعدتني بهندسة لقاء قريب
    إلا أن إحداثيات الواقع
    و أساسيات الظروف وقفت حائلا أمام إظهار موهبتها !
    و أنا أيضاً ..
    وعدتها بترجمة طلاسم المعوقات ..
    و تحليل أدبي لرواية لا تحمل لغة صداقتنا الأم ..
    لكنّ خطأ مطبعياً في إصدار النسخة المطلوبة أرسلها إلى مكان آخر
    فسرقها تاجر لغة
    و باعها بثمن بخس !

    _ ساره .. _ صديقة الطفولة _
    قد جعلتني خالة من فترة عدة أيام
    لكنني خالة مسكينة لم يتسنى لي أن أقبلها من على جبينها أو أن أحضر لها ( لفّة وردية )
    فاكتفيت بإبداء إعجابي بهذه التجربة عبر خطّ الهاتف
    و بتمرير سلامات متقطعة عبر الــــ whatsup .
    حتى أصبح حنيني down .. و هبطتُ معه نحو قاع من الحزن المشتاق إلى مكان يضم غربتنا

    _ زهرة البنفسج _ صديقة كل الأزمنة _
    أسعدتني بكونها أنثى قوية .. استطاعت أن تتماسك و تحب الحياة من جديد
    و أن تعيشها بفرحة من أحبت و أخذها الموت ~

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    _ أنا لستُ إنسانة سعيدة بالمعنى المطلوب إذا هذا يؤدي بالضرورة إلى أنني إنسانة طبيعية
    فالحمد لله !

    _ و كلما صفعتني الحياة نهرتُ نفسي لأنني منحتُ لها خدي حين حماقة
    منذ ما يقارب عمراً .. اكتشفتُ ذلك
    اكتشفتُ أن الحياة أكبر من أن ألومها
    و أن الخطأ يحدث في داخلي أنا
    و في أسلوب تعاملي معها ~

    _ أنا أتمنى لك الخير و لا أتمنى
    لأنني أعرف أنني لن أراك إلا ( حين شر )
    و بصراحة .. : قد اشتقت إلك .. |

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    و لم يزرها أحدٌ بعد ~ !

    * أذهب على أمل 29 / حزيران

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد




    * و عندما مدّ يده بمحاذاتها مردداً " قومي تنرقص يا صبيّة "
    تمنّعت و قالت : أنا لا أرقص إلا بعيوني !

    * " قبل غياب الليل وصّلني ع بيتي "
    فدخلت عيناه معي إلى غرفتي قمراً أضاء لي العتمة فأكملت السهر

    * و إنني " بندهلك لا بقدر شوفك ولا بقدر إحكيك " فأستمرّ بكل بلاهة بإكمال اللعبة
    و البكاء
    لقد تأخرت و تأخرت معك قطع الشوكولا و الفراشات .. !

    اترك تعليق:


  • ( يآسمينةُ س’ـهر )
    رد


    * هل تريدُ أن تحاورني ؟
    إذا احجز لنا مقعدين في قهوة دافئة لا تغلقُ أبداً
    فأنا بحرٌ و أنت بحر
    سوف نغرق ببعضنا و نختلف و من ثم نكتشف أن فينا أسراراً مشتركة و روحاً تستحق أن تُحتَرم !

    * كانت سوريا في البدء طفلة صغيرة بضفيرتين ممدوجتين على طول العالم
    لكنها كبرت فجأة / تعملت الخبث و المكر و الاحتيال السيء
    فقصت ضفائرها ..
    و ارتدت ثوباً فاضحاً .. كشفت فيه نتوءات ما كانت ظاهرة
    و مع ذلك نسيناها
    تجادلنا
    تساجلنا
    قتلنا
    و متنا .. ~
    فكبرت المعاناة و لم تزل تتضخم

    اترك تعليق:

يعمل...
X