تويت
من أين يبدأ التغيير وأين ينتهي ؟
بيحكوا عن مكافحة الفساد والإصلاح بسوريا ولكن هذا الأمر للأسف حتى الآن بقي حبر على ورق فما يزال هناك فاسدين وما يزال الواقع الاجتماعي كما هو
المشكلة في أن هذه الأحزاب وتلك التيارات القوى المعارضة ما عم تفهم أنو الشعب ما كان بدو شي بالسياسة وما كان بوارد السياسة ولا أبو السياسة ولا أم السياسة كل يلي بدو ياه الشعب هو مطالب اجتماعية بدو يعيش بوطن حقاً يحترم المواطن بوطن يحس أنو عن جد هو متل حضن أمو الدافي يوم الي كان زغير
#طيب إذا واحد فقد بيته الذي يعيش فيه هو وعيلتو هاد مين بفكر فيه ؟
في ناس ما معا مصاري يعني على بركة الله هدول اشترو بيوت أو عمرو بيوت مخالفة وفي كتير بسوريا هيك ورغم إنو العيشة بـ ه البيوت ليست محترمة وبعضا ما بتصلح يعيش فيها بشر كان هاد المواطن لانو مو دافع مصاري للمسؤول الفلاني ولانو ما عندو واسطا بتجي الجرافة بدمرلو البيت لانو مخالف وبصفي هو عيلتو بالشارع وهاد النوعية من الناس كانت موجودة بسوريا قبل الأحداث المؤلمة للأسف
_____________________________________________
# إذا في واحد فقد مصلحتو يلي بيرتزئ منها على بركة الله بجوز هو سرفيس انضرب وما فيه يصلحو بجوز تكون متجر تم تدميرو وما فيه يلصحو بجوز تكون أي مصلحة يعمل بها عند الناس وطرد منها هاد الشخص مين بفكر فيه بسوريا
الغني أم المسؤول ؟
إذا وجد من يتعاطف معه فهو فئير معتر متلو وما فيه يساعدو أو شخص بدو يبتزو
_____________________________________________
#طيب إذا في واحد استنفذ من الجامعة (رسب سنتين يعني) أو المعهد وما عندو مصلحة بالحياة يرجع عليها هاد شو بساوي بحالو ؟
في حدا بفكر بهدول الناس يا أحبتي هناك في المجتمع السوري كوارث تسبب بها الفساد واستغلال المنصب من أجل سرقة أموال الشعب والتسلط على الشعب لا لأجل تحسين وضع الشعب وحل مشاكل الشعب
هدول النماذج يل حكيت عنن صفو ما عندن هدف بالحياة فبيجي أصحاب الفكر المتطرف يلي ما في إنسان وطني ابن أصل بسوريا بيئبل فيه ببيتو أو ببلدو وبيغسل أدمغة هدول الناس يلي ممكن نسميهون ضائعين وبيعطيهن هدف مشوه ومريض ليعيشوا لأجله متل مثلاً (فجر حالك بالناس بتتعشى مع النبي صلوات الله عليه المسا وبتتزوج مع الحور العين) وهاد الكلام لا ربنا بيئبل فيه ولا نبينا صلوات الله عليه بيئبل فيه وخاصة أنو من يغذي رؤوس الشباب بهذا الكلام سيرته كلها مشبوهة ، بس الناس الضائعة يلي بدها تهرب من هاد الوقع الظالم ما بتلائي البديل إلا بكلام هؤلاء المتطرفين أو التكفيريين وبتصدئ حكيون فبيتخلى عن تربيتو وبيتخلى عن أصلو وبآمن بهاد الشي الذي لا يرضاه العقل ولا يرضاه الله
هلأ اللي حابب أولو بالنهاية هدول الناس يلي فقدو الهدف مسؤولية من أدت إلى أن يسقطوا في شباك التطرف والتكفير ؟
لو أن مجتمعنا كان أصلح وأفضل ووجد لهؤلاء الناس وأمثالون هدف بديل يعيشو من أجلو ويصيرو مواطنين صالحين في المجتمع ومنتجين ما سقطوا بالإرهاب
فالذي فقد بيتو لو أنو وجد بيوت بأسعار رمزية ليسكن هذا الفقير وأمثالوا من خلال جمعيات سكنية او من قبل الدولة نفسا ما كان لجأ للمخالفات ويعيش عيشي غير محترمي
والذي فقد مصلحتو وعملو لو أنو في بسوريا اهتمام بالبطالة وتوفير فرص العمل وخاصة للشباب ووجد هذا الشاب البديل ما كان اتجه إلى الإرهاب سواء لتحقيق مصالح اقتصادية أوللارتزاق وليأخذ راتب
ولو أنو يلي استنفذ من جامعتو وجد في أمل إنو يتابع تحصيلو العلمي ما كان فقد الأمل وأصبح بلا هدف (بيبئى بيدرس الإنسان عنا 13 سنة حتى يجيب الجامعة وإذا صارت معو ظروف أدت إلى استنفاذ بالضيع عليه كل سنينو) لو وجد لديه البديل في عمل يعوضه عن التعليم أو فرصة ليعود للتعليم أيضاً كان ذلك حصنه من السقوط في فخ التطرف
شلون بدنا نغير هاد الواقع المذري ؟
هذا الواقع لا تتحمل مسؤوليته الحكومة في سوريا لوحدها هذه مسؤوليتنا جميعاً كل فرد في المجتمع السوري رأى هذا الواقع وقبله أو تعايش معه كان مساهم في تفاقمه
وحتى نجد الإصلاح لا يجب علينا أن ننتظر من الحكومة (إن أرادت الإصلاح) حلول سحرية او معجزات حتى تغير هذا الواقع علينا جميعاً أن نتحمل مسؤولية التغيير ومسؤولية الإصلاح كل واحد ضمن بيئتو أو ضمن عائلتو أو ضمن مؤسستو اللي هو موظف فيها
فعندما نتعامل مع بعضنا في المجتمع كأسرة واحدة وعندما نحاصر الفاسد او شاذ في المجتمع وننبذه ونشعره بأنه هو الخارج عن المألوف وليس العكس الذي يحصل اليوم في سوريا حينها بإيماني الشخصي إنو حَ يكون وضع المجتمع أفضل بكتير وأفضل أفضل بكتير إن استجابة الحكومة للإصلاح وتعاملت مع المواطنين ليس كقطيع من الغنم لتعبئة جيبة المسؤولين وإنما كأبناء حقيقين تسعى لان يعيشوا حياة كريمة
التغيير الحقيقي يبدأ من كل فرد في المجتمع وينتهي بمجتمع أفضل إن شاء الله
المشكلة في أن هذه الأحزاب وتلك التيارات القوى المعارضة ما عم تفهم أنو الشعب ما كان بدو شي بالسياسة وما كان بوارد السياسة ولا أبو السياسة ولا أم السياسة كل يلي بدو ياه الشعب هو مطالب اجتماعية بدو يعيش بوطن حقاً يحترم المواطن بوطن يحس أنو عن جد هو متل حضن أمو الدافي يوم الي كان زغير
#طيب إذا واحد فقد بيته الذي يعيش فيه هو وعيلتو هاد مين بفكر فيه ؟
في ناس ما معا مصاري يعني على بركة الله هدول اشترو بيوت أو عمرو بيوت مخالفة وفي كتير بسوريا هيك ورغم إنو العيشة بـ ه البيوت ليست محترمة وبعضا ما بتصلح يعيش فيها بشر كان هاد المواطن لانو مو دافع مصاري للمسؤول الفلاني ولانو ما عندو واسطا بتجي الجرافة بدمرلو البيت لانو مخالف وبصفي هو عيلتو بالشارع وهاد النوعية من الناس كانت موجودة بسوريا قبل الأحداث المؤلمة للأسف
_____________________________________________
# إذا في واحد فقد مصلحتو يلي بيرتزئ منها على بركة الله بجوز هو سرفيس انضرب وما فيه يصلحو بجوز تكون متجر تم تدميرو وما فيه يلصحو بجوز تكون أي مصلحة يعمل بها عند الناس وطرد منها هاد الشخص مين بفكر فيه بسوريا
الغني أم المسؤول ؟
إذا وجد من يتعاطف معه فهو فئير معتر متلو وما فيه يساعدو أو شخص بدو يبتزو
_____________________________________________
#طيب إذا في واحد استنفذ من الجامعة (رسب سنتين يعني) أو المعهد وما عندو مصلحة بالحياة يرجع عليها هاد شو بساوي بحالو ؟
في حدا بفكر بهدول الناس يا أحبتي هناك في المجتمع السوري كوارث تسبب بها الفساد واستغلال المنصب من أجل سرقة أموال الشعب والتسلط على الشعب لا لأجل تحسين وضع الشعب وحل مشاكل الشعب
هدول النماذج يل حكيت عنن صفو ما عندن هدف بالحياة فبيجي أصحاب الفكر المتطرف يلي ما في إنسان وطني ابن أصل بسوريا بيئبل فيه ببيتو أو ببلدو وبيغسل أدمغة هدول الناس يلي ممكن نسميهون ضائعين وبيعطيهن هدف مشوه ومريض ليعيشوا لأجله متل مثلاً (فجر حالك بالناس بتتعشى مع النبي صلوات الله عليه المسا وبتتزوج مع الحور العين) وهاد الكلام لا ربنا بيئبل فيه ولا نبينا صلوات الله عليه بيئبل فيه وخاصة أنو من يغذي رؤوس الشباب بهذا الكلام سيرته كلها مشبوهة ، بس الناس الضائعة يلي بدها تهرب من هاد الوقع الظالم ما بتلائي البديل إلا بكلام هؤلاء المتطرفين أو التكفيريين وبتصدئ حكيون فبيتخلى عن تربيتو وبيتخلى عن أصلو وبآمن بهاد الشي الذي لا يرضاه العقل ولا يرضاه الله
هلأ اللي حابب أولو بالنهاية هدول الناس يلي فقدو الهدف مسؤولية من أدت إلى أن يسقطوا في شباك التطرف والتكفير ؟
لو أن مجتمعنا كان أصلح وأفضل ووجد لهؤلاء الناس وأمثالون هدف بديل يعيشو من أجلو ويصيرو مواطنين صالحين في المجتمع ومنتجين ما سقطوا بالإرهاب
فالذي فقد بيتو لو أنو وجد بيوت بأسعار رمزية ليسكن هذا الفقير وأمثالوا من خلال جمعيات سكنية او من قبل الدولة نفسا ما كان لجأ للمخالفات ويعيش عيشي غير محترمي
والذي فقد مصلحتو وعملو لو أنو في بسوريا اهتمام بالبطالة وتوفير فرص العمل وخاصة للشباب ووجد هذا الشاب البديل ما كان اتجه إلى الإرهاب سواء لتحقيق مصالح اقتصادية أوللارتزاق وليأخذ راتب
ولو أنو يلي استنفذ من جامعتو وجد في أمل إنو يتابع تحصيلو العلمي ما كان فقد الأمل وأصبح بلا هدف (بيبئى بيدرس الإنسان عنا 13 سنة حتى يجيب الجامعة وإذا صارت معو ظروف أدت إلى استنفاذ بالضيع عليه كل سنينو) لو وجد لديه البديل في عمل يعوضه عن التعليم أو فرصة ليعود للتعليم أيضاً كان ذلك حصنه من السقوط في فخ التطرف
شلون بدنا نغير هاد الواقع المذري ؟
هذا الواقع لا تتحمل مسؤوليته الحكومة في سوريا لوحدها هذه مسؤوليتنا جميعاً كل فرد في المجتمع السوري رأى هذا الواقع وقبله أو تعايش معه كان مساهم في تفاقمه
وحتى نجد الإصلاح لا يجب علينا أن ننتظر من الحكومة (إن أرادت الإصلاح) حلول سحرية او معجزات حتى تغير هذا الواقع علينا جميعاً أن نتحمل مسؤولية التغيير ومسؤولية الإصلاح كل واحد ضمن بيئتو أو ضمن عائلتو أو ضمن مؤسستو اللي هو موظف فيها
فعندما نتعامل مع بعضنا في المجتمع كأسرة واحدة وعندما نحاصر الفاسد او شاذ في المجتمع وننبذه ونشعره بأنه هو الخارج عن المألوف وليس العكس الذي يحصل اليوم في سوريا حينها بإيماني الشخصي إنو حَ يكون وضع المجتمع أفضل بكتير وأفضل أفضل بكتير إن استجابة الحكومة للإصلاح وتعاملت مع المواطنين ليس كقطيع من الغنم لتعبئة جيبة المسؤولين وإنما كأبناء حقيقين تسعى لان يعيشوا حياة كريمة
التغيير الحقيقي يبدأ من كل فرد في المجتمع وينتهي بمجتمع أفضل إن شاء الله
تعليق