تويت
فصل شرطي بريطاني وإيقاف آخر عن العمل اتهما بالتحرّش الجنسي بمراهقين
فصل شرطي بريطاني وإيقاف آخر عن العمل اتهما بالتحرّش الجنسي بمراهقين
- فصل شرطي بريطاني من عمله، وتم إيقاف آخر عن الخدمة، بعد اتهاما بالتحرّش جنسياً بمراهقتين.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الثلاثاء، إن محكمة التاج بمدينة بيرمنغهام قضت بسجن الشرطي، أنطوني فيلوز (26 عاماً)، من قوة مقاطعة مدلاندز الغربية، لمدة سنتين مع وقف التنفيذ، لاتهامه بإرسال صورة عارية لنفسه الى فتاة في سن المراهقة. وأضافت أن الشرطي فيلوز اعترف أمام المحكمة باستخدام شبكة الاتصالات الإلكترونية بطريقة غير سلمية، لإجبار فتاة يتراوح عمرها بين 13 و15 عاماً على النظر في صورة فاحشة. وكانت شرطة مقاطعة مدلاندز الغربية أوقفت فيلوز عن الخدمة في تشرين الأول/اكتوبر الماضي، بعد توجيه تهم التحرّش بالفتاة المراهقة ضده. وأشارت (بي بي سي) إلى أن المحكمة أمرت الشرطي فيلوز بدفع غرامة مقدارها 135 جنيهاً استرلينياً كأتعاب. وقالت إن شرطة مقاطعة ميرسيسايد، أوقفت شرطياً عن الخدمة على خلفية مزاعم تحرّشه جنسياً بمراهقة خلال الخدمة، حين نقلها بسيارة شرطة من أحد الشوارع لإيصالها إلى منزل عائلتها في وقت متأخر من الليل، بعد تلقيها شكوى من عائلة الفتاة.
- فصل شرطي بريطاني من عمله، وتم إيقاف آخر عن الخدمة، بعد اتهاما بالتحرّش جنسياً بمراهقتين.وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الثلاثاء، إن محكمة التاج بمدينة بيرمنغهام قضت بسجن الشرطي، أنطوني فيلوز (26 عاماً)، من قوة مقاطعة مدلاندز الغربية، لمدة سنتين مع وقف التنفيذ، لاتهامه بإرسال صورة عارية لنفسه الى فتاة في سن المراهقة. وأضافت أن الشرطي فيلوز اعترف أمام المحكمة باستخدام شبكة الاتصالات الإلكترونية بطريقة غير سلمية، لإجبار فتاة يتراوح عمرها بين 13 و15 عاماً على النظر في صورة فاحشة. وكانت شرطة مقاطعة مدلاندز الغربية أوقفت فيلوز عن الخدمة في تشرين الأول/اكتوبر الماضي، بعد توجيه تهم التحرّش بالفتاة المراهقة ضده. وأشارت (بي بي سي) إلى أن المحكمة أمرت الشرطي فيلوز بدفع غرامة مقدارها 135 جنيهاً استرلينياً كأتعاب. وقالت إن شرطة مقاطعة ميرسيسايد، أوقفت شرطياً عن الخدمة على خلفية مزاعم تحرّشه جنسياً بمراهقة خلال الخدمة، حين نقلها بسيارة شرطة من أحد الشوارع لإيصالها إلى منزل عائلتها في وقت متأخر من الليل، بعد تلقيها شكوى من عائلة الفتاة.
