بسبب نظرته للفقراء كعبء.. رشق زعيم حزب العمال البريطاني بالبيض
رشق متظاهر زعيم حزب العمال البريطاني المعارض إد ميليباند، بالبيض خلال قيامه بحملة انتخابية في جنوب لندن، بسبب سياسة حزبه المتبعة، والتي تنظر إلى الفقراء كعبء، بحسب ما أوردت صحيفة "التليغراف" البريطانية.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن ميليباند قام بخلع سترته بهدوء وأبلغ الناس وهو يبتسم "مثل هذه الأمور تحدث"، بعد إصابته ببيضة واحدة على الأقل في سوق إيست ستريت بحي وولورث بجنوب لندن.
وأضافت أن زعيم حزب العمال واصل حملته والتحدث إلى أصحاب الأكشاك والمتسوقين، بعد أن قام موظفو الأمن في السوق بإيقاف قاذف البيض وإبعاده عن المنطقة. ونسبت "بي بي سي" إلى ميليباند قوله "هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها للرشق بالبيض، ولن تكون الأخيرة، وهو يبحث دائماً عن طرق جديدة للتواصل مع الناخبين".
كما نقلت عن قاذف البيض قوله "إن الفرصة كانت لحظة انتهازية، واستغلها لرشق ميليباند بالبيض، احتجاجاً على إعطاء حزب العمال الذي يتزعمه المحسوبية للبنوك، وعدم اتخاذ أي إجراء حيال تجاوزاتها مثل الحكومة". وأضاف أنه "لا يصدّق ميليباند على الإطلاق، لأن حزبه ينظر إلى الفقراء كعبء، وكل ما يهمه هو البنوك".
رشق متظاهر زعيم حزب العمال البريطاني المعارض إد ميليباند، بالبيض خلال قيامه بحملة انتخابية في جنوب لندن، بسبب سياسة حزبه المتبعة، والتي تنظر إلى الفقراء كعبء، بحسب ما أوردت صحيفة "التليغراف" البريطانية.
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" إن ميليباند قام بخلع سترته بهدوء وأبلغ الناس وهو يبتسم "مثل هذه الأمور تحدث"، بعد إصابته ببيضة واحدة على الأقل في سوق إيست ستريت بحي وولورث بجنوب لندن.
وأضافت أن زعيم حزب العمال واصل حملته والتحدث إلى أصحاب الأكشاك والمتسوقين، بعد أن قام موظفو الأمن في السوق بإيقاف قاذف البيض وإبعاده عن المنطقة. ونسبت "بي بي سي" إلى ميليباند قوله "هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها للرشق بالبيض، ولن تكون الأخيرة، وهو يبحث دائماً عن طرق جديدة للتواصل مع الناخبين".
كما نقلت عن قاذف البيض قوله "إن الفرصة كانت لحظة انتهازية، واستغلها لرشق ميليباند بالبيض، احتجاجاً على إعطاء حزب العمال الذي يتزعمه المحسوبية للبنوك، وعدم اتخاذ أي إجراء حيال تجاوزاتها مثل الحكومة". وأضاف أنه "لا يصدّق ميليباند على الإطلاق، لأن حزبه ينظر إلى الفقراء كعبء، وكل ما يهمه هو البنوك".
تعليق