يعرف كل منا أستاذاً في المدرسة أو في الجامعة حافظ على لباسه أو تسريحة شعره لتصبح جزءاً من شخصيته،
إلا أن دعابة بين مدرس أميركي وزوجته قادته للظهور بذات القميص الأبيض والسترة البنية على مدى 40 عاماً متتالية،
وهو ما وثقه الكتاب السنوي لمدرسة في دالاس.
القصة بدأت عام 1973 عندما ظن دالي اربي مدرس الرياضة في مدرسة في دالاس في ولاية تكساس
أن باختياره قميصاً أبيض ذو ياقة عريضة راجت في حقبة السبعينيات وسترة بنية بلون القهوة سيبدو لائقاً لالتقاط أول صورة له لينشرها الكتاب السنوي في نهاية العام الدراسي،
لكنه أعاد الكرة من غير قصد حتى فوجئ عندما حتى شاهد صورته في الكتاب الجديد،
إلا أن زوجته كاثي أبت أن تمر الدعابة فتحدته أن يواصل التقاط الصور بالبني والأبيض للعام الثالث.
إلا أن دعابة بين مدرس أميركي وزوجته قادته للظهور بذات القميص الأبيض والسترة البنية على مدى 40 عاماً متتالية،
وهو ما وثقه الكتاب السنوي لمدرسة في دالاس.
القصة بدأت عام 1973 عندما ظن دالي اربي مدرس الرياضة في مدرسة في دالاس في ولاية تكساس
أن باختياره قميصاً أبيض ذو ياقة عريضة راجت في حقبة السبعينيات وسترة بنية بلون القهوة سيبدو لائقاً لالتقاط أول صورة له لينشرها الكتاب السنوي في نهاية العام الدراسي،
لكنه أعاد الكرة من غير قصد حتى فوجئ عندما حتى شاهد صورته في الكتاب الجديد،
إلا أن زوجته كاثي أبت أن تمر الدعابة فتحدته أن يواصل التقاط الصور بالبني والأبيض للعام الثالث.
تعليق