شركة سويدية تصنع تابوتاً مزودا بموسيقى وإمكانية تحميل أغانٍ جديدة
شركة سويدية تصنع تابوتاً مزودا بموسيقى وإمكانية تحميل أغانٍ جديدة
أعلنت شركة "باوس" السويدية عن تصميم جديد لتابوت "عصري يتماشى مع الثورة التكنولوجية التي يشهدها العالم"، وذلك لاحتوائه على سبل ترفيهية تسمح للمتوفي بالاستمتاع بها أثناء موته، كما جاء في موقع "المصريون".
ومن الأجهزة الحديثة في التابوت نظام سماعات صوتية مزود بقدرة على ذاكرة كبيرة لحفظ آلاف الأغاني التي يفضلها المتوفي، مما "يمكنه" من الاستماع اليها، بل وإعادة ترتيبها بحسب مزاجه.
ولم تكتف الشركة السويدية بذلك بل زودت التابوت بشاشة عرضها 7 إنج وبجودة عالية ودقة متناهية مزود بنظام "ال سي دي" لعرض الأغاني على الشاشة أمام المتوفي.
واستخدمت "باوس" كل التقنيات المتاحة كي يتسنى لزوار القبر معرفة الأغاني التي "يستمع" اليها المتوفي لحظة تواجدهم بجوار قبره، وذلك عبر وصل حافظة الأغاني بشاشة وسماعات خارجية يمكن وضعها على حجر التعريف بالمتوفي، الذي يُسمى "شاهد القبر"، بالإضافة الى إمكانية تحميل أغانٍ جديدة ربما تحوز إعجابه.
ويبلغ سعر هذا التابوت الترفيهي الذي وصفته الشركة المنتجة بأنه تحفة تكنولوجية حوالي 31 ألف دولار.
الله يديم علينا نعمه العقل
شركة سويدية تصنع تابوتاً مزودا بموسيقى وإمكانية تحميل أغانٍ جديدة
أعلنت شركة "باوس" السويدية عن تصميم جديد لتابوت "عصري يتماشى مع الثورة التكنولوجية التي يشهدها العالم"، وذلك لاحتوائه على سبل ترفيهية تسمح للمتوفي بالاستمتاع بها أثناء موته، كما جاء في موقع "المصريون".
ومن الأجهزة الحديثة في التابوت نظام سماعات صوتية مزود بقدرة على ذاكرة كبيرة لحفظ آلاف الأغاني التي يفضلها المتوفي، مما "يمكنه" من الاستماع اليها، بل وإعادة ترتيبها بحسب مزاجه.
ولم تكتف الشركة السويدية بذلك بل زودت التابوت بشاشة عرضها 7 إنج وبجودة عالية ودقة متناهية مزود بنظام "ال سي دي" لعرض الأغاني على الشاشة أمام المتوفي.
واستخدمت "باوس" كل التقنيات المتاحة كي يتسنى لزوار القبر معرفة الأغاني التي "يستمع" اليها المتوفي لحظة تواجدهم بجوار قبره، وذلك عبر وصل حافظة الأغاني بشاشة وسماعات خارجية يمكن وضعها على حجر التعريف بالمتوفي، الذي يُسمى "شاهد القبر"، بالإضافة الى إمكانية تحميل أغانٍ جديدة ربما تحوز إعجابه.
ويبلغ سعر هذا التابوت الترفيهي الذي وصفته الشركة المنتجة بأنه تحفة تكنولوجية حوالي 31 ألف دولار.
تعليق