تلقت صحيفة الراي الكويتية مئات الاتصالات من العرسان الذي يريجون التقدم بالزواج من السيدة السعودية التي عرضت مليوناً و330 ألف دولار أي خمسة ملايين ريال لمن يتزوجها مسياراً.
وحسب صحيفة “الرأي” الكويتية: أكد المرشح “ع. ز” كويتي الجنسية، أنه استخار وكانت النتيجة أنه الشخص المطلوب للزواج من السيدة السعودية، مشيراً إلى رغبته بالزواج المعتاد وليس مسياراً.
قال المرشح بالفم الملآن: “أعتقد أنني من سيحظى بإسعاد السيدة السعودية التي كتبتم عنها في الصحيفة بتاريخ 4 / 12 أنها تبحث عن العريس، وأنا على أتم الاستعداد أن أكون زوجاً ليس مسياراً وحسب بل في دوام كامل”.
المرشح الكويتي “ع. ز” من الزواج أفاد أنه “على أتم الاقتناع بأنه الشخص الملائم والمناسب شكلاً ومضموناً وتفكيراً وأسلوب حياة، لما تتطلع إليه السيدة السعودية، خصوصاً بعد الاستخارة”.
وفي ردٍّ على سؤال عن الثقة الزائدة بالنفس قال “ع. ز”: إن “تقديري للحياة الزوجية ما بعده تقدير”.
وعن الاعتداد بالنفس، وعلى الرغم من مئات الاتصالات التي تلقتها الصحيفة من الذين أعربوا نيتهم الاقتران من السيدة السعودية بعد نشر الخبر وإبلاغ “ع. ز” بأمر المتصلين أفاد ” ثقتي عمياء بأنني سأكون من نصيبها”.
وقال: “أنا إنسان رومانسي، وأهوى قراءة الشعر، وإن حصل النصيب لن أكتفي بقراءة الشعر لزوجة المستقبل، بل سأحاول التعدي على الشعراء بنظم القصائد الغزلية لها”.
وعن أوضاعه الاجتماعية قال: “متزوج وعندي 5 عيال، 3 منهم تزوجوا واثنان لا يزالان، وقد أسبقهما في الزواج من السيدة السعودية، إن شاء الله”.
وفيما سترضى زوجته الحالية عنه أم لا في حال تم الزواج قال: “الكلمة أولاً وأخيراً لي”.
وأعرب “ع. ز” عن استعداداته لزيارة السيدة السعودية في جدة إن كانت مستعدة لاستقباله.
وقال عن أسلوبه في التعاطي مع المرأة في حال حصول إشكالٍ ما: “أزعل وأطلع من البيت يوم… يومين حتى تهدأ أعصابي، كوني لست مثل بقية الرجال الذين يطقون الحريم… أنا ما أطق الحريم”.
وعن عمره وبياناته أجاب “أنا متقاعد من مؤسسة تربوية من مواليد 1962، وطولي 163سم ووزني 65 كيلوغراماً، وأتمتع بقدرات ممتازة”.
وختم رداً على سؤال إن كان هدفه المال الذي عرضته لقاء زواجه مسياراً منها “الفلوس مهمة، والأهم التفاهم الزوجي والاحترام المتبادل بين الزوجين، خصوصاً أنني انقرصت من الخطابات الكويتيات اللواتي أخذن مني الكثير من المال وفي كل مرة تطلع العروس… مضروبة، وبصراحة لا مال عندي، وسأترجم نقص المال عندي إلى حبٍّ حقيقيٍّ لتلك السيدة السعودية وبزواج دائم.
وحسب صحيفة “الرأي” الكويتية: أكد المرشح “ع. ز” كويتي الجنسية، أنه استخار وكانت النتيجة أنه الشخص المطلوب للزواج من السيدة السعودية، مشيراً إلى رغبته بالزواج المعتاد وليس مسياراً.
قال المرشح بالفم الملآن: “أعتقد أنني من سيحظى بإسعاد السيدة السعودية التي كتبتم عنها في الصحيفة بتاريخ 4 / 12 أنها تبحث عن العريس، وأنا على أتم الاستعداد أن أكون زوجاً ليس مسياراً وحسب بل في دوام كامل”.
المرشح الكويتي “ع. ز” من الزواج أفاد أنه “على أتم الاقتناع بأنه الشخص الملائم والمناسب شكلاً ومضموناً وتفكيراً وأسلوب حياة، لما تتطلع إليه السيدة السعودية، خصوصاً بعد الاستخارة”.
وفي ردٍّ على سؤال عن الثقة الزائدة بالنفس قال “ع. ز”: إن “تقديري للحياة الزوجية ما بعده تقدير”.
وعن الاعتداد بالنفس، وعلى الرغم من مئات الاتصالات التي تلقتها الصحيفة من الذين أعربوا نيتهم الاقتران من السيدة السعودية بعد نشر الخبر وإبلاغ “ع. ز” بأمر المتصلين أفاد ” ثقتي عمياء بأنني سأكون من نصيبها”.
وقال: “أنا إنسان رومانسي، وأهوى قراءة الشعر، وإن حصل النصيب لن أكتفي بقراءة الشعر لزوجة المستقبل، بل سأحاول التعدي على الشعراء بنظم القصائد الغزلية لها”.
وعن أوضاعه الاجتماعية قال: “متزوج وعندي 5 عيال، 3 منهم تزوجوا واثنان لا يزالان، وقد أسبقهما في الزواج من السيدة السعودية، إن شاء الله”.
وفيما سترضى زوجته الحالية عنه أم لا في حال تم الزواج قال: “الكلمة أولاً وأخيراً لي”.
وأعرب “ع. ز” عن استعداداته لزيارة السيدة السعودية في جدة إن كانت مستعدة لاستقباله.
وقال عن أسلوبه في التعاطي مع المرأة في حال حصول إشكالٍ ما: “أزعل وأطلع من البيت يوم… يومين حتى تهدأ أعصابي، كوني لست مثل بقية الرجال الذين يطقون الحريم… أنا ما أطق الحريم”.
وعن عمره وبياناته أجاب “أنا متقاعد من مؤسسة تربوية من مواليد 1962، وطولي 163سم ووزني 65 كيلوغراماً، وأتمتع بقدرات ممتازة”.
وختم رداً على سؤال إن كان هدفه المال الذي عرضته لقاء زواجه مسياراً منها “الفلوس مهمة، والأهم التفاهم الزوجي والاحترام المتبادل بين الزوجين، خصوصاً أنني انقرصت من الخطابات الكويتيات اللواتي أخذن مني الكثير من المال وفي كل مرة تطلع العروس… مضروبة، وبصراحة لا مال عندي، وسأترجم نقص المال عندي إلى حبٍّ حقيقيٍّ لتلك السيدة السعودية وبزواج دائم.
تعليق