قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن "التصدي للعدوان الروسي" في أوكرانيا سيتم مناقشته في قمة الدول الصناعية الغربية السبع.
وأضاف أوباما ايضا أنه سيتم مناقشة التطرف والعنف الناجم عنه والتغيرات المناخية في القمة.
وتعقد القمة السنوية لأغنى دول العالم العام الحالي في جبال الألب في بافاريا بألمانيا.
ويحضر القمة الرئيس الأمريكي باراك اوباما ورئيس الوزراء الياباني شينزو أبي ونظرائه البريطاني ديفيد كاميرون والكندي ستيفين هاربر والإيطالي ماتيو رينزي والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند علاوة على المستشارة الالمانية أنغيلا ميركيل.
واستبعدت روسيا من المجموعة بعد تعمد الرئيس الروسي فلادمير بوتن زيادة الضغوط العسكرية في أوكرانيا، وتواجه روسيا بالفعل عقوبات مفروضة من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
ويتهم الغرب روسيا بإرسال قوات عسكرية إلى شرقي أوكرانيا لمساعدة الانفصالين الموالين لروسيا. وتنفي روسيا ذلك قائلة إن الجنود الروس هناك من المتطوعين.
وتريد بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة اتفاقا على تقديم العون لأي دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدرس سحب دعمها للعقوبات على موسكو، التي تضر الاقتصاد الروسي.
وقال بوتين السبت إن روسيا لا تمثل تهديدا ولديها "امور أخرى تشغلها".
وقال بوتين لصحيفة كوريري دي لا سيرا الإيطالية "لا يمكن إلا لشخص مجنون وفي الأحلام فقط أن يتخيل أن روسيا ستهاجمم حلف شمال الأطلسي فجأة".
وأستقبلت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركيل أوباما في بلدة كروين الألمانية، حيث أوجز أولياته للقمة.
وقال أوباما "سنناقش مستقبلنا المشترك، الاقتصاد الدولي الذي يخلق فرص العمل، والحفاظ على اتحاد أوروبي قوي ومزدهر،نتيجة الشهادة الاعدادية محافظة البحيرة ووضع شراكات اقتصادية جديدة عبر الأطلسي، والتصدي للعدوان الروسي في أوكرانيا، والتصدي للتهديدات مثل التطرف العنيف والتغيرات المناخية".
وشهدت بلدة جارميتش بارتنكيرشن بمقاطعة بافاريا الألمانية أكبر الاحتجاجات التي اتسمت بالسلمية على الرغم من اشتباك بعض المتظاهرين مع أفراد الشرطة.
وأضاف أوباما ايضا أنه سيتم مناقشة التطرف والعنف الناجم عنه والتغيرات المناخية في القمة.
وتعقد القمة السنوية لأغنى دول العالم العام الحالي في جبال الألب في بافاريا بألمانيا.
ويحضر القمة الرئيس الأمريكي باراك اوباما ورئيس الوزراء الياباني شينزو أبي ونظرائه البريطاني ديفيد كاميرون والكندي ستيفين هاربر والإيطالي ماتيو رينزي والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند علاوة على المستشارة الالمانية أنغيلا ميركيل.
واستبعدت روسيا من المجموعة بعد تعمد الرئيس الروسي فلادمير بوتن زيادة الضغوط العسكرية في أوكرانيا، وتواجه روسيا بالفعل عقوبات مفروضة من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
ويتهم الغرب روسيا بإرسال قوات عسكرية إلى شرقي أوكرانيا لمساعدة الانفصالين الموالين لروسيا. وتنفي روسيا ذلك قائلة إن الجنود الروس هناك من المتطوعين.
وتريد بريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة اتفاقا على تقديم العون لأي دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدرس سحب دعمها للعقوبات على موسكو، التي تضر الاقتصاد الروسي.
وقال بوتين السبت إن روسيا لا تمثل تهديدا ولديها "امور أخرى تشغلها".
وقال بوتين لصحيفة كوريري دي لا سيرا الإيطالية "لا يمكن إلا لشخص مجنون وفي الأحلام فقط أن يتخيل أن روسيا ستهاجمم حلف شمال الأطلسي فجأة".
وأستقبلت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركيل أوباما في بلدة كروين الألمانية، حيث أوجز أولياته للقمة.
وقال أوباما "سنناقش مستقبلنا المشترك، الاقتصاد الدولي الذي يخلق فرص العمل، والحفاظ على اتحاد أوروبي قوي ومزدهر،نتيجة الشهادة الاعدادية محافظة البحيرة ووضع شراكات اقتصادية جديدة عبر الأطلسي، والتصدي للعدوان الروسي في أوكرانيا، والتصدي للتهديدات مثل التطرف العنيف والتغيرات المناخية".
وشهدت بلدة جارميتش بارتنكيرشن بمقاطعة بافاريا الألمانية أكبر الاحتجاجات التي اتسمت بالسلمية على الرغم من اشتباك بعض المتظاهرين مع أفراد الشرطة.