لحن أغنية زفافها يوقظها من الغيبوبة
استيقظت إمرأة بريطانية في الـ48 من العمر من الغيبوبة التي تعرضت لها بعد اصابتها بلجطة دماغية حادة، حين شغّل زوجها أغنية زفافهما.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس"، إن الأطباء أبلغوا عائلة، ماريا نيل، بأنهم غير قادرين على فعل أي شيء حين أُصيبت بجلطة حادة جعلتها طريحة الفراش بلا حراك على جهاز دعم الحياة بالمستشفى.
وأضافت أن عائلة ماريا خشيت من أنها ستفارق الحياة وتجمعت حول سريرها لتوديعها، وقام زوجها ستيف البالغ من العمر 46 بتشغيل أغنية "اللحن الطليق" لفرقة الأخوة الصالحين، والتي تزوجا على أنغامها.
ونسبت الصحيفة إلى ستيف قوله "إن الأطباء وضعوا زوجته على جهاز دعم الحياة بعد أن عجزوا عن فعل أي شيء لايقاظها من الغيبوبة، وأخذ ابناءهما إلى المستشفى لوداعها، وكان ذلك أسوأ شيء على الإطلاق فعله في حياته".
واضاف أنه "تذكر أغنية اللحن الطليق وقام بتحميلها على هاتفه النقال وتشغيلها لوداع زوجته والدموع تنهمر من عينيه، حين بدأت تُظهر علامات على استعادة وعيها، وقامت في اليوم التالي بتحريك ذراعها اليمنى والتنفس لاحقاً بدون جهاز الإنعاش، قبل أن تستعيد وعيها بعد أيام".
واشارت الصحيفة إلى أن عائلة ماريا اطلقت حملة لجمع 30 ألف جنيه استرليني لانفاقها على تكييف منزلها لكي يلبي احتياجاتها بعد اخراجها من المستشفى.
استيقظت إمرأة بريطانية في الـ48 من العمر من الغيبوبة التي تعرضت لها بعد اصابتها بلجطة دماغية حادة، حين شغّل زوجها أغنية زفافهما.
وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس"، إن الأطباء أبلغوا عائلة، ماريا نيل، بأنهم غير قادرين على فعل أي شيء حين أُصيبت بجلطة حادة جعلتها طريحة الفراش بلا حراك على جهاز دعم الحياة بالمستشفى.
وأضافت أن عائلة ماريا خشيت من أنها ستفارق الحياة وتجمعت حول سريرها لتوديعها، وقام زوجها ستيف البالغ من العمر 46 بتشغيل أغنية "اللحن الطليق" لفرقة الأخوة الصالحين، والتي تزوجا على أنغامها.
ونسبت الصحيفة إلى ستيف قوله "إن الأطباء وضعوا زوجته على جهاز دعم الحياة بعد أن عجزوا عن فعل أي شيء لايقاظها من الغيبوبة، وأخذ ابناءهما إلى المستشفى لوداعها، وكان ذلك أسوأ شيء على الإطلاق فعله في حياته".
واضاف أنه "تذكر أغنية اللحن الطليق وقام بتحميلها على هاتفه النقال وتشغيلها لوداع زوجته والدموع تنهمر من عينيه، حين بدأت تُظهر علامات على استعادة وعيها، وقامت في اليوم التالي بتحريك ذراعها اليمنى والتنفس لاحقاً بدون جهاز الإنعاش، قبل أن تستعيد وعيها بعد أيام".
واشارت الصحيفة إلى أن عائلة ماريا اطلقت حملة لجمع 30 ألف جنيه استرليني لانفاقها على تكييف منزلها لكي يلبي احتياجاتها بعد اخراجها من المستشفى.