"فيسبوك" تراقب صحتك ولياقتك البدنية
استحوذت شركة "فيسبوك" على شركة ناشئة تملك تطبيقاً لتتبع مسافة مشي المستخدم أو الجري أو قياس معدل حرق السعرات الحرارية، مما يتيح للشركة الدخول إلى السوق الناشئة لتقنيات ما يُعرف بمراقبة الصحة واللياقة البدنية.
ولم تكشف "فيسبوك" عن التفاصيل المالية لصفقة الاستحواذ على شركة "بروتو جيو أوي" ProtoGeo Oy التي لم يتجاوز عمرها السنتين والمطورة لتطبيق "موفز" Moves المخصص للأجهزة الذكية العاملة بنظامي "أندرويد" و"آي أو إس".
ولكن الناطق الرسمي باسم "فيسبوك" ذكر أن السعر الذي دفعته الشركة لقاء الاستحواذ على شركة "بروتو جيو" التي تضم أقل من 10 موظفين، لم يكن بحجم ما دفعته خلال المدة الأخيرة، في إشارة إلى عمليتي الاستحواذ على "واتس أب" و"أوكولوس في آر" Oculus VR.
وكانت "فيسبوك" التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم، بدأت العام الحالي 2014 بعمليات استحواذ وصفت بالضخمة، حيث دفعت الشركة في فبراير الماضي 19 مليار دولار لقاء الاستحواذ على خدمة التراسل الفوري "واتس آب"، و2.3 مليار دولار أخرى في مارس الماضي، لقاء الاستحواذ على شركة "أوكولوس في آر" المتخصصة في تقنية الواقع الافتراضي.
وبدأت تقنيات تتبع اللياقة البدنية تجذب العديد من شركات التقنية، سواء الكبيرة منها أو الصغيرة، حيث يوجد شركات عديدة مثل "فيتبيت"Fitbit و"جوبون"Jawbone ممن تبيع أساور إلكترونية وظيفتها قياس أنشطة مرتديها.
وفي مارس الماضي، أعلنت شركة "غوغل" عن إصدار نسخة خاصة من نظام التشغيل التابع لها "أندرويد" موجهة للساعات الذكية وأنواع أخرى من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء.
وقالت "غوغل" في حينها إن مشروع "أندرويد وير" Android Wear سيمكن الأجهزة القابلة للارتداء والمجهزة بمجموعة متنوعة من أجهزة الاستشعار، من تتبع معدل ضربات القلب للمستخدم أو قياس مسافات التي يجريها.
ومع تطبيق "موفز"، يمكن لـ"فيسبوك" دخول سوق الأجهزة القابلة للارتداء دون تطوير عتاد خاص لذلك بنفسها، إذ يستخدم التطبيق المدمج في الهواتف الذكية أجهزة الاستشعار لتتبع النشاط البدني للشخص، مثل حركات المشي وركوب الدراجات والجري.
وأوضحت "فيسبوك" أن تطبيق "موفز" الذي تطوره شركة "بروتو جيو" التي تستمر في العمل ككيان منفصل، يندرج ضمن استراتيجيتها التي انتهجتها أخيرا والرامية إلى تقديم مجموعة متنوعة من التطبيقات المحمولة المستقلة، مثل "إنستاغرام" لتبادل الصور، و"فيسبوك ماسنجر" و"واتس أب" للتراسل الفوري.
وتقول شركة "بروتو جيو" التي انتقل رئيسها التنفيذي الأسبوع الماضي للعمل لدى "فيسبوك" إن تطبيق "موفز" حصل حتى الآن على ما يزيد عن 4 ملايين تنزيل من متجر "غوغل بلاي" لنظام "أندرويد" و"آب ستور" لنظام "آي أو إس".
استحوذت شركة "فيسبوك" على شركة ناشئة تملك تطبيقاً لتتبع مسافة مشي المستخدم أو الجري أو قياس معدل حرق السعرات الحرارية، مما يتيح للشركة الدخول إلى السوق الناشئة لتقنيات ما يُعرف بمراقبة الصحة واللياقة البدنية.
ولم تكشف "فيسبوك" عن التفاصيل المالية لصفقة الاستحواذ على شركة "بروتو جيو أوي" ProtoGeo Oy التي لم يتجاوز عمرها السنتين والمطورة لتطبيق "موفز" Moves المخصص للأجهزة الذكية العاملة بنظامي "أندرويد" و"آي أو إس".
ولكن الناطق الرسمي باسم "فيسبوك" ذكر أن السعر الذي دفعته الشركة لقاء الاستحواذ على شركة "بروتو جيو" التي تضم أقل من 10 موظفين، لم يكن بحجم ما دفعته خلال المدة الأخيرة، في إشارة إلى عمليتي الاستحواذ على "واتس أب" و"أوكولوس في آر" Oculus VR.
وكانت "فيسبوك" التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم، بدأت العام الحالي 2014 بعمليات استحواذ وصفت بالضخمة، حيث دفعت الشركة في فبراير الماضي 19 مليار دولار لقاء الاستحواذ على خدمة التراسل الفوري "واتس آب"، و2.3 مليار دولار أخرى في مارس الماضي، لقاء الاستحواذ على شركة "أوكولوس في آر" المتخصصة في تقنية الواقع الافتراضي.
وبدأت تقنيات تتبع اللياقة البدنية تجذب العديد من شركات التقنية، سواء الكبيرة منها أو الصغيرة، حيث يوجد شركات عديدة مثل "فيتبيت"Fitbit و"جوبون"Jawbone ممن تبيع أساور إلكترونية وظيفتها قياس أنشطة مرتديها.
وفي مارس الماضي، أعلنت شركة "غوغل" عن إصدار نسخة خاصة من نظام التشغيل التابع لها "أندرويد" موجهة للساعات الذكية وأنواع أخرى من الأجهزة الذكية القابلة للارتداء.
وقالت "غوغل" في حينها إن مشروع "أندرويد وير" Android Wear سيمكن الأجهزة القابلة للارتداء والمجهزة بمجموعة متنوعة من أجهزة الاستشعار، من تتبع معدل ضربات القلب للمستخدم أو قياس مسافات التي يجريها.
ومع تطبيق "موفز"، يمكن لـ"فيسبوك" دخول سوق الأجهزة القابلة للارتداء دون تطوير عتاد خاص لذلك بنفسها، إذ يستخدم التطبيق المدمج في الهواتف الذكية أجهزة الاستشعار لتتبع النشاط البدني للشخص، مثل حركات المشي وركوب الدراجات والجري.
وأوضحت "فيسبوك" أن تطبيق "موفز" الذي تطوره شركة "بروتو جيو" التي تستمر في العمل ككيان منفصل، يندرج ضمن استراتيجيتها التي انتهجتها أخيرا والرامية إلى تقديم مجموعة متنوعة من التطبيقات المحمولة المستقلة، مثل "إنستاغرام" لتبادل الصور، و"فيسبوك ماسنجر" و"واتس أب" للتراسل الفوري.
وتقول شركة "بروتو جيو" التي انتقل رئيسها التنفيذي الأسبوع الماضي للعمل لدى "فيسبوك" إن تطبيق "موفز" حصل حتى الآن على ما يزيد عن 4 ملايين تنزيل من متجر "غوغل بلاي" لنظام "أندرويد" و"آب ستور" لنظام "آي أو إس".