إن الانتظام في تناول البندورة بصفة يومية، يساهم في الوقاية من فرص الإصابة بسرطان الكلى، ولاسيما بين السيدات وأظهرت الأبحاث أن السيدات اللواتي يتناولن ثمار البندورة بكثرة أو غيرها من الفواكه التي تحتوي على مادة «الليكوبين» المضادة للأكسدة،
قد يصبحن أقل عرضة للإصابة بسرطان الكلى من غيرهن من السيدات اللواتي لايتناولن البندورة بصورة منتظمة وتعد مادة الليكوبين من أهم العناصر المضادة للأكسدة التي تعطي البندورة اللون المحبب، مثل البطيخ والغريب فروت والبابايا، ولاسيما الثمار التي يميل لونها إلى الحمرة ولاحظت الدراسة أن السيدات اللواتي تناولن كمية كبيرة من الليكوبين تراجعت بينهن نسبة سرطان الكلى بحوالي 45%، مقارنة باللواتي تناولن كميات أقل من البندورة كما يمكن الحصول على مادة الليكوبين من تناول الأطعمة التي تدخل الصلصة في إعدادها.
قد يصبحن أقل عرضة للإصابة بسرطان الكلى من غيرهن من السيدات اللواتي لايتناولن البندورة بصورة منتظمة وتعد مادة الليكوبين من أهم العناصر المضادة للأكسدة التي تعطي البندورة اللون المحبب، مثل البطيخ والغريب فروت والبابايا، ولاسيما الثمار التي يميل لونها إلى الحمرة ولاحظت الدراسة أن السيدات اللواتي تناولن كمية كبيرة من الليكوبين تراجعت بينهن نسبة سرطان الكلى بحوالي 45%، مقارنة باللواتي تناولن كميات أقل من البندورة كما يمكن الحصول على مادة الليكوبين من تناول الأطعمة التي تدخل الصلصة في إعدادها.