الأسبيـرين وزيـت السـمـك يقيـان من أمراض القلب
خلصت أبحــاث أجراهــا علماء في مستشفى "بريغهام" للنساء وكلية الطب في جــامعة "هارفرد" في بريطانيا، إلى أن دمج الأسبيرين مع زيت السمك يشكل دواءً ضد العديد من أمراض القلب وغيرها من الأمراض المزمنة، كالسرطان والزهايمر والتهاب المفــاصل حسبما نقلت جريدة "السفير" اللبنــانية.
ويُشــار في هذا الشأن إلى أن الأسبيــرين وحمض الـ"أوميــغا 3" الذي يحتويه زيت السمك، يؤثران بشكل إيجــابي في مكافحة الالتهابات، إلا أن البحث الأخير كشــف عن قدرتهما على "السيطرة على ردات الفعل المناعية المفرطة المرتبطة بالأمراض الطويلة الأمــد"، شرط تناولهما في آن واحــد.
ويلفت العلماء إلى أنهم اكتشفوا أن مادة الـ"أوميغا 3"، و"D3" الموجودة في الأسبيرين تظل في مواقــع الالتهاب لفترات أطــول، ما "قد يُظهر مزايا فريدة في مكافحة الالتهابات غير المسيطر عليــها".
ومن شــأن تفــاقم الالتهابات أن يسفر عن تلف في صمامات القلب وخلايا الدماغ، ما قد يؤدي إلى السكتة الدمــاغية، بالإضافة إلى الحدّ من الأنسولين، الذي يؤدي بــدوره إلى الإصابة بمرض السكري، وذلك علاوة على ارتباط الالتهابات بنمو الخلايا السرطــانية.
والجدير بالذكر أن الكثيرين يلجأون إلى الأسبيرين كوقاية من الإصابة بالأزمات القلبية وبالسكتة الدمــاغية.
خلصت أبحــاث أجراهــا علماء في مستشفى "بريغهام" للنساء وكلية الطب في جــامعة "هارفرد" في بريطانيا، إلى أن دمج الأسبيرين مع زيت السمك يشكل دواءً ضد العديد من أمراض القلب وغيرها من الأمراض المزمنة، كالسرطان والزهايمر والتهاب المفــاصل حسبما نقلت جريدة "السفير" اللبنــانية.
ويُشــار في هذا الشأن إلى أن الأسبيــرين وحمض الـ"أوميــغا 3" الذي يحتويه زيت السمك، يؤثران بشكل إيجــابي في مكافحة الالتهابات، إلا أن البحث الأخير كشــف عن قدرتهما على "السيطرة على ردات الفعل المناعية المفرطة المرتبطة بالأمراض الطويلة الأمــد"، شرط تناولهما في آن واحــد.
ويلفت العلماء إلى أنهم اكتشفوا أن مادة الـ"أوميغا 3"، و"D3" الموجودة في الأسبيرين تظل في مواقــع الالتهاب لفترات أطــول، ما "قد يُظهر مزايا فريدة في مكافحة الالتهابات غير المسيطر عليــها".
ومن شــأن تفــاقم الالتهابات أن يسفر عن تلف في صمامات القلب وخلايا الدماغ، ما قد يؤدي إلى السكتة الدمــاغية، بالإضافة إلى الحدّ من الأنسولين، الذي يؤدي بــدوره إلى الإصابة بمرض السكري، وذلك علاوة على ارتباط الالتهابات بنمو الخلايا السرطــانية.
والجدير بالذكر أن الكثيرين يلجأون إلى الأسبيرين كوقاية من الإصابة بالأزمات القلبية وبالسكتة الدمــاغية.
تعليق