تقنية جديدة بالليزر ..لتغيير لون العيون ..؟؟
توصل طبيب عيون أمريكي إلى تكنولوجيا جديدة تستطيع تحويل لون العيون من البني إلى الأزرق عبر استخدام أشعة الليزر.
وقال الطبيب جريج هومر إنه يعمل على تطوير هذه التكنولوجيا منذ 10 سنوات، وبأنه توصل أخيرا إلى طريقة تغيير لون القزحية من دون الإضرار بأنسجة العيون.
وقال هومر إن الأمر قابل للتطبيق على كل البشر لأن العيون البنية تحتوي على طبقة زرقاء تحتها مباشرة.
وأوضح تفاصيل العملية على الشكل التالي: “يتم استخدام أشعة الليزر على موجة معينة تعمل على إزالة خلايا اللون البني الموجودة على سطح الحزقية خلال مدة لا تزيد عن 20 ثانية”.أضاف “عندما تمتص الخلايا أشعة الليزر يختفي اللون الخارجي ويتحول إلى الأزرق بعد أسبوعين إلى 3 أسابيع”.
وقال هومر إن التجارب التي تمت حتى الآن لم تتسبب بأي ضرر للأنسجة، وبأنه ما زال يقوم بتجارب جديدة تمتد لعام قبل أن تتوافر العملية أمام الراغبين.
وتوقّع أن تصبح متوفرة خارج الولايات المتحدة خلال سنة ونصف وداخلها بعد 3 سنوات، مرجحا أن تبلغ كلفتها نحو 5 آلاف دولار
وأعلن هومر أنه تلقى آلاف الرسائل التي أبدت اهتمامًا بالغًا بالموضوع. واعتبر أن “العيون هي نافذة الروح”، وبأنه يحق للإنسان أن يختار لون هذه النافذة.
توصل طبيب عيون أمريكي إلى تكنولوجيا جديدة تستطيع تحويل لون العيون من البني إلى الأزرق عبر استخدام أشعة الليزر.
وقال الطبيب جريج هومر إنه يعمل على تطوير هذه التكنولوجيا منذ 10 سنوات، وبأنه توصل أخيرا إلى طريقة تغيير لون القزحية من دون الإضرار بأنسجة العيون.
وقال هومر إن الأمر قابل للتطبيق على كل البشر لأن العيون البنية تحتوي على طبقة زرقاء تحتها مباشرة.
وأوضح تفاصيل العملية على الشكل التالي: “يتم استخدام أشعة الليزر على موجة معينة تعمل على إزالة خلايا اللون البني الموجودة على سطح الحزقية خلال مدة لا تزيد عن 20 ثانية”.أضاف “عندما تمتص الخلايا أشعة الليزر يختفي اللون الخارجي ويتحول إلى الأزرق بعد أسبوعين إلى 3 أسابيع”.
وقال هومر إن التجارب التي تمت حتى الآن لم تتسبب بأي ضرر للأنسجة، وبأنه ما زال يقوم بتجارب جديدة تمتد لعام قبل أن تتوافر العملية أمام الراغبين.
وتوقّع أن تصبح متوفرة خارج الولايات المتحدة خلال سنة ونصف وداخلها بعد 3 سنوات، مرجحا أن تبلغ كلفتها نحو 5 آلاف دولار
وأعلن هومر أنه تلقى آلاف الرسائل التي أبدت اهتمامًا بالغًا بالموضوع. واعتبر أن “العيون هي نافذة الروح”، وبأنه يحق للإنسان أن يختار لون هذه النافذة.
تعليق