♣فلسفة صحية ~الصحة تــــــــاج على روؤس الاصحاء♣

[♪♪زهرة اللوتس♪♪]

::


♣فلسفة صحية ~الصحة تــــــــاج على روؤس الاصحاء♣







متل ماشفتو الموووضوع
فلسفه .... صحيييييه يعني اشياء وتجارب
اخرين عملوها وعطت نتائج صحية باااهرة

استفدت ...... واستفيدوا ....


اترككككم معههههههم ووومعي
كونواااا معنااااا

[♪♪زهرة اللوتس♪♪]

.
يمتلك خصائص مضادة للإلتهابات...

مستخلص البابونج علاج لأمراض اللثة

*يصرف الأطباء مضادات الإلتهابات والمسكنات لعلاج أمراض اللثة، التي تصيب الكثير من الناس وينشأ عنها تقرحات في الفم ونزف مستمر يسبب رائحة كريهة.
وبعيداً عن العلاجات الكيميائية، وجدت أبحاث عدة أن عشبة البابونج ذات الأصل الاوروبي والأسيوي لها فوائد محتملة في علاج أمراض اللثة، وأنه تم رصد بعض النتئاج الإيجابية في هذا الجانب.
ووجدت الأبحاث علاقة للبابونج في علاج مشاكل الهضم، والتهاب وتهيج الفم، إذ أنه يحتوي على مكونات أساسية من بينها التيربينويدس، الفلافونويد، الكومارينز، والتي تمتلك خصائص مضادة للالتهاب، فيما لم تثبت قدرته في علاج البكتيريا بعد ولذلك لا يمكن الجزم بأنه يساعد على علاج الإلتهابات التي تنتج عن عدوى بكتيرية.

وبحسب إحدى الدراسات التي نشرت في مجلة الأدوية والأمراض الجلدية عام 2006، فانه تم تقيم مستخلص البابونج على عدد من المصابين بألتهابات وتقرحات في الفم .
وأظهرت نتائج الدراسة الي قام بها فريق بحث من البرازيل أنه كان للبابونج قدرة على تحفيف الألم بشكل ممتاز لـ 82 % من المشتركين في الدراسة وبشكل جيد لـ 18 % من القسم المتبقي.
وسبق هذه الدراسة بحث نشر في عدد كانون الثاني عام 2005 بمجلة طب الأعشاب والذي أشار إلى ان غسول الفم الذي يحتوي على بابونج بري له تأثير إيجابي في التخفيف من التهاب الفم.
ما هي الجرعة المناسبة من البابونج؟
يفضل الغرغرة بغسول البابونج من 3 إلى 4 مرات يوميا، وذلك بوضع 8 غرام من زهور العشبة في 1 لتر من الماء .

[♪♪زهرة اللوتس♪♪]

حبوب الإفطار تحتوي على نسب مروعة من السكريات..


أكبر فضائح حبوب الإفطار و حقائق مروّعة


- تصدّرت حبوب الإفطار قائمة الأطعمة الأكثر صحة طوال العقود الماضية. وشهدت إقبالاً شديداً اعتقاداً من الأفراد بأنّها ووفقا للادّعاءات السائدة تحتوي على خليط سحري من المكونات الغذائية المفيدة والتي تشمل الذرة والشوفان والأرز والقمح والعناصر القيمة التي تتضمن الفيتامينات والمعادن المختلفة. فأصبحت الأمهات تقدّمن تلك الحبوب لأطفالهن في صباح كل يوم في سبيل تزويدهم بالطاقة ومساعدة أدمغتهم وأجسادهم على أداء وظائفهم بفعالية مطلقة.

تلعب السكريات دورا أساسياً بالاصابة بمرض السكري والسمنة، والغذاء السليم هو أساس الصحة لكن كيف يمكننا أن نقي أنفسنا من هذه الأمراض بينما يقوم أغلب الاشخاص ببدأ يومه بحبوب الافطار المليئة بالسكريات هذا ما كشفه خبراء بريطانيون مؤخراً.

تمارس صناعة الأغذية ألاعيب عديدة على الأفراد منذ زمن بعيد. ولا شكّ أنّ قدراتنا العقلية تنقذنا في بعض المواقف إلّا أنّها تخوننا في أخرى. لا تقع كامل المسؤولية على أذهاننا وإنّما على الأكاذيب المحكمة والادّعاءات التي تصدرها الشركات المصنعة والتي غالبا ما تستتر وراء مفهوم الصحة.
ويتمثّل النبأ غير السار بأنّ العديد من الكبار والصغار يقعون في شراك تلك الادّعاءات بشكل يومي دون أي إدراك منهم. بل وما يزيد الأمور سوءاً في واقع الأمر هو استهداف الخدعة التي نتناولها في هذه المقالة لفئة الصغار بالسن الذين هم في مرحلة النمو والتطوّر.

تجوّل في متاجر الأطعمة الغذائية وألقي نظرة على أنواع حبوب الإفطار المختلفة التي تملأ المكان وكرّس بضع دقائق من وقتك لقراءة العبارات المذكورة عليها وستجد دون أدنى شك أنّها تحثك على تجربة تلك الحبوب وإن لم تكن من محبّيها أساساً.

بكل أسف تجهل الأمهات أنّ وراء تلك الحبوب قصة مروّعة فهي تحتوي على كميات هائلة من السكريات إذ توصّل الباحثون الذين تحرّوا محتوى السكريات في 50 نوع من حبوب الإفطار إلى نتائج يمكن وصفها بالمروّعة على أقل تقدير. فأشار أولئك الباحثين إلى أنّه يتعيّن وضع حبوب الإفطار التي يطلق عليها صفة "الصحية" في قسم الحلويات نظرا إلى أنّها تحتوي على ذخيرة كاملة من السكريات.


تتفاوت نسبة السكريات من نوع إلى آخر إلّا أنّ أكبر محتوى كان من نصيب "كيلوغ فروستايز" بنسبة وصلت إلى 37% ويليه "تيسكو تشوكو سنابس" بنسبة 36% ويليه "شوغار بوفس" بنسبة 35%. هذا ويجدر الإشارة إلى أنّ وكالة المعايير البريطانية لا تعتبر أنّ محتوى السكريات الذي تتجاوز نسبته 15% يعتبر عالي نسبيا. ولا بدّ أنّ رأيها بمحتوى هذه الحبوب أصبح بديهياً، أليس كذلك؟

قد لا يندهش المرء لدى سماع محتوى "فورستايز" من السكريات نظرا إلى أنّ حبيبات السكر تبدو واضحة على رقائقه. إلّا أنّ ما يثير الاستغراب بحق هو احتواء الرايس كريسبي على 10% من السكر واحتواء رقائق ذرة "كلوقز" على ما نسبته 8%.

هل يحدث محتوى السكر فرقاً بالفعل؟ الإجابة هي "نعم وبكل تأكيد. توصّل العلماء إلى حقيقة تتمثل بأنّ السكر يزيد من خطر البدانة والسكري وأمراض القلق والسرطان ومشاكل الكبد.

أشارت مقالة حديثة نشرت في مجلة "نيتشر" إلى أنّ الكميات الزائدة من السكريات تتسبب بحوالي 35 مليون حالة وفاة سنويا حول أرجاء العالم كافة.

يظن البعض أنّ مخاطر استهلاك السكر تقتصر على السمنة إلّا أنّها تتعدى ذلك بكثير؛ حيث تؤدي السكريات إلى اختلال عملية الأيض والهرمونات في الجسم وترفع ضغط الدم وتؤذي الكبد بشكل لا يتصوّره عقل وذلك وفقا لما صرّح به القائمون على التقرير "الحقيقة المرّة حول السكر".

أشار أولئك الباحثون إلى أنّ استهلاك السكر باعتدال لا يشكل مشكلة على الإطلاق وينوّهون إلى أنّ الكميات الكبيرة منه تتسبب بالموت البطيء للأفراد. ويطالب ذاك الفريق بأن يتم تنظيم استهلاك السكر مثل السجائر تماما.

تعد السمنة من أخطر الآثار المترتبة على استهلاك السكر. ولا يعزى هذا إلى احتواء ذرات السكر على نسبة هائلة من السعرات الحرارية فقط وإنّما إلى التأثير الذي تمتلكه السكريات على أجهزة الجسم أيضا؛ حيث أشارت الدراسات إلى أنّ أثرها يحاكي ذاك الذي تتمتع به الأدوية ذات التركيبات الكيميائية. هذا وناهيك عن أنّ تناول السكريات لا يكبح جماح الشهية وإنّما على العكس تماما يفتحها ويصبح الاكتفاء من الأطعمة السكرية أمراً صعباً ويصبح المرء وكأنّما يدور في حلقة مفرغة لا نهاية لها. لا بدّ وأنّك سمعت من ذي قبل عن مؤشر نسبة السكر والذي هو مقياس للسرعة التي تطلق بها الأطعمة محتواها من السكريات إلى مجرى الدم، أليس كذلك؟
إنّ هذا المؤشر عالي نسبيا في حبوب الإفطار مما يعني أنّ محتواها من السكر يتسرّب مباشرة إلى مجرى الدم مما ينجم عنه ارتفاع في مستوى السكر في الدم. ولا يلبث أن ينحسر السكر مما يجعل المرء يتضوّر جوعاً.
ويفسّر هذا السبب الكامن وراء شعور الأطفال والأفراد الذين يتناولون حبوب الإفطار بالتعب والجوع بحلول الساعة الحادية عشر. يشبّه الشخص الذي يتناول وعاء من حبوب إفطار "فروستايز" بذاك الذي يصب الزيت على النار ليشعر بالدفء؛ فإنّ الزيت يفي بالغرض وإنّما لفترة زمنية قصيرة وهكذا الحال مع حبوب الإفطار. إن لم تتوخى الحذر من الآن، فستكون في عداد الملايين الذين يصارعون السمنة في أيامنا هذه.

إن كنت ترغب بوضع فحم بطيء الاشتعال على النار لتحصل على الدفء لأطول فترة ممكنة، فلتتناول وجبة إفطار تتكون من لبن غير محلّى وحفنة من الفواكه والمكسّرات.

لما تستخدم الشركات المصنّعة ذخيرة السكريات هذه؟ ما مصلحتها من وراء ذلك؟
يقتضي فهم ذلك الإلمام باقتصاديات المجال الصناعي؛ حيث تعتبر حبوب الإفطار بمثابة المعجزة للدول الرأسمالية الحديثة. فتأخذ الشركات المصنّعة في تلك الدول مكونات زهيدة الثمن مثل الذرة أو الأرز وتخضعهم لعملية تصنيع بسيطة ومن ثمّ تعاود بيعها مجتمعة في الأسواق بأسعار خرافية مقارنة مع تكلفتها قبل التصنيع؛ فلا تكلف عبوة الكيلوغ فورستايز المصنّعين سوى بضع سنتات بينما يدفع الأفراد لقاء الحصول على العبوة التي تزن 750غ ما مقداره 2.70 جنيه استرليني.
على أي حال، يوجد هنالك مشكلتان مع عملية التصنيع هذه؛ فإنّها تحد من الفوائد الغذائية للمكونات الخام وتجرد الحبوب من طعمها الأصلي الشهي وتجعل تناولها أشبه بتناول الجرائد. وهذا يدفع المصنّعين إلى اللجوء إلى السكر للتعويض عن ذاك النقص وليكون المنتج النهائي قابلاً للأكل.

يبذل المصنّعون جهودا عظيمة في سبيل تضليل المستهلكين وصرف انتباههم عن محتوى السكريات ويستخدمون لذاك الغرض عبارة "مدّعم". فيُقدمون على إضافة الفيتامينات الاصطناعية بهدف تشتيت الانتباه. لا شكّ أنّ تلك الخدعة مدروسة؛ حيث أنّ أحداً لن يفكّر بمحتوى السكر عند رؤية قائمة طويلة تذكر الفيتامينات والمعادن التي تحتوي عليها الحبوب.

وفي سبيل إيضاح الصورة بشكل أكبر، ينبغي لك أن تعلم أنّ الوجبة التي تحتوي على 40غ من حبوب "كلوقز كوكو بوبس" تتضمن ما مقداره ثلاث ملاعق صغيرة ونصف من السكر. ولا يقف الأمر عند ذاك الحد؛ حيث يصل مقدار السكر الذي تحتوي عليه ذات الكمية إلى 5 ملاعق صغيرة ونصف من السكر إن أضاف المرء لها 125 مل من الحليب قليل الدسم.

قد تحتوي بعض الحبوب المدعّمة على نسب محدّدة من الفيتامينات والمعادن إلّا أنّه يُستحسن الحصول عليها من مصادرها الغذائية المختلفة والتي تشمل البيض واللحم.

هذا وتستخدم الشركات حبوب الإفطار التي تستهدف البالغين خدعة أخرى؛ إذ تدرجها تحت قائمة الأطعمة منخفضة الدهون. لا أحد ينكر أنّ الحبوب التي تعد منها تلك المنتجات منخفضة الدهون بطبيعتها إلّا أنّ ذلك لا ينفي حقيقة احتوائها على كميات هائلة من الأملاح والسكريات.

يعد بيع كافة هذه الحبوب مشروعاً في غالبية الأسواق إلّا أنّ ذلك لا ينفي وجود ألاعيب ممارسة في قطاع الطعام والأغذية تحديداً.

وإنّ ما يزيد الأمور سوءاً هو استغلال المصنّعين لكافة الفرص المتاحة أمامهم لخداع الصغار والاستحواذ على اهتمامهم؛ حيث تلجأ عدة شركات إلى وضع رسومات وشخصيات كرتونية محببة على علب منتجاتها لزيادة الإقبال عليها.

تكمن المشكلة الحقيقة بأنّ غالبيتنا لا يحسن تأويل المعلومات الغذائية المذكورة على مغلّفات الأطعمة. لا يقتضي منك هذا الأمر سوى أن تبحث عن القيم النموذجية لكل 100غ وتنظر بعدها إلى الرقم الذي يعبّر عن محتوى السكر. إياك أن تختار الأنواع التي تتجاوز فيها نسبة السكريات 15%. ولتعلم أنّ بعض الأنواع التي رُوّج لها على أنّها صحية ومنخفضة الدهون والسكريات مثل "سبيشل كيه" تحتوي على ما يزيد عن 17%.

ما الخطوات والتدابير التي يمكن أن تضع نهاية لهذه المشكلة؟
تشير جوانا بليثمان، الصحفية البريطانية المتخصصة في القضايا المتعلقة بالأطعمة وكاتبة هذه المقالة، إلى أنّ الحل الأمثل هو أن تفرض الحكومة ضريبة إضافية على السكر لتفكّر الشركات المصنّعة ملياً قبل استخدامه. إلّا أنّ ذلك لا يعني أن ينتظر الأهالي حتى يُتّخذ ذاك الإجراء وإنّما يستحسن بهم أن يتّخذوا بادرة من أنفسهم ويبحثوا لأطفالهم عن بدائل أكثر صحة. فعلى سبيل المثال، يمكن الاستعاضة عن تلك الحبوب بالبيض المسلوق نظرا إلى أنّه يمد الجسم بقدر كبير من الجرعة التي يحتاج لها من فيتامين (ج). كما ويمكن تقديم وجبة متكاملة ومتوازنة للأطفال تضمن الخبز المحمّص واللبن غير المحلّى المخلوط بالقليل من الفواكه الطازجة والمكسرات.

[♪♪زهرة اللوتس♪♪]

.
الاكتئاب يودي بحياة 850.000 شخص سنوياً...
45 سلاح لقتل شبح الاكتئاب

يستهدف الاكتئاب 121 مليون شخص في جميع أنحاء العالم وفقاً لما ورد في صحيفة الرياض في الخامس عشر من شهر أغسطس لعام 2011. ويعد هذه الاضطراب النفسي الجاني المسؤول عن 850000 حالة وفاة سنوياً وفقا لما ذُكر في الموقع الالكتروني "الطبي". فلا نبالغ إن قلنا أنّ الاكتئاب هو الشبح الاجتماعي العصري؛ إذ لم يعد بالإمكان حصر العوامل الكفيلة بتحويل الحياة إلى جحيم ومصدر للبؤس. ولكن لما كل هذا؟ هل جئنا إلى العالم لنتعذّب ولنعاني الأمرّين؟ وهل هذا القصد الحقيقي من مكوثنا على الكرة الأرضية؟ أم أنّ اللوم يقع علينا أنفسنا؟ فلربّما كنّا نضخّم الأمور ونعطيها أكبر من حجمها؟

تدل كافة المؤشرات على أنّ نمط تفكيرنا هو الجاني الحقيقي. فلطالما اعتدنا على أن ننظر بسلبية إلى الواقع. وبذلك، نكون نحن المجرمين بحق أنفسنا لا أي أحد آخر ولكن الحقيقة تجعل من تغيير ماهية المشاعر أمراً في متناول اليد. وفي سبيل مساعدتك على وضع نفسك على الطريق الصحيح، نذكر أدناه بعض الأمور التي هي في غاية البساطة والتي من شأنها أن تنقلك إلى عالم آخر أكثر سعادة وذي معنى مخلتف تماماً:

1. أدرج رياضة المشي ضمن روتينك الصباحي اليومي وخصّص ما لا يقل عن 20 دقيقة لاستنشاق الهواء النقي. امشي أينما قادتك قدماك دون أن يكن هنالك وجهة ترغب بالوصول إليها في نهاية المطاف. استمتع بهذه الرحلة الصباحية في ظل أحضان الطبيعة بكل جوارحك دون التفكير بأي شيء آخر واترك الهموم إلى وقت آخر.
2. أنعش كينونتك وأحييها من خلال النوم لما لا يقل عن ثماني ساعات يومياً. إنّ ذلك كفيل ببعث الطاقة والحيوية والإيجابية في شرايين الجسم كافة. إن رغبت حقا باستقبال يوم جديد بطريقة مختلفة، فلا تهمل هذه الخطوة.
3. أفسح المجال لبعض النشاطات المريحة في حياتك وخصّص الوقت للتأمّل وأخلام اليقظة الوردية. انسى كافة همومك ومشاكلك في تلك اللحظات واجعل الإيجابية أمام عينيك.
4. انفتح على العالم أجمع. لا تبني الصداقات مع من هم في فئتك العمرية وإنّما تحدّث مع الأطفال والكبار وسترى حينها أنّ الحياة عبارة عن كتاب به عدة وحد لكل منها معنى مختلف. وكن على ثقة بأنّ الحياة حينها ستصبح أكثر متعة وإشراقاً.
5. اقضِ بعض الوقت مع نفسك. قدّرها وأدرك احتياجاتها تماما كما تفعل مع من حولك. اجلس في مكان هادئ وركّز على مشاعرك وأحاسيسك. قم بذلك يوميا وإيّاك وأن تبخل على نفسك إن رغبت بأن ترد لك الجميل في وقتٍ لاحق.
6. ارضِ ذاك الطفل الذي بداخلك وشارك في الالعاب المختلفة؛ البدنية والذهنية على حد سواء. العب الكرة مع الأطفال دون أن تعر انتباهاً لآراء الآخرين ولتعلم يقيناً أنّ من يراك تلعب كالطفل لن يتمنى سوى أن يكن بمكانك. العب الكلمات المتقاطعة يومياً واخرج عن نطاق المساحة التي لطالما حصرت نفسك بها.
7. انفتح على الثقافات المختلفة وتجوّل في أرجاء العالم كافة. لا يعني ذلك أن تستقل الطائرة على الفور وترمي كافة مهامك وراء ظهرك وإنّما قم بالأمور الأبسط. فعلى سبيل المثال، ابدأ مسيرة التعلّم واسعى للإلمام بلغة أجنبية ما. استمع إلى البرامج الناطقة بتلك اللغة وتابع أفلامها. وإن وصلت إلى مرحلة متقدّمة تؤهّلك إلى تعليم اللغة، فلتشرع بذلك دون أي تردد. فسيتيح ذلك الفرصة لك للتحدث مع أولئك الذين لا يشاركونك الخلفية الاجتماعية ذاتها.
8. صفّي قلبك ولا تسمح للأحقاد والضغائن تجد سبيلها إليك. تحلّى بصفة التسامح وسامح أي شخص أساء إليك بغض النظر عن الشكل الذي اتّخذته تلك الإساءة ومدى الضرر الذي ألحقته بك. لا تخدع نفسك وتتلفظ بكلمات لست مقتنعا بها وإنّما اسعى جاهداً ليكون التسامح نابعاً من قلبك لا لسانك. لا يجدر بك أن تواجه أولئك الأفراد شخصيا وإنّما سامحهم خدمةً لنفسك لا لهم.
9. إيّاك أن تنهمك في العمل ظنا منك بأنّ ذلك سيسرّع من عملية التئام الجروح وسينسيك أحزانك. لو كانت هذه الطريقة تجدي نفعا، لما كان هنالك آلاف الأشخاص مكتئبين بينما هم على مقاعد عملهم. أشار عالم الفس الشهير "فرويد" إلى أنّ هذه الطريقة تزيد الأوضاع سوءاً وتنمي الكراهية تجاه العمل مع مرور الوقت.
10. اسعى إلى بناء العلاقات والصداقات الجديدة. ولتعلم أنّ الإنسان مخلوق اجتماعي ويعد التواصل من احتياجاته وليس من الكماليات.
11. لا تبخس اليوم حقه من التقدير واستقبله بكل روية وسرور. فلا تقفز من السرير وأنت في عجلة من أمرك وإنّما فكّر وأنت مستلقٍ عليه في المستقبل المشرق الذي ينتظرك بفارغ الصبر ولا بأس إن كذبت على نفسك وهيّأت لها ما هو غير موجود في الواقع؛ فلا أحد يعلم ما يخبئه القدر له.
12. أدخل ثلاث مصطلحات جديدة إلى قاموسك: "الحماس" و"الطاقة" و"التعاطف". وحاول أن تتخلص من الكلمات البالية والتي ترغب حقا بأن تصبح جزءا من الماضي بعد اليوم.
13. كن بمثابة الأخ الروحي لكافة المقرّبين لك. ولتسعى إلى أن تكن ذاك الشخص الذي يخفف عليهم همومهم وتكون كلماته بلسماً شافياً لهم. أمتع من يصاحبك سواء أكان من أقاربك أو أصدقائك أو الغرباء الذين تقابلهم للمرة الأولى. ولتلعم أنّ السعادة التي ستمنحهم إيّاها ستعود عليك بأضعاف مضاعفة فيما بعد.
14. ثقّف نفسك وغذّي ذهنك من خلال المطالعة. فكما قال الشاعر العظيم أبي الطيب المتنبي "خير جليسٍ في الزمان كتاب". لا تأخذ بالاعتقاد السائد بأنّ الفاشل هو الذي يقرأ الكتب. فأصبحت سعة الاطّلاع في زمننا هذا قيمة تستحق التقدير. كما ويتيح لك الكتاب فرصة التعرّف على العالم بأسره دون أن تتكبد عناء مبارحة مكانك.
15. حدّد احتياجات جسمك من الطعام ولا تستمع إلى الآخرين فيما يخص هذا الموضوع تحديدا. فيرى الخبراء أنّ وجبتي الإفطار والغذاء هما الأساسيتان وأنّ وجبة العشاء ثانوية يمكن الاستغناء عنها. قد يكن هذا صحيحاً بالنسبة للغالبية إلّا أنّ احتياجات الجسم تختلف من فرد لآخر. فإن شعرت أنّ جسمك بحاجة للطعام، لا تبخل عليه به. ولا مانع من أن تشبع ملذاتك من وقت لآخر.
16. لا تصب كامل تركيزك على الأمور التي تمتلكها منذ زمنٍ بعيد وإنّما جرّب أمور مختلفة. فعلى سبيل المثال، غيّر عطرك الذي لازمك طوال السنوات المنصرمة. يخشى العديد فكرة التغيير ولكن لا شكّ أنّ ذاك الخوف نابع عن الجهل بمدى تأثيره.
17. لا تعش بين جدران الماضي وامسح الذكريات المؤلمة من ذهنك وكفاك ترديداً لها سواء أكان ذلك أمام نفسك أم أمام الآخرين. عش في الحاضر ولا تفكّر سوى به.
18. لا تحرم نفسك فرصة التعبير عمّا يخالجك. لا تقمع رغبة التحدّث لديك والجأ إلى أصدقائك. وإيّاك وأن تتردد لمجرّد أنّك لم تتواصل معهم منذ زمنٍ بعيد. اسأل عن أحوالهم وأخبارهم الجديدة. فإنّ من شأن ذلك أن يساعدك على الشعور بدعمهم ووجودهم سنداً لك. كما وسيشجّعك على التواصل مع الآخرين الذي قطع الزمان حبال التواصل معهم.
19. اجعل الابتسامة رفيقة لك في كافة الأحوال. ابتسم إن كان الحزن يعتمر قلبك وواسِه عن طريقها. قد لا يكن ذاك بالأمر السهل على الإطلاق إلّا أنّه ودون أدنى شك سيعدّل حالتك المزاجية.
20. اقطف ثمار الفواكه والخضراوات عن الشجر وتناولها مباشرة واشرب الحليب الطازج بعد أن تحلبه بنفسك من البقر إن كان ذلك خياراً متاحاً أمامك. تصالح مع الطبيعة التي هي مصدر مشاكلنا كافة.
21. اشرب المزيد من الماء والذي هو نبع الحياة.
22. دع الأمور تأخذ مجراها. إن كان إحداث التغيير خارجاً عن نطاق صلاحياتك وإمكانياتك، فلا تشغل نفسك به إطلاقاً ولا تجعل القلق حيال المشاكل عقبة في طريقك. اتّبع مبدأ أنّ الجرّاح هو الذي يتوجّب عليه القلق حيال العملية الجراحية التي ستخضع لها وليس أنت.
23. رتّب طقوس خاصة للاستحمام. املأ أرجاء المكان بالشموع التي تنبعث منها رائحة العبير واخلق جو المنتجعات في منزلك الخاص.
24. مارس هواية الرسم ولا تتعذر بأنّك لا تمتلك الموهبة المطلوبة. ارسم ما يخطر ببالك وتيقّن من أنّ أي لوحة ترسمها هي عبارة عن إبداع بحد ذاتها.
25. ابدأ بمتابعة سلسة تلفزيونية ممتعة وستصبح أمسياتك حافلة بالمتعة بشكلٍ لا يُصدّق.
26. اخرج عن نطاق البيئة المحيطة بك. امشي في أماكن لم يسبق لك وتنزّهت بها وزر مدن جديدة. إن كان جدولك يسمح لك بالسفر، فلا تتوانى على الإطلاق.
27. وثّق علاقتك مع الطبيعة. استلقي على العشب أو الثلج أو الرمال. تأمّل في البحار أو الأنهار حسب المتاح لك. التقط الفطر وثمار التوت عن الأشجار.
28. قم بزيارة الحفلات والمعارض والسينما؛ أي خصّص وقتا لما يُشكّل جزءاً هاماً من مجتمعك.
29. أيقن حقيقة أن سعادتك بين يديك وحدك وأنّك وحدك القادر على تحديد مصيرك.
30. تخلّص من كافة مشاعر الكراهية. فما معنى الحياة إن أضعتها وأنت تفكّر بمدى كرهك لفلان وفلان؟!
31. لا تقسو على نفسك وترحّم بها. إن لم يكن بإمكانك القيام بشيء ما، فما المانع من أن تؤجّله للغد؟! لا تجعل الأمور الأخرى تأتي على حساب راحتك الشخصية.
32. تحلّى بالقوة لتضحك على أخطائك تماماً كما تفعل مع أخطاء الآخرين.
33. تحلّى بالصبر ولتؤمن يقيناً بأنّه مفتاح الفرج. اتّبع الإيجابية طوال الطريق إلى أن تجد حلولاً مناسبة لمشاكلك.
34. أدرك أنّ النجاح يقتضي الفشل. فكّر ملياً وستجد أنّ ذلك صحيح ولا يحتاج للجدل. فكيف يمكن للمرء أن يصل إلى القمة إن لم تكسبه التجارب الفاشلة الخبرة التي ستكن سلاحاً له في المستقبل؟
35. لا تقارن نفسك بالآخرين ولتعلم أنّ لكل منّا ظروفه ومزاياه الخاصة وليست المقارنة سوى مضيعة للوقت وتثبيطاً للعزيمة.
36. لا تنهك نفسك بشكل زائد عن اللزوم. حدّد المهام ذات الجدوى واحتفل بكل إنجاز لك أياً كان حجمه.
37. أنفق المال على نفسك وستشعر بسعادة لا مثيل لها.
38. يعد وجود الأعداء أمراً مسلماً به. إن لم يكن للمرء أي أعداء، فلا بدّ وأنّ لا قيمة له. فكلّما ارتقيت بالمستوى وتحسّن أداؤك وشغلت منصباً أهم، زاد عدد أعدائك. لا تضيّع وقتك في التفكير بهم واستمتع بحياتك.
39. تحلّى بالجرأة للابتعاد عن كل ما يسبب لك الانزعاج والاستياء. لا تخشى أن تترك الوظيفة أو الكتاب الذي قطعت شوطاً كبيراً فيه واقطع حبال التواصل مع الذين يثيرون غضبك. أمامك حياة واحدة لتعشها، فلا تضيّعها بالقلق على الأمور التافهة.
40. لا تجعل للحسد سبيلاً إلى نفسك. قدّر كل ما تملكه وكن ممتناً لحيازتك على ما يفتقر له غيرك.

41. حافظ على الروابط الاجتماعية في نطاق العائلة. تحدّث مع والديك وأفراد عائلتك على الدوام.
42. قدّم الهدايا إلى من يحتلون مكانة خاصة في قلبك وامنحهم جزءا من وقتك ونفسك؟ وكن على ثقة بأنّ ذلك لن يضيع سدى ولا بدّ وأن يعود عليك بمنافع أعظم.
43. ابحث عن هواية جديدة لنفسك. فعلى سبيل المثال، مارس الرقص أو التطريز أو اليوغا.
44. اقتني حيواناً أليفاً من شأنه أن يرسم البسمة على وجهك كلّما عدت إلى المنزل.
45. تذكّر على الدوام أنّ الأفضل بانتظارك.


تشبّه الحياة بالقطار الذي يتوقّف في عدة محطات؛ تغطّي الغيوم سماء بعضها وتشرق الشمس في آخرى. لا تتوقّف عند المحطة الغائمة لألّا تضيّع على نفسك فرصة الاستمتاع بتلك التي تتبعها. وإيّاك وأن تلقي اللوم على الحظ؛ إذ أنّ لا وجود له ومن يحصد يجني ثمار ما حصد في نهاية المطاف.

[r_mido]

ومنكم نستفيد ~ متابع معك زهرة



بس مطاحشة صغيرة : يعني الكورن فليكس طلع مو منيح !!؟

[♪♪زهرة اللوتس♪♪]

ومنكم نستفيد ~ متابع معك زهرة



بس مطاحشة صغيرة : يعني الكورن فليكس طلع مو منيح !!؟

ميه هلا فيك حجي نورت
اي طلع مو منيح طاول وكل سكريات يعني للسمن لطه بلطه وكمان كلو ملونات صناعية
مرة اخرى ميه السلامه حجي

[♪♪زهرة اللوتس♪♪]

النجاح .. حصيلة البحث والمثابرة

يقول أحد الفلاسفة " لا يمكن أن تبلغ جنة النجاح دون المرور بمحطة الفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية فقط هو من لا يطيل الوقوف في هذه المحطات ". ويختلف مفهوم النجاح من شخص لآخر كل حسب خبراته وتجاربه، ولكن الأكيد أنه الهدف الأول الذي يسعى إليه الجميع، والنجاح بالمعنى الأعمق والأشمل هو من أعظم المشاعر التي تنتاب الإنسان فيولد أحاسيس إنفعالية يصاحبها حالة من الابتهاج والراحة.

استراتيجيات النجاح:

•الثقة بالنفس وبالقدرة على تحقيق النجاح والتسلح بالإيمان بالمهارات الشخصية يعد الخطوة الأولى على طريق الوصول للهدف المنشود، فالمخاوف والشكوك تعد "العدو" الأول للتقدم في طريق النجاح.
•كل انسان يمتلك قدرات مختلفة عن الآخر، لذلك يجب عدم مقارنة الانجازات التي توصل إليها الشخص في حياتي بإنجازات غيره.
•تعد العقبات والمشكلات التي تعرقل طريق النجاح أمراً طبيعياً وشيئا إعتيادياً يجب التأقلم معه والتغلب عليه من أجل الحصول على لذة النجاح.
•يتوجب على المرء الذي يسعى إلى النجاح أن يتصف بصفة المثابرة والإجتهاد والقدرة على التعلم من الأخطاء السابقة ، المضي قدماً حتى في أصعب الأوقات.
•يعد إتخاذ القدوة الحسنة واتباعها من الأمور التي تشجع على مواصلة المسيرة، فهناك الكثير من الأشخاص الذين يبدعون في حياتهم وتكون مليئة بالإنجازات.


.