ظهرت فكرة تقشير الشفايف بالليزر من نفس منطلق تقشير الجلد بالليزر والتي تعمل على تجديد خلايا البشرة ومنح الوجه إطلالة أكثر حيوية وشباباً، خاصة أن العملية لا تتسبب عادة في أي آثار جانبية وتحقق فارقاً واضحاَ بين درجة نضارة الشفاه قبل وبعد العملية ويستمر مفعولها لفترة طويلة.
تعتبر من أكثر العوامل المؤثرة في ظهور التجاعيد على الشفايف هي تقدم العمر، إضافة إلى كثرة التعرض لأشعة الشمس والهواء والملوثات بشكل عام، مما يُسرِّع من معدل ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد أعلى الشفاه، ليبدأ الجلد في الارتخاء بشكل تدريجي.
كما يؤثر تراكم الخلايا الصبغية (الميلانين) في الشفتين من زيادة عوامل تقدم السن وكثيراً ما تزيد تلك الخلايا بسبب عوامل وراثية، كما يعمل التدخين على سرعة تكون التجاعيد وكذلك اسوداد الشفايف، وفي هذه الحالة يكون تقشير الشفايف بالليزر أفضل خيار، كما أن هذه العملية يتم الاعتماد عليها أحياناً في سبيل علاج سواد الشفايف والتخلص من طبقة الجلد الغامقة به
لا تستغرق عملية تقشير الشفاه بالليزر عادة سوى ساعة واحدة ويستمر مفعولها لعدة سنوات قبل أن تبدأ تتكون مرة ثانية طبقة أخرى تظهر عليها آثار الشيخوخة
تعتبر من أكثر العوامل المؤثرة في ظهور التجاعيد على الشفايف هي تقدم العمر، إضافة إلى كثرة التعرض لأشعة الشمس والهواء والملوثات بشكل عام، مما يُسرِّع من معدل ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد أعلى الشفاه، ليبدأ الجلد في الارتخاء بشكل تدريجي.
كما يؤثر تراكم الخلايا الصبغية (الميلانين) في الشفتين من زيادة عوامل تقدم السن وكثيراً ما تزيد تلك الخلايا بسبب عوامل وراثية، كما يعمل التدخين على سرعة تكون التجاعيد وكذلك اسوداد الشفايف، وفي هذه الحالة يكون تقشير الشفايف بالليزر أفضل خيار، كما أن هذه العملية يتم الاعتماد عليها أحياناً في سبيل علاج سواد الشفايف والتخلص من طبقة الجلد الغامقة به
لا تستغرق عملية تقشير الشفاه بالليزر عادة سوى ساعة واحدة ويستمر مفعولها لعدة سنوات قبل أن تبدأ تتكون مرة ثانية طبقة أخرى تظهر عليها آثار الشيخوخة