5-أسباب تؤدى الى فقدان الذاكرة المؤقت
كثيرا منا فى ظل الضغوط والإرهاق اليومى الذى نتعرض له يعانى من مشكلة النسيان ، فمن لم يدخل الى غرفة وينسى ماذا كان يريد منها و يمسك بهاتفه وينسى من كان يريد أن يطلبه ، وتنصح الدراسات العلمية والطبية التى أجريت على هذا المجال من يتعرض لمثل هذه المواقف آلا يمر عليها مرور الكرام بل يجب أن يتوقف عندها لأنها قد تكون عرض من أعراض فقدان الذاكرة المؤقت وتؤكد الدراسات ان هناك 5 أسباب قد تصل بالإنسان الى مثل هذه الحالة وهى :
أولا : الأرهاق والضغط العصبى الذى نتعرض له بشكل يومى والذى يؤدى الى أن يفقد المخ القدرة على القيام بوظائفه بالشكل الأمثل مما يؤدى به الى محاولة الهروب من تلك الضغوط بنسيان بعض الواجبات التى كان عليه القيام بها .
ثانيا : كثرة الإلتزامات اليومية ، فالإنسان عندما يربط نفسه بعدد كبير من الإلتزامات اليومية سيأتى عليه وقت ويفقد الرغبة فى القيام بعمل أى شىء وينفذ المخ تلك الرغبة بالنسيان والذى يصل به الى عدم القيام بتلك الواجبات لأنه تناساها لذا فعلينا تقسيم المهام اليومية على مدار فترات متتابعة وآلا نلزم أنفسنا بما يفوق قدراتنا فى اليوم الواحد .
ثالثا : عدم ممارسة التمارين الرياضية ، فالرياضة لاتفيد الجسم فقط ولكنها أيضا تعطى فرصة لمخ لكى يستعيد صفاءه وقدراته مرة أخرى .
رابعا : عدم أخذ القسط المناسب من الراحة والهدوء ، فنحن لن نستطيع أن نظل طوال الوقت نعمل بلا راحة لذا فلابد من الحصول على وقت لايقل عن عشرة دقائق على مدار النهار أو أثناء العمل نخفض فيه الأضواء والأصوات ونجلس فى وضع مريح لنحصل على قسط من الراحة يعيد شحن المخ مرة أخرى حتى يستطيع أن يقوم بباقى مهامه .
خامسا : البحث عن أساس المشكلات التى تؤدى بنا الى الضغط العصبى ومحاولة حلها أو التخلص منها أساسا ، أو بمعنى أخر نحاول أن نعيد برمجة المخ من وقت لأخر حتى يبقى دائما صافيا ليستطيع أن يستوعب معلومات جديدة ويقوم بمزيد من المهام .
كثيرا منا فى ظل الضغوط والإرهاق اليومى الذى نتعرض له يعانى من مشكلة النسيان ، فمن لم يدخل الى غرفة وينسى ماذا كان يريد منها و يمسك بهاتفه وينسى من كان يريد أن يطلبه ، وتنصح الدراسات العلمية والطبية التى أجريت على هذا المجال من يتعرض لمثل هذه المواقف آلا يمر عليها مرور الكرام بل يجب أن يتوقف عندها لأنها قد تكون عرض من أعراض فقدان الذاكرة المؤقت وتؤكد الدراسات ان هناك 5 أسباب قد تصل بالإنسان الى مثل هذه الحالة وهى :
أولا : الأرهاق والضغط العصبى الذى نتعرض له بشكل يومى والذى يؤدى الى أن يفقد المخ القدرة على القيام بوظائفه بالشكل الأمثل مما يؤدى به الى محاولة الهروب من تلك الضغوط بنسيان بعض الواجبات التى كان عليه القيام بها .
ثانيا : كثرة الإلتزامات اليومية ، فالإنسان عندما يربط نفسه بعدد كبير من الإلتزامات اليومية سيأتى عليه وقت ويفقد الرغبة فى القيام بعمل أى شىء وينفذ المخ تلك الرغبة بالنسيان والذى يصل به الى عدم القيام بتلك الواجبات لأنه تناساها لذا فعلينا تقسيم المهام اليومية على مدار فترات متتابعة وآلا نلزم أنفسنا بما يفوق قدراتنا فى اليوم الواحد .
ثالثا : عدم ممارسة التمارين الرياضية ، فالرياضة لاتفيد الجسم فقط ولكنها أيضا تعطى فرصة لمخ لكى يستعيد صفاءه وقدراته مرة أخرى .
رابعا : عدم أخذ القسط المناسب من الراحة والهدوء ، فنحن لن نستطيع أن نظل طوال الوقت نعمل بلا راحة لذا فلابد من الحصول على وقت لايقل عن عشرة دقائق على مدار النهار أو أثناء العمل نخفض فيه الأضواء والأصوات ونجلس فى وضع مريح لنحصل على قسط من الراحة يعيد شحن المخ مرة أخرى حتى يستطيع أن يقوم بباقى مهامه .
خامسا : البحث عن أساس المشكلات التى تؤدى بنا الى الضغط العصبى ومحاولة حلها أو التخلص منها أساسا ، أو بمعنى أخر نحاول أن نعيد برمجة المخ من وقت لأخر حتى يبقى دائما صافيا ليستطيع أن يستوعب معلومات جديدة ويقوم بمزيد من المهام .
تعليق