ينتج السعال عند وصول مادة مهيجة إلى الحلق أو سطح الجهاز التنفسي كالمخاط المفرط , الغبار , الدخان وحتى مواد التنظيف المختلفة وعندهاحيث يبذل الجسم مجهوداً للتخلص من هذه المواد من خلال السعال الذي يعمل بدوره على تصفية الرئتين والقصبة الهوائية .
يُذكر أن ارتباط السعال المرتبط بعامل عرضي كالاصابة بالزكام أو الإنفلونزا يتلاشى بشكل تلقائي ، أما إن كان ناجما عن عوامل اخرى فيتوجب علاج السبب المستبطن له للتخفيف من حدته أو السيطرة عليه . في جميع الحالات تتعدد الأساليب التي يتم اتباعها للسيطرة على السعال على اختلاف مسبباته كالعلاجات الدوائية أو التدابير المنزلية .
من التدابير التي يُنصح باتباعها في المنزل للتخفيف من حدة السعال :
- استخدام مبخرة للتخفيف من تهيج الحلق وذلك فضلا عن تفكيك وإسالة البلغم أو المخاط
- وضع بعض الوسادات تحت الرأس عند النوم لرفعه عن مستوى الجسم .
- - تناول القليل من العسل، إذ أوصت العديد من الدراسات باستخدامه للتخفيف من حدة السعال الا أنه لا يجب إعطاؤه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد .
يُذكر أن السعال ينقسم إلى عدة أنواع منها :
- السعال المنتج، أي ذلك المصحوب بالبلغم، أو المخاط ويتم علاجه بالعقاقير الدوائية المقشعة التي تعمل على إسالة البلغم أو المخاط وبالتالي سهولة اخراجه . ينصح باستشارة الطبيب لاختيار الدواء المقشع المناسب وخاصة اذا كانت كمية البلغم كبيرة , كما يُوصى باستشارة الطبيب في حال اصابة المريض بأمراض الجهاز التنفسي كالتهاب القصبات المزمن أو الربو.
- وتجدر الإشارة إلى ضرورة عدم إعطاء أدوية السعال وأدوية الزكام والبرد للأطفال الذين تقل أعمارهم عن أربعة أعوام.
- السعال الجاف ويعالج بما يُعرف بالأدوية الكابتة للسعال التي تعمل على كبت الرغبة بالسعال و تساعد المصاب على الحصول على نوم أفضل . وتجدر الإشارة إلا أن مضغ السكاكر الخاصة بالسعال والتي تباع في الصيدليات قد تساعد على تهدئة السعال.
- السعال الناجم عن الحساسية ويعالج بالعقاقير الدوائية المضادة للهيستامين وفي حال مرافقة السعال لصوت من الصدر يشبه الصفير، فعندها يجب استشارة الطبيب لاحتمالية الاصابة بالربو .
- السعال الناجم عن التدخين ويكون في أشد حالاته صباحا وبالرغم من أن السعال نتيجة طبيعية للتدخين ولكنه قد يرتبط أيضاً بالاصابة بسرطان الرئة المرتبط بالتدخين .
- الأشكال الأخرى من السعال كذلك الذي ينجم عن أسباب اخرى كالسعال الديكي وقصور القلب وقد يكون عرضا جانبيا لبعض الأدوية .
ويشار إلى أن المضادات الحيوية غالبا لا تعالج السعال اذ أنه ينتج عادةً عن العدوى الفيروسية وليس البكتيرية كالزكام والإنفلونزا .
في حال استمرار السعال لمدة تزيد عن أسبوع يُوصى بضرروة استشارة الطبيب لاحتمالية ارتباطه بعدوى بكتيرية اضافة الى الاصابة بالتهاب الجيوب الأنفية الذي يستدعي المضادات الحيوية .
يُذكر أن ارتباط السعال المرتبط بعامل عرضي كالاصابة بالزكام أو الإنفلونزا يتلاشى بشكل تلقائي ، أما إن كان ناجما عن عوامل اخرى فيتوجب علاج السبب المستبطن له للتخفيف من حدته أو السيطرة عليه . في جميع الحالات تتعدد الأساليب التي يتم اتباعها للسيطرة على السعال على اختلاف مسبباته كالعلاجات الدوائية أو التدابير المنزلية .
من التدابير التي يُنصح باتباعها في المنزل للتخفيف من حدة السعال :
- استخدام مبخرة للتخفيف من تهيج الحلق وذلك فضلا عن تفكيك وإسالة البلغم أو المخاط
- وضع بعض الوسادات تحت الرأس عند النوم لرفعه عن مستوى الجسم .
- - تناول القليل من العسل، إذ أوصت العديد من الدراسات باستخدامه للتخفيف من حدة السعال الا أنه لا يجب إعطاؤه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد .
يُذكر أن السعال ينقسم إلى عدة أنواع منها :
- السعال المنتج، أي ذلك المصحوب بالبلغم، أو المخاط ويتم علاجه بالعقاقير الدوائية المقشعة التي تعمل على إسالة البلغم أو المخاط وبالتالي سهولة اخراجه . ينصح باستشارة الطبيب لاختيار الدواء المقشع المناسب وخاصة اذا كانت كمية البلغم كبيرة , كما يُوصى باستشارة الطبيب في حال اصابة المريض بأمراض الجهاز التنفسي كالتهاب القصبات المزمن أو الربو.
- وتجدر الإشارة إلى ضرورة عدم إعطاء أدوية السعال وأدوية الزكام والبرد للأطفال الذين تقل أعمارهم عن أربعة أعوام.
- السعال الجاف ويعالج بما يُعرف بالأدوية الكابتة للسعال التي تعمل على كبت الرغبة بالسعال و تساعد المصاب على الحصول على نوم أفضل . وتجدر الإشارة إلا أن مضغ السكاكر الخاصة بالسعال والتي تباع في الصيدليات قد تساعد على تهدئة السعال.
- السعال الناجم عن الحساسية ويعالج بالعقاقير الدوائية المضادة للهيستامين وفي حال مرافقة السعال لصوت من الصدر يشبه الصفير، فعندها يجب استشارة الطبيب لاحتمالية الاصابة بالربو .
- السعال الناجم عن التدخين ويكون في أشد حالاته صباحا وبالرغم من أن السعال نتيجة طبيعية للتدخين ولكنه قد يرتبط أيضاً بالاصابة بسرطان الرئة المرتبط بالتدخين .
- الأشكال الأخرى من السعال كذلك الذي ينجم عن أسباب اخرى كالسعال الديكي وقصور القلب وقد يكون عرضا جانبيا لبعض الأدوية .
ويشار إلى أن المضادات الحيوية غالبا لا تعالج السعال اذ أنه ينتج عادةً عن العدوى الفيروسية وليس البكتيرية كالزكام والإنفلونزا .
في حال استمرار السعال لمدة تزيد عن أسبوع يُوصى بضرروة استشارة الطبيب لاحتمالية ارتباطه بعدوى بكتيرية اضافة الى الاصابة بالتهاب الجيوب الأنفية الذي يستدعي المضادات الحيوية .