روبير أبي نادر يطلق مجموعته الساحرة من البحر.. ويعبر بها إلى تاريخ باريس
يبحر المصمم روبير أبي نادر بأحدث مجموعاته لموسم خريف وشتاء 2013 – 2014، في عالم من السحر التاريخي الفرنسي، معلناً عن آخر ابتكاراته على متن سفينة سياحية bateau mouche تعبر نهر "La Seine" وتحاذي مختلف المواقع السياحية الفرنسية. منصة العرض هذه المرة، خرجت عن التقاليد المرتبطة بالعروض والمنصات الكلاسيكية. أرادها المصمم تكريساً لفكرة التميز التي طغت على المجموعة. فقد ضمت المجموعة قصات جديدة ومبتكرة، وظهرت بعض الفستان مؤلفة من عدة قطع، جُمعت بغرض رسم أجمل اطلالة للمرأة. تعكس بعض التصاميم قدرة المصمم على جمع الفنون المتناثرة جغرافياً في مجموعة واحدة. فقد استخدم قمصاناً واسعة بأكمام مستوحاة من الزي الياباني التقليدي "كيمانو". كما استعاد وهج الخمسينيات في المدرسة الفرنسية، عبر إدراجه بنطلون مع توب مطرزة بخيطان الحرير. الأٌقمشة الراقية مثل "الدانتيل" و "البروكار" والـ "غيبير"، احتلت جانباً اساسياً من التصاميم، لكن التميز يقع في الجلد الذي عزز المصمم روبير أبي نادر حضوره في المجموعة باللونين الأسود والبني، بكافة تدرجاته. الجلد ظهر مفصلاً بطريقة فنية، ومرصوصاً الى بعضه، وأُدخل عليه الدانتيل. هذا التآلف أنتج لوحات فنية في الفساتين. التنوع بين الفساتين القصيرة والطويلة، يعطي كل تصميم انطباعاً خاصاً. ويزداد حضوراً بالتطريز بخيطان حريرية تعطي انطباع الوشم (Tattoo). ويرتفع منسوب السحر بتطريز أحجار الماس بتقنية الـ ةclat، كما منح الـ "باييت" للتصاميم بريقاً خاصاً. وأضيف زنار الى بعض التصاميم، يشد الخصر حاملاً لوغو "روبير أبي نادر". خليط من السحر والفن والتاريخ، يجتمع في مجموعة مذهلة تحاكي أناقة المرأة العصرية وتطلعاتها لاطلالة عابرة للوقت والجغرافيا.
يبحر المصمم روبير أبي نادر بأحدث مجموعاته لموسم خريف وشتاء 2013 – 2014، في عالم من السحر التاريخي الفرنسي، معلناً عن آخر ابتكاراته على متن سفينة سياحية bateau mouche تعبر نهر "La Seine" وتحاذي مختلف المواقع السياحية الفرنسية. منصة العرض هذه المرة، خرجت عن التقاليد المرتبطة بالعروض والمنصات الكلاسيكية. أرادها المصمم تكريساً لفكرة التميز التي طغت على المجموعة. فقد ضمت المجموعة قصات جديدة ومبتكرة، وظهرت بعض الفستان مؤلفة من عدة قطع، جُمعت بغرض رسم أجمل اطلالة للمرأة. تعكس بعض التصاميم قدرة المصمم على جمع الفنون المتناثرة جغرافياً في مجموعة واحدة. فقد استخدم قمصاناً واسعة بأكمام مستوحاة من الزي الياباني التقليدي "كيمانو". كما استعاد وهج الخمسينيات في المدرسة الفرنسية، عبر إدراجه بنطلون مع توب مطرزة بخيطان الحرير. الأٌقمشة الراقية مثل "الدانتيل" و "البروكار" والـ "غيبير"، احتلت جانباً اساسياً من التصاميم، لكن التميز يقع في الجلد الذي عزز المصمم روبير أبي نادر حضوره في المجموعة باللونين الأسود والبني، بكافة تدرجاته. الجلد ظهر مفصلاً بطريقة فنية، ومرصوصاً الى بعضه، وأُدخل عليه الدانتيل. هذا التآلف أنتج لوحات فنية في الفساتين. التنوع بين الفساتين القصيرة والطويلة، يعطي كل تصميم انطباعاً خاصاً. ويزداد حضوراً بالتطريز بخيطان حريرية تعطي انطباع الوشم (Tattoo). ويرتفع منسوب السحر بتطريز أحجار الماس بتقنية الـ ةclat، كما منح الـ "باييت" للتصاميم بريقاً خاصاً. وأضيف زنار الى بعض التصاميم، يشد الخصر حاملاً لوغو "روبير أبي نادر". خليط من السحر والفن والتاريخ، يجتمع في مجموعة مذهلة تحاكي أناقة المرأة العصرية وتطلعاتها لاطلالة عابرة للوقت والجغرافيا.
تعليق