تويت
سعيد قبيسي:أؤيد الغرابة في تصاميم الأزياء لأنها تشكل عنصراً للتميّز والإبداع
سعيد قبيسي:أؤيد الغرابة في تصاميم الأزياء لأنها تشكل عنصراً للتميّز والإبداع
كرّس مصمم الأزياء سعيد قبيسي حياته من أجل هدف واحد وهو أن يلبس كل فتاة أو إمرأة تصميم يترجم أنوثتها وجمالها متبعاً خطاً خاصاً به يرتكز على الرقيّ والحداثة، فتصميم الأزياء بالنسبة له ليس فقط هواية وفن وأبداع، إنما هو عمل جاد.
سعيد يصدر أربعة مجموعات سنوياً: في الخريف والشتاء وأثناء الربيع والصيف، وكل مجموعة لها طبعتها الخاصة وتكون مستوحاة من عمل أو موضوع معين ولها ميزاتها وخطوطها، حيث ينتقي قبيسي التصاميم التي تتناسب مع الموضة الحالية والتي تتلائم مع إحتياجات المرأة العصرية وطابعها العملي.
إختار قبيسي لمجموعته الأخيرة ألوان الباستيل، فالمجموعة بالأبيض والأسود كما استخدم (Semolina ،Lotus Lilac ،Patina Green ،Rose) والحرير، إضافة إلى تطبيقات من الدانتيل والتول. أما بالنسبة للأقمشة فاعتمد قبيسي الكريب (Crepe).
بعض موديلات المجموعة كانت بسيطة جداً والبعض الاخر تضمن تطريز دقيق وناعم على التول والدانتيل، واستخدم سعيد في بعض الفساتين الإكسسوار مثل الأحزمة المعدنية والبروش في معظمها على الخصر. الموديلات تتمتع بالبساطة والأناقة وتتضمن فساتين السهرة الطويلة والقصيرة التي تلائم مختلف الأذواق.
هذا وقال قبيسي إن هذه المجموعة هي للمرأة الجريئة والعصرية التي ترغب في أن تتميز بإطلالة راقية وأنيقة مهما كانت المناسبة الخاصة بها.
وأشار سعيد إلى أن الفستان يجب أن يكون متناغماً مع شخصية المرأة، بدءاً بلونه ثم نوع القماش وصولاً الى الموديل، وبعد ذلك يأتي دور التطريز والذي هو من أهم العناصر التي تؤثر على جمالية الفستان ومن أكثرها دقة.
وتابع حديثه بالقول : أنا أؤيد الغرابة في تصاميم الأزياء لأنها تشكل عنصراً للتميّز والإبداع مع تفضيلي أن يكون الثوب عملياً وراقياً.
تجدر الإشارة إلى إن قبيسي يركز حالياً على الألبسة الجاهزة بحيث تتميز تصاميمها بالأناقة والبساطة. كما أن للخياطة الراقية أو ما يسمى بال Haute Couture مكانة خاصة لديه.
كرّس مصمم الأزياء سعيد قبيسي حياته من أجل هدف واحد وهو أن يلبس كل فتاة أو إمرأة تصميم يترجم أنوثتها وجمالها متبعاً خطاً خاصاً به يرتكز على الرقيّ والحداثة، فتصميم الأزياء بالنسبة له ليس فقط هواية وفن وأبداع، إنما هو عمل جاد.
سعيد يصدر أربعة مجموعات سنوياً: في الخريف والشتاء وأثناء الربيع والصيف، وكل مجموعة لها طبعتها الخاصة وتكون مستوحاة من عمل أو موضوع معين ولها ميزاتها وخطوطها، حيث ينتقي قبيسي التصاميم التي تتناسب مع الموضة الحالية والتي تتلائم مع إحتياجات المرأة العصرية وطابعها العملي.
إختار قبيسي لمجموعته الأخيرة ألوان الباستيل، فالمجموعة بالأبيض والأسود كما استخدم (Semolina ،Lotus Lilac ،Patina Green ،Rose) والحرير، إضافة إلى تطبيقات من الدانتيل والتول. أما بالنسبة للأقمشة فاعتمد قبيسي الكريب (Crepe).
بعض موديلات المجموعة كانت بسيطة جداً والبعض الاخر تضمن تطريز دقيق وناعم على التول والدانتيل، واستخدم سعيد في بعض الفساتين الإكسسوار مثل الأحزمة المعدنية والبروش في معظمها على الخصر. الموديلات تتمتع بالبساطة والأناقة وتتضمن فساتين السهرة الطويلة والقصيرة التي تلائم مختلف الأذواق.
هذا وقال قبيسي إن هذه المجموعة هي للمرأة الجريئة والعصرية التي ترغب في أن تتميز بإطلالة راقية وأنيقة مهما كانت المناسبة الخاصة بها.
وأشار سعيد إلى أن الفستان يجب أن يكون متناغماً مع شخصية المرأة، بدءاً بلونه ثم نوع القماش وصولاً الى الموديل، وبعد ذلك يأتي دور التطريز والذي هو من أهم العناصر التي تؤثر على جمالية الفستان ومن أكثرها دقة.
وتابع حديثه بالقول : أنا أؤيد الغرابة في تصاميم الأزياء لأنها تشكل عنصراً للتميّز والإبداع مع تفضيلي أن يكون الثوب عملياً وراقياً.
تجدر الإشارة إلى إن قبيسي يركز حالياً على الألبسة الجاهزة بحيث تتميز تصاميمها بالأناقة والبساطة. كما أن للخياطة الراقية أو ما يسمى بال Haute Couture مكانة خاصة لديه.
تعليق