راني زاخم استلهم من متغيرات الوقت باقته لموسم خريف وشتاء 2014 - 2015
باقات أنيقة من الجمال، يرافق بها المصمم راني زاخم المرأة العصرية الى عالم ساحر، تتفاوت تفاصيله بين الليل والنهار، والصبح والمساء ويعبر بها من مرحلة الشباب الى مرحلة النضوج بسلاسة واناقة كعبور النهار الى الليل والخريف الى الشتاء ، وذلك بلمسات مدهشة تضفي على إطلالة المرأة أناقة إستثنائية، تتبدل في مختلف الأوقات والأحوال، ويقدمها في مجموعته الأخيرة لموسم خريف وشتاء 2014 – 2015.
تتغير الإطلالة بحسب تبدل الزمن، من ألوان مشرقة صباحاً، تحاكي إنطلاقة الحياة وحيوية النهار، الى ألوان قاتمة، وأخرى متلألئة مساء، تضفي على الفساتين سحراً إستثنائياً بطابع الأزهار، نظراً لتنفيذ أقمشتها التي تفيض أنوثة بقصات مبتكرة، وتُضاف اليها إكسسوارات متتمة للجمال.
الأقمشة التي يطغى عليها التول والحرير، تحول صباحات المرأة الأنيقة الى واحة مشرقة بألوان فرحة وامسياتها الى احلام انيقة، لتبدو مفعمة بالحياة، مثل ألوان "الفوشيا" والزهري المزدان بعضها بالورود، التي تجعل من الفساتين القصيرة والطويلة تجسيداً للإنطلاق والحيوية.
تفاوتت القصات بين التصاميم فاعتمد المصمم راني زاخم لتصاميم فترة النهار، القصات الملاصقة للجسم لتبرز جمال المرأة واشراقها فيما اتت تصاميم الليل مدهشة وانيقة لتمنح المرأة انوثة وثقة لا مثيل لهما .
متغيرات الزمن، واللحظات المدهشة، يراعيها المصمم راني زاخم بتصاميم مميزة، تحاكي شغف المرأة بإطلالة مشرقة وإستثنائية.
باقات أنيقة من الجمال، يرافق بها المصمم راني زاخم المرأة العصرية الى عالم ساحر، تتفاوت تفاصيله بين الليل والنهار، والصبح والمساء ويعبر بها من مرحلة الشباب الى مرحلة النضوج بسلاسة واناقة كعبور النهار الى الليل والخريف الى الشتاء ، وذلك بلمسات مدهشة تضفي على إطلالة المرأة أناقة إستثنائية، تتبدل في مختلف الأوقات والأحوال، ويقدمها في مجموعته الأخيرة لموسم خريف وشتاء 2014 – 2015.
تتغير الإطلالة بحسب تبدل الزمن، من ألوان مشرقة صباحاً، تحاكي إنطلاقة الحياة وحيوية النهار، الى ألوان قاتمة، وأخرى متلألئة مساء، تضفي على الفساتين سحراً إستثنائياً بطابع الأزهار، نظراً لتنفيذ أقمشتها التي تفيض أنوثة بقصات مبتكرة، وتُضاف اليها إكسسوارات متتمة للجمال.
الأقمشة التي يطغى عليها التول والحرير، تحول صباحات المرأة الأنيقة الى واحة مشرقة بألوان فرحة وامسياتها الى احلام انيقة، لتبدو مفعمة بالحياة، مثل ألوان "الفوشيا" والزهري المزدان بعضها بالورود، التي تجعل من الفساتين القصيرة والطويلة تجسيداً للإنطلاق والحيوية.
تفاوتت القصات بين التصاميم فاعتمد المصمم راني زاخم لتصاميم فترة النهار، القصات الملاصقة للجسم لتبرز جمال المرأة واشراقها فيما اتت تصاميم الليل مدهشة وانيقة لتمنح المرأة انوثة وثقة لا مثيل لهما .
متغيرات الزمن، واللحظات المدهشة، يراعيها المصمم راني زاخم بتصاميم مميزة، تحاكي شغف المرأة بإطلالة مشرقة وإستثنائية.
تعليق