المرأه والحاســـة الســـادســـة
يسعد اوئاتكن يا اهل الروز
بما انو كتران الحكي عا حوااا ومساوئهااا هون
اجا عبالي جيب شي موضوع بيميزها عن ادم افندي
لذلك حبيت اطرح ها الموضوع واخد رأيكن فيه
اتفضلوووو معي
- حاسة المرأة لا تخطئ ولكن أوهامها تحد من قدرات هذه الحاسة لديها-
قيل أن للمرأة أذن ثالثة، وترى بعين خلف رأسها.
- الحاسة السادسة محصلة تجارب وخبرات تختزن في العقل الباطن
وتظهر في أوقات الشدة، وفي حالات محددة
وهي موجودة عند الرجل والمرأة
لماذا تفزع الأم فجأة وتقول: إن شيئا ما قد حدث لابنها أو لشخص عزيز عليها،
ويكون هذا قد حدث بالفعل؟ ولماذا تصحو الأم من نومها العميق معتقدة
أن طفلها الصغير سوف يقع من سريره، أو أن الغطاء يكتم على أنفاسه،
ويكون الطفل بالفعل في الحالة التي توقعتها الأم؟
لماذا ترتاح المرأة لشخص ما من النظرة الأولى، وتظل متخوفة كارهة لأشخاص آخرين
حتى بعد طول عشرتهم؟
ولماذا تراودها أحاسيس غامضة تجاه أشخاص بعينهم
دون أن تستطيع أن تفسر ذلك تفسيرا منطقيا واضحاً؟
هذا كله وغيره يدفعنا إلى السؤال: هل صحيح أن للمرأة حاسة سادسة أكثر حدة،
وشفافية تميزها عن الرجل، وتجعلها تتوقع الأشياء قبل حدوثها؟
يقول خبراء النفس: الحاسة السادسة ثبت وجودها ولا يمكن إنكارها أو تجاهلها
ونشعر بها بوجه خاص في لحظات الخوف المفاجئ،
أو الإدراك المصحوب بمشاعر مؤكدة.
وفي حالات الحب، والكراهية بوجه خاص.
البعض يرى أنها نوع من الإلهام احتار العلماء والفلاسفة في تفسيره وتحديد درجاته
وأنواعه، وبعضهم قال: أنها غريزة فطرية في الإنسان تظهر عند البعض بصورة واضحة،
ولا يلتفت إليها البعض الآخر.
وقال الآخرون: إنها مزيج من العقل والعاطفة.. من القدرة على التفكير،
والقدرة على الشعور، ولأن الإنسان لا يعيش وحده منذ ولادته
فإن آلاف التجارب التي يمر بها، والمشاعر والأحاسيس التي يكتسبها
تشترك في تكوين شخصيته، وأفكاره، ويختزنها العقل الباطن
الذي يقوم بدور الكمبيوتر فيمتص هذه المعلومات، والأحاسيس، والمشاعر،
ويربطها بأحداث الماضي والحاضر، ثم يتركها لتطفو على السطح خصوصا
عند اتخاذ القرارات، والتوقع المستقبلي، والحكم على الآخرين،
ولذلك فإن أحكامنا على الشخص
أو الأشخاص الذين نقابلهم تتأثر بالانطباع الأول عنه- شكله- صوته- مظهره- كلامه-..الخ
وهذه كلها لها ارتباطات بدلالات أخرى مختزنة في العقل الباطن.
الحاسة السادسة والعاطفة عند المرأة
ولأن قوة العاطفة عند المرأة أكبر منها عند الرجل، والتعبير عنها يكون أكثر تقبلا في
مجتمعنا إذا جاء من المرأة عنه إذا جاء من الرجل، فإن الكثيرين يربطون هذه الحاسة
بالمرأة أكثر من الرجل، وهي بالفعل أقوى عند المرأة لأنها تحاول أن تنميها بطريقة
لا شعورية في مجتمع يعطي كل القوة، والحقوق للرجل. ومنذ عبودية المرأة في القرون
السابقة والخوف والرعب حول المرأة إلى الاهتمام بالرؤية الداخلية، واستمر اهتمامها هذا حتى بعد أن تحررت وأصبحت تعتمد على عقلها، وأصبحت نظرتها إلى الداخل أكثر
موضوعية، وأصبح يقال عن المرأة: إنها تسمع بأذن ثالثة، وترى بعين خلف رأسها..
يسعد اوئاتكن يا اهل الروز
بما انو كتران الحكي عا حوااا ومساوئهااا هون
اجا عبالي جيب شي موضوع بيميزها عن ادم افندي
لذلك حبيت اطرح ها الموضوع واخد رأيكن فيه
اتفضلوووو معي
- حاسة المرأة لا تخطئ ولكن أوهامها تحد من قدرات هذه الحاسة لديها-
قيل أن للمرأة أذن ثالثة، وترى بعين خلف رأسها.
- الحاسة السادسة محصلة تجارب وخبرات تختزن في العقل الباطن
وتظهر في أوقات الشدة، وفي حالات محددة
وهي موجودة عند الرجل والمرأة
لماذا تفزع الأم فجأة وتقول: إن شيئا ما قد حدث لابنها أو لشخص عزيز عليها،
ويكون هذا قد حدث بالفعل؟ ولماذا تصحو الأم من نومها العميق معتقدة
أن طفلها الصغير سوف يقع من سريره، أو أن الغطاء يكتم على أنفاسه،
ويكون الطفل بالفعل في الحالة التي توقعتها الأم؟
لماذا ترتاح المرأة لشخص ما من النظرة الأولى، وتظل متخوفة كارهة لأشخاص آخرين
حتى بعد طول عشرتهم؟
ولماذا تراودها أحاسيس غامضة تجاه أشخاص بعينهم
دون أن تستطيع أن تفسر ذلك تفسيرا منطقيا واضحاً؟
هذا كله وغيره يدفعنا إلى السؤال: هل صحيح أن للمرأة حاسة سادسة أكثر حدة،
وشفافية تميزها عن الرجل، وتجعلها تتوقع الأشياء قبل حدوثها؟
يقول خبراء النفس: الحاسة السادسة ثبت وجودها ولا يمكن إنكارها أو تجاهلها
ونشعر بها بوجه خاص في لحظات الخوف المفاجئ،
أو الإدراك المصحوب بمشاعر مؤكدة.
وفي حالات الحب، والكراهية بوجه خاص.
البعض يرى أنها نوع من الإلهام احتار العلماء والفلاسفة في تفسيره وتحديد درجاته
وأنواعه، وبعضهم قال: أنها غريزة فطرية في الإنسان تظهر عند البعض بصورة واضحة،
ولا يلتفت إليها البعض الآخر.
وقال الآخرون: إنها مزيج من العقل والعاطفة.. من القدرة على التفكير،
والقدرة على الشعور، ولأن الإنسان لا يعيش وحده منذ ولادته
فإن آلاف التجارب التي يمر بها، والمشاعر والأحاسيس التي يكتسبها
تشترك في تكوين شخصيته، وأفكاره، ويختزنها العقل الباطن
الذي يقوم بدور الكمبيوتر فيمتص هذه المعلومات، والأحاسيس، والمشاعر،
ويربطها بأحداث الماضي والحاضر، ثم يتركها لتطفو على السطح خصوصا
عند اتخاذ القرارات، والتوقع المستقبلي، والحكم على الآخرين،
ولذلك فإن أحكامنا على الشخص
أو الأشخاص الذين نقابلهم تتأثر بالانطباع الأول عنه- شكله- صوته- مظهره- كلامه-..الخ
وهذه كلها لها ارتباطات بدلالات أخرى مختزنة في العقل الباطن.
الحاسة السادسة والعاطفة عند المرأة
ولأن قوة العاطفة عند المرأة أكبر منها عند الرجل، والتعبير عنها يكون أكثر تقبلا في
مجتمعنا إذا جاء من المرأة عنه إذا جاء من الرجل، فإن الكثيرين يربطون هذه الحاسة
بالمرأة أكثر من الرجل، وهي بالفعل أقوى عند المرأة لأنها تحاول أن تنميها بطريقة
لا شعورية في مجتمع يعطي كل القوة، والحقوق للرجل. ومنذ عبودية المرأة في القرون
السابقة والخوف والرعب حول المرأة إلى الاهتمام بالرؤية الداخلية، واستمر اهتمامها هذا حتى بعد أن تحررت وأصبحت تعتمد على عقلها، وأصبحت نظرتها إلى الداخل أكثر
موضوعية، وأصبح يقال عن المرأة: إنها تسمع بأذن ثالثة، وترى بعين خلف رأسها..
تعليق