يعدّ نبات الصبّار من النباتات عظيمة الأهميّة في المجالات الصحيّة والجماليّة، وهو نبات عصاري ويعدّ أحد النباتات التي تنتمي للعائلة الزنبقية، وهو وأحد المواد المستخدمة منذ القدم للغرض التجميلي، حيث عرف منذ ما يقارب الثلاثة آلاف عام، فقد استخدمته كل من كليوباترا ونفرتيتي؛ للحفاظ على جمال بشرتهن ورونقها، ومن المعروف في وقتنا الحاضر أنّه يعدّ التركيبة الأساس للعديد من المستحضرات الهامة للتجميل والعناية بالبشرة والجلد، وتستخدم مختلف أجزائه في هذه المجالات؛ إلاّ أنّ الجزء الهلامي هو المستخدم بكثرة، لفوائده الكثيرة التي بيّنتها مختلف الدراسات والأبحاث، وفي مقالتنا هذه نقدم فوائد الصبّار للوجه.
فوائد الصبّار للوجه والبشرة
يمكن استخدام عصارة الصبّار بغرض إزالة المكياج عن وجهك، دون استخدام المستحضرات الكيميائيّة، وذلك بوضع العصارة على قطنة ومسح الوجه بها.
يساهم الصبّار في تجديد خلايا البشرة، فهو يزيل الخلايا الميتة وينظف بعمق، إضافة إلى تطرية الجلد، لذلك لا عجب من كونه يدخل في مستحضرات أحمر الشفاه والترطيب.
يمكن معالجة بعض الحروق أو لسعات الحشرات بعمل مكعّبات ثلج من الصبّار، عن طريق وضع خلاصة نبات الصبّار في قوالب الثلج، ثمّ تجميدها في الفريزر، بعد ذلك تمرّر على المناطق المحروقة، أو بقع الصدفيّة، أو لسعات الحشرات.
يستخدم جلّ الصبّار من أجل تقشير البشرة وتفتيحها، بخلطك لنصف كوب من مقدار جلّ الصبّار مع بيكربونات الصوديوم أو السكر، ثمّ وضعك للخليط على الأماكن المراد تقشيرها أو تنعيمها وفركها كالذراع والكعب.
يستخدم لغرض تهدئة جلد الوجه إذا ما كان متهيّجاً، لذلك يتمّ استخدامه بعد الحلاقة أو في حالة الإصابة بطفح جلدي.
يستخدم لإزالة بقع الشمس الداكنة وحروقها، وذلك من خلال أخذ المادة الهلامية الموجودة في وسط ورقة نبات الصبّار، ولكن إن لم يكن باستطاعتك توفيرها فلا بأس من استبدلها بهلام الصبّار التجاري.
يمكن استخدامه لإزالة خطوط الوجه وتجاعيدها، فهو فعّال في هذا الغرض.
يسهم في معالجة مرض الصدفية على الوجه، إذ يعمل على تخفيف الحكة التي يعاني منها الشخص، ومداواة الجروج الناتجة عنها في الوجه، من خلال استخدام هلام الصبّار.
يعمل كمرطب للوجه، حيث يحتل الماء ما نسبته تسعة وتسعون في المائة من تركيبه لذلك فهو مفيد لذوي البشرة الجافة على وجه الخصوص، كما ويعمل على تغذية البشرات بشكل عام، كما ويساهم في الحصول على بشرة مرنة؛ كونه يحتوي على مادة الكولاجين، ومادة الإيلاستنين.
فوائد الصبّار للوجه والبشرة
يمكن استخدام عصارة الصبّار بغرض إزالة المكياج عن وجهك، دون استخدام المستحضرات الكيميائيّة، وذلك بوضع العصارة على قطنة ومسح الوجه بها.
يساهم الصبّار في تجديد خلايا البشرة، فهو يزيل الخلايا الميتة وينظف بعمق، إضافة إلى تطرية الجلد، لذلك لا عجب من كونه يدخل في مستحضرات أحمر الشفاه والترطيب.
يمكن معالجة بعض الحروق أو لسعات الحشرات بعمل مكعّبات ثلج من الصبّار، عن طريق وضع خلاصة نبات الصبّار في قوالب الثلج، ثمّ تجميدها في الفريزر، بعد ذلك تمرّر على المناطق المحروقة، أو بقع الصدفيّة، أو لسعات الحشرات.
يستخدم جلّ الصبّار من أجل تقشير البشرة وتفتيحها، بخلطك لنصف كوب من مقدار جلّ الصبّار مع بيكربونات الصوديوم أو السكر، ثمّ وضعك للخليط على الأماكن المراد تقشيرها أو تنعيمها وفركها كالذراع والكعب.
يستخدم لغرض تهدئة جلد الوجه إذا ما كان متهيّجاً، لذلك يتمّ استخدامه بعد الحلاقة أو في حالة الإصابة بطفح جلدي.
يستخدم لإزالة بقع الشمس الداكنة وحروقها، وذلك من خلال أخذ المادة الهلامية الموجودة في وسط ورقة نبات الصبّار، ولكن إن لم يكن باستطاعتك توفيرها فلا بأس من استبدلها بهلام الصبّار التجاري.
يمكن استخدامه لإزالة خطوط الوجه وتجاعيدها، فهو فعّال في هذا الغرض.
يسهم في معالجة مرض الصدفية على الوجه، إذ يعمل على تخفيف الحكة التي يعاني منها الشخص، ومداواة الجروج الناتجة عنها في الوجه، من خلال استخدام هلام الصبّار.
يعمل كمرطب للوجه، حيث يحتل الماء ما نسبته تسعة وتسعون في المائة من تركيبه لذلك فهو مفيد لذوي البشرة الجافة على وجه الخصوص، كما ويعمل على تغذية البشرات بشكل عام، كما ويساهم في الحصول على بشرة مرنة؛ كونه يحتوي على مادة الكولاجين، ومادة الإيلاستنين.
ويمكن الحصول على أفضل أنواع جل الصبار من هنا