تويت
الأحداث الاقتصادية الهامة في جلسة اليوم :ستجد أدناه قائمة بأهم الأحداث الاقتصادية المنتظرة خلال تعاملات اليوم. هذه الأحداث, نظرا لأهميتها, من المحتمل ان تؤدي إلى إحداث تحركات هامة في السوق. إذا كنت ترغب في معرفة المزيد حول ماهية هذه التقارير والمفكرة الاقتصادية بشكل عام, يمكنك التواصل مع خدمة المحادثة الحية من iOption كما يمكنك التسجيل لحضور ندوتنا عبر الانترنت والمخصصة لمناقشة كيفية تجارة الأخبار الاقتصادية.
الأحداث الاقتصادية الهامة
استعراض الأسواق العالمية
الأحداث الاقتصادية الهامة
استعراض الأسواق العالمية
واصلت وول ستريت مكاسبها في تداولات الجمعة بعد أن فتح الرئيس الأمريكي أوباما الطريق إلى المفاوضات مبديا استعداده دراسة العرض الذي تقدم به الجمهوريون. التكهنات حول إمكانية التوصل إلى تسوية ما ساعدت الأسواق المالية على التعافي. مؤشر الداوجونز الصناعي قفز بأكثر من 100 نقطة, أو 0.7%. بينما ربح S&P 500 نحو 0.6% لينهي أعلى المستوى 1,700 للمرة الأولي منذ 23 سبتمبر أيلول. الناسداك صعد أيضا بنسبة 0.8%. مكاسب وول ستريت تأتي بعد يوم من الارتفاعات القوية في جلسة الخميس بدعم من تفاؤل الأسواق والتي دفعت بمؤشر الداوجونز إلى الارتفاع بأكثر من 320 نقطة حيث اكبر ارتفاع يومي له منذ ديسمبر كانون أول 2011. مؤشري S&P 500 و ناسداك سجلا أيضا ثاني أفضل أداء يومي لهما خلال هذا العام. مؤشري الداو و S&P 500 أنهى تعاملات الأسبوع على ارتفاع للمرة الأولي في ثلاثة أسابيع. الأسواق الأوربية رحبت هي الأخرى بخطوة أوباما حيث صعد مؤشر FTSE 100 البريطاني بنسبة 0.9% عند 6487.19, ليغلق تداولات الأسبوع مرتفعا بـ 0.5%. مؤشر داكس 30 الألماني أضاف 0.5% عند 8724.83, حيث أفضل مستوياته على الإطلاق ومنهيا تعاملات الأسبوع على ارتفاع بنسبة 1.2%. مؤشر CAC 40 الفرنسي ربح 0.04% عند 4219.98 فيما أنهى تعاملات الأسبوع على مكاسب بـ 1.3%. الأسهم الأسيوية صعدت بدورها مدعومة بآمال المتداولين منإمكانية التوصل إلى حل يجنب الولايات المتحدة مخاطر الإفلاس فضلا عن إنهاء حالة الإغلاق الجزئي لأنشطة الحكومة الأمريكية.
أخبار العملات
غير اليورو وجهته في تعاملات الجمعة على وقع التطورات الجديدة في واشنطن. الرئيس الأمريكي بدا مع نهاية الأسبوع مستعدا لفتح الطريق نحو التوصل إلى تسوية مع الجمهوريون. مكاسب الدولار الأمريكي وضعت ضغوطا إضافيا على باقي العملات الرئيسية. عملات السلع كانت الأكثر استفادة من التطورات الأخيرة بفعل التراجع النسبي لمخاوف إفلاس الولايات المتحدة قرب عطلة نهاية الأسبوع. اليورو خسر -0.45% و -0.16% أمام الدولار الاسترالي والنيوزلندي على التوالي. زوج اليورو دولار أغلق على تراجع بـ -0.10% إلا انه تعافى جزئيا في جلسة الجمعة. الباوند تهاوى بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية السلبية فضلا عن قرار بنك انجلترا المركزي الإبقاء على أسعار الفائدة والسياسة النقدية دون تغيير. المتداولون سيتابعون عن كثب البيانات الصادرة من الصين في عطلة نهاية الأسبوع. اليورو صعد أمام الدولار الأمريكي ليتداول عند 1.3546$ في حوالي الساعة 23:00 بتوقيت جرينتش, مرتفعا من 1.3520$ في تعاملات الخميس. برغم ذلك فان الدولار تمكن من تحقيق مكاسب أمام الين الياباني ليسجل 98.59 صعودا من 98.15. العملة الخضراء ربحت أيضا أمام الباوند البريطاني والفرنك السويسري. اليورو صعد أمام الين ليتداول عند 133.55 من 132.70.
أخبار السلع
كانت المعادن وسلع الطاقة هي محور التركيز الرئيسي خلال تعاملات هذا الأسبوع خصوصا مع تهاوى أسعار الذهب لتتداول دون المستوى 1300. بحكم التجربة فان أسعار الذهب كانت تستفيد عادة من أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي وهو الأمر الذي لم يتحقق خلال الفترة الأخيرة حتى بعد إغلاق أنشطة الحكومة الأمريكية وتزايد احتمالات إفلاس الولايات المتحدة في ظل الانقسام السياسي حول رفع سقف الدين العام. الرئيس الأمريكي أوباما تقابل مع الزعماء الجمهوريين يوم الخميس, ورغم عدم الإعلان عن شيء محدد إلا أن الأسواق أبدت تفاؤلها من إمكانية حلحلة الوضع الحالي. على ما يبدو فان البيت الأبيض قد يقبل بالعرض الذي تقدم به الجمهوريون. الذهب خسر 2.2 بالمائة لينهى عند 1268.20$, حيث أدنى مستوياته في نحو ثلاثة شهور. عقود الذهب تسليم ديسمبر كانون أول سجلت خسارة أسبوعية بنحو 3.2 بالمائة. متداولي الخيارات الثنائية قد يجدون بعض فرص التداول الجيدة في حال تعافي الذهب خصوصا وان الرسم البياني يظهر إمكانية حدوث تصحيح صعودي بفعل كثافة إشارات ذروة البيع. ولكن على الناحية الأخرى فان كسر الذهب دون خطوط الدعم الحالية قد يفعل العديد من أوامر البيع الآلية. ومع ذلك تبقي احتمالات التعافي قائمة وسيتعين مراقبة أية إشارات بخصوص انعكاس اتجاه الهبوط الحالي. أسعار النفط أبدت ردة فعلها هي الأخرى على إمكانية التوصل لتسوية في الولايات المتحدة خصوصا بعد تخفيض الخبراء لتوقعات نمو الاقتصاد الأمريكي بسبب الإغلاق الحكومي. التوترات الجيوسياسية لم يكون لها دور واضح خلال تعاملات هذا الأسبوع إلا أن مخزونات الخام سجلت ارتفاعا بنحو ثلاثة أضعاف التوقعات السابقة حيث رجح المحللون زيادة بـ 2 مليون برميل فيما أظهرت الأرقام الفعلية ارتفاعا بستة ملايين برميل. بكل تأكيد فان الوضع الحالي يؤكد على حقيقة وجود تخمة في المعروض النفطي العالمي مع ارتفاع الإنتاج في مناطق عديدة في الوقت الذي يتم فيه تخفيض توقعات النمو الاقتصادي. الصين ستكون احد برز العوامل المحددة لاتجاه سعر الخام خلال تعاملات هذا الأسبوع مع ترقب المتداولين لصدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأحد. خام نايمكس ربح 1.40$ لينهى عند 103.01$ للبرميل إلا أن المتداولون يمكنهم توقع معاودة أسعار النفط للتراجع.
أخبار العملات
غير اليورو وجهته في تعاملات الجمعة على وقع التطورات الجديدة في واشنطن. الرئيس الأمريكي بدا مع نهاية الأسبوع مستعدا لفتح الطريق نحو التوصل إلى تسوية مع الجمهوريون. مكاسب الدولار الأمريكي وضعت ضغوطا إضافيا على باقي العملات الرئيسية. عملات السلع كانت الأكثر استفادة من التطورات الأخيرة بفعل التراجع النسبي لمخاوف إفلاس الولايات المتحدة قرب عطلة نهاية الأسبوع. اليورو خسر -0.45% و -0.16% أمام الدولار الاسترالي والنيوزلندي على التوالي. زوج اليورو دولار أغلق على تراجع بـ -0.10% إلا انه تعافى جزئيا في جلسة الجمعة. الباوند تهاوى بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية السلبية فضلا عن قرار بنك انجلترا المركزي الإبقاء على أسعار الفائدة والسياسة النقدية دون تغيير. المتداولون سيتابعون عن كثب البيانات الصادرة من الصين في عطلة نهاية الأسبوع. اليورو صعد أمام الدولار الأمريكي ليتداول عند 1.3546$ في حوالي الساعة 23:00 بتوقيت جرينتش, مرتفعا من 1.3520$ في تعاملات الخميس. برغم ذلك فان الدولار تمكن من تحقيق مكاسب أمام الين الياباني ليسجل 98.59 صعودا من 98.15. العملة الخضراء ربحت أيضا أمام الباوند البريطاني والفرنك السويسري. اليورو صعد أمام الين ليتداول عند 133.55 من 132.70.
أخبار السلع
كانت المعادن وسلع الطاقة هي محور التركيز الرئيسي خلال تعاملات هذا الأسبوع خصوصا مع تهاوى أسعار الذهب لتتداول دون المستوى 1300. بحكم التجربة فان أسعار الذهب كانت تستفيد عادة من أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي وهو الأمر الذي لم يتحقق خلال الفترة الأخيرة حتى بعد إغلاق أنشطة الحكومة الأمريكية وتزايد احتمالات إفلاس الولايات المتحدة في ظل الانقسام السياسي حول رفع سقف الدين العام. الرئيس الأمريكي أوباما تقابل مع الزعماء الجمهوريين يوم الخميس, ورغم عدم الإعلان عن شيء محدد إلا أن الأسواق أبدت تفاؤلها من إمكانية حلحلة الوضع الحالي. على ما يبدو فان البيت الأبيض قد يقبل بالعرض الذي تقدم به الجمهوريون. الذهب خسر 2.2 بالمائة لينهى عند 1268.20$, حيث أدنى مستوياته في نحو ثلاثة شهور. عقود الذهب تسليم ديسمبر كانون أول سجلت خسارة أسبوعية بنحو 3.2 بالمائة. متداولي الخيارات الثنائية قد يجدون بعض فرص التداول الجيدة في حال تعافي الذهب خصوصا وان الرسم البياني يظهر إمكانية حدوث تصحيح صعودي بفعل كثافة إشارات ذروة البيع. ولكن على الناحية الأخرى فان كسر الذهب دون خطوط الدعم الحالية قد يفعل العديد من أوامر البيع الآلية. ومع ذلك تبقي احتمالات التعافي قائمة وسيتعين مراقبة أية إشارات بخصوص انعكاس اتجاه الهبوط الحالي. أسعار النفط أبدت ردة فعلها هي الأخرى على إمكانية التوصل لتسوية في الولايات المتحدة خصوصا بعد تخفيض الخبراء لتوقعات نمو الاقتصاد الأمريكي بسبب الإغلاق الحكومي. التوترات الجيوسياسية لم يكون لها دور واضح خلال تعاملات هذا الأسبوع إلا أن مخزونات الخام سجلت ارتفاعا بنحو ثلاثة أضعاف التوقعات السابقة حيث رجح المحللون زيادة بـ 2 مليون برميل فيما أظهرت الأرقام الفعلية ارتفاعا بستة ملايين برميل. بكل تأكيد فان الوضع الحالي يؤكد على حقيقة وجود تخمة في المعروض النفطي العالمي مع ارتفاع الإنتاج في مناطق عديدة في الوقت الذي يتم فيه تخفيض توقعات النمو الاقتصادي. الصين ستكون احد برز العوامل المحددة لاتجاه سعر الخام خلال تعاملات هذا الأسبوع مع ترقب المتداولين لصدور قراءة مؤشر أسعار المستهلكين يوم الأحد. خام نايمكس ربح 1.40$ لينهى عند 103.01$ للبرميل إلا أن المتداولون يمكنهم توقع معاودة أسعار النفط للتراجع.