يامن علمتني ابجدية العشق وزرعت في وجودي حبات نور بعثت الروح استيلادا جديد
يامن غرس بذور الأمل من جديد في جدب صدري فأثمر ياسميناً ازهره صبره للوليد
قد لا املك من البلاغة الشيء الكثير وقد تكون كلماتي نطاقا بخاصرة بلاغة طفولية العشق
ناطقة برسائل عطرتها النسائم المسائية تدثرت بقمصان الوفاء والنبل والنقاء التي غزلها فؤادك
وخلعها حللا رصعت ايامي ببهجة من شفائف السعادة لفت نفسي بحرير من صدق الشعور
لم تعد الاماكن نفسها لم تعد الايام ساعات تمضي بل اصبحت تقاس لدي بثوانٍ تحتضن وجودك فيها
في غيابك لا احسب ان روحي تبقى في فقص جسدي تغادرني الى برزخ آخر حيث تكون لتلامسك
قد يخبو الربيع وتسقط اوراق الخريف وتمطر السماء رضاً يغمر الأرض لكن لاقيمة لفصل لدي
سوى فصل خامس فصل تفتح فيه براعم عشقك بتربة نفسي فصل تداعب به روحي خصلات نورك
فصل يتدفق به شلال عشقك في حنيايا اضلعي فيروي ظمأها فيض حنان ليطفئ صحراء عمري بدونك
اصبحت نهر الحياة في جنباتي حرا متفقا بعنفوان الامل فما املي من دنياياي سوى ان اكون كسرة من سعادة تضيء بهجة عمرك
شدني فيك طيب القلب نقاء السريرة اقدام الاسود حنان الاب وسعة صدر الصديق فكأنما هذه العروق تشربت سماحتك
سأبقى ما حييت احفظ اسمك في قدري حبيبا وزوجا وابا وصديقا وهبني سماء من حرية اعادني من زنزانة المرض بفيض حنانك
سأبقى ما حييت مدينة بعمري لكل ثانية هانئة من بهجة وكل ضرب من ضروب الاسعاد جلبتها لي كي تؤنسني برقة شعورك
لست اكتب لك حتى اذكرك بفضائلك وإنما لأجدد عهدي بك امام الله بأنني أهبك نفسي وعمري رخيصا لنظرة رضا منك
وان تبتلي وابتهالي في محراب الله تعالى سيكون دعاء حيا بأن يحفظك الله ويديمك تاجا لحياتي ونبراساً لأسرتك
يامن غرس بذور الأمل من جديد في جدب صدري فأثمر ياسميناً ازهره صبره للوليد
قد لا املك من البلاغة الشيء الكثير وقد تكون كلماتي نطاقا بخاصرة بلاغة طفولية العشق
ناطقة برسائل عطرتها النسائم المسائية تدثرت بقمصان الوفاء والنبل والنقاء التي غزلها فؤادك
وخلعها حللا رصعت ايامي ببهجة من شفائف السعادة لفت نفسي بحرير من صدق الشعور
لم تعد الاماكن نفسها لم تعد الايام ساعات تمضي بل اصبحت تقاس لدي بثوانٍ تحتضن وجودك فيها
في غيابك لا احسب ان روحي تبقى في فقص جسدي تغادرني الى برزخ آخر حيث تكون لتلامسك
قد يخبو الربيع وتسقط اوراق الخريف وتمطر السماء رضاً يغمر الأرض لكن لاقيمة لفصل لدي
سوى فصل خامس فصل تفتح فيه براعم عشقك بتربة نفسي فصل تداعب به روحي خصلات نورك
فصل يتدفق به شلال عشقك في حنيايا اضلعي فيروي ظمأها فيض حنان ليطفئ صحراء عمري بدونك
اصبحت نهر الحياة في جنباتي حرا متفقا بعنفوان الامل فما املي من دنياياي سوى ان اكون كسرة من سعادة تضيء بهجة عمرك
شدني فيك طيب القلب نقاء السريرة اقدام الاسود حنان الاب وسعة صدر الصديق فكأنما هذه العروق تشربت سماحتك
سأبقى ما حييت احفظ اسمك في قدري حبيبا وزوجا وابا وصديقا وهبني سماء من حرية اعادني من زنزانة المرض بفيض حنانك
سأبقى ما حييت مدينة بعمري لكل ثانية هانئة من بهجة وكل ضرب من ضروب الاسعاد جلبتها لي كي تؤنسني برقة شعورك
لست اكتب لك حتى اذكرك بفضائلك وإنما لأجدد عهدي بك امام الله بأنني أهبك نفسي وعمري رخيصا لنظرة رضا منك
وان تبتلي وابتهالي في محراب الله تعالى سيكون دعاء حيا بأن يحفظك الله ويديمك تاجا لحياتي ونبراساً لأسرتك
تعليق