تويت
الأخبار الإقتصادية، والتحليلات الفنية - برعاية النخبة للعملات - توصيات الفوركس
التحليلات الفنية:
التحليل الفنى للزوج اليورو/دولار:
انخفض هذا الزوج يوم أمس بعد أن فشل فى الأستقرار فوق المستوى 1.3155. نحن لا نزال نعتمد على الأستقرار دون المستوى المشار إليه لتفضيل زيادة التحرك الهابط، في حين الاستقرار اسفله يجعلنا نعتقد أن النمط الهارمونى الهابط سوف يحقق المزيد من الأهداف. كسر المستوى 1.3000 المتمثل فى القاع C مطلوب لدفع الزوج نحو الأسفل أخرى.
مستويات التداول لهذا اليوم قد تكون بين مستوى الدعم الرئيسي عند 1.2905 والمقاومة الرئيسية عند 1.3155.
الاتجاه العام على المدى القصير هو في الاتجاه الصعودي ويستهدف المستوى 1.4375 طالما ان الزوج لايزال يتداول فوق المستوى 1.2990.
مستويات الدعم: 1.3030، 1.3000، 1.2980، 1.2965، 1.2905
مستويات المقاومة: 1.3080، 1.3100، 1.3155، 1.3170، 1.3205
التوصيات: بناء على الرسم البياني أعلاه نحن نعتقد بأن بيع الزوج دون المستوى 1.3080 واستهداف 1.3030 ثم 1،3000 و1،2905 ووقف الخسارة مع إغلاق بفاصل أربع ساعات فوق 1.3155 قد يكون مناسبا.
التحليل الفنى للزوج الجنيه الاسترلينى/دولار:
استقر الزوج داخل نطاق تداول ضيق خلال هذه الأسبوع كاملا، نظرا لان معظم التداول كان الزوج مستقرا دون المستوى 1،5190. الأستقرار دون المستويات المذكورة قد تزيد الاتجاه الهابط، خاصة أن مؤشرات الانحدار الخطي سلبية وتشكل سقف للزوج. نعتقد أن الحركة الهابط قد تستمر نظرا لان التداول دون المستوى 1.5310 يبقي هذا الاحتمال صحيحا.
مستويات التداول لهذا اليوم قد تكون بين الدعم الرئيسي عند 1.4965 والمقاومة الرئيسية عند 1.5310.
الاتجاه العام على المدى القصير هو هو الأتجاه الهابط ويستهدف المستوى 1.6875 طالما ان الزوج لايزال يتداول فوق المستوى 1.4225.
مستويات الدعم: 1.5130، 1.5100، 1.5080، 1.5035، 1.5000
مستويات المقاومة: 1.5190، 1.5225، 1.5250، 1.5280، 1.5310
التوصيات: بناء على الرسم البياني أعلاه نحن نعتقد بأن بيع الزوج دون المستوى 1.5190 و استهداف 1.5080 ثم 1.5035 و 1.4980 ووقف الخسارة مع إغلاق بفاصل أربع ساعات فوق المستوى 1.5250 قد يكون مناسبا .
التحليل الفنى للزوج الدولار/ين ياباني:
مدد الزوج الاتجاه الصاعد بشكل تدريجي ولكن لا يزال محدودا دون مستوى الدعم المكسور سابقا، والذي كان مستوى دعم للقناة الصاعدة والذي تحول الآن إلى المقاومة. التداول دون المستوي 93.35 يبقي إمكانية التحرك الهابط صالحة، كما نرى ان مؤشر ستوكاستيك تظهر السلبية مع الميل إلى الأتجاه الهابط.
مستويات التداول لهذا اليوم قد تكون بين الدعم الرئيسي عند 90.10 والمقاومة الرئيسية عند 93.35
الاتجاه العام على المدى القصير هو الاتجاه الصاعد ويستهدف المستوى 100،00 طالما ان الزوج لا يزال يتداول فوق المستوى 84.00
مستويات الدعم: 92.50، 92.05، 91.65، 91.20، 91.00
مستويات المقاومة: 92.70، 93.10، 93.35، 93.65، 93.80
التوصيات: بناء على الرسم البياني أعلاه نحن نعتقد بأن بيع الزوج دون المستوى 92،70 واستهداف 92،05 ، ثم 91،65و 91،00 ووقف الخسارة مع إغلاق بفاصل أربع ساعات فوق 93.35 قد يكون مناسبا .
التحليل الفنى للزوج اليورو/ين ياباني:
شكل زوج اليورو/ ين خط مستقيم علوى بعد اختراق مقاومة نمط الوتد في منتصف نوفمبر تشرين الثاني. وعلاوة على ذلك ، فإن نمط الوتد الهابط قد تشكل في مواجهة ضعف الزخم الهبوطي – نظرا لضف مؤشر القوة النسبية بالاضافة الى الاختلاف الصعودي مع الأسعار. وبمجرد أن يتجاوز الزوج القمم المتكونه فى أكتوبر 2011 بين المستوى 2012 111،40-60، فانه يمهد الطريق لاختبار المستويات 123.20/35.
بعد الاختراق يوم أمس فوق مقاومة المستوى الرئيسي ، فإنه يترك الكثير من التساؤلات "أين الاتجاه القادم"؟ والمثير للاهتمام، فان منطقة المقاومة الرئيسية التالية تستقر بين المستوى 132.20/40، التي تقابل مستوى التصحيح بنسبة 50? ونمط الويتد الخابط . وتشير القراءة الأسبوعية لمؤشر القوة النسبية انه يقدم اشارة ذروة الشراء وينبغي أن نكون حذرين من انخفاض حادة محتمل.
التحليل الفنى للزوج اليورو/جنيه استرليني:
يعتبر تداول الزوج فوق 0.8575 إيجابي، كما نرى ان مؤشر ستوكاستيك يظهرتقاطع إيجابي. في المقابل، ومع ذلك، يتداول زوجاليورو / الاسترليني دون مؤشرات الانحدار الخطي، وايضا دون المتوسط ??المتحرك الأسي (EMA) 50 لأنه قد كسر مستوى الدعم الرئيسي للترند الصاعد أيضا. ونظرا للتناقضات الفنية الكثيرة، نحن مضطرون للوقوف جانبا هذا اليوم حتى ظهور علامات أكثر وضوحا للأتجاه.
مستويات التداول المتوقعة اليوم بين الدعم الرئيسي عند 0.8500 ومستوى المقاومة الرئيسية عند 0.8740
الاتجاه قصير الأمد صاعد ويستهدف المستوى 0.7785 طالما الزوج لايزال يتداول دون المستوى 1.0370
مستويات الدعم:0.8615، 0.8600، 0.8575، 0.8550، 0.8535
مستويات المقاومة: 0.8655، 0.8680، 0.8700، 0.8720، 0.8740
التوصيات: بناء على الرسم البياني أعلاه، والتوقعات، ونحن نوصي بالبقاء جانبا حتى ظهور علامات على الاتجاه أكثر
الأخبار الإقتصادية:
الشيوخ الأمريكى يرفض إقتراحين لتفادى خفض الانفاق:
فشل الاقتراحين المقدمين من قبل كل من الجمهوريين والديموقراطيين لتجنب التخفيضات التلقائية التى تقدر 85 مليار دولار والتى من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ غداً الجمعة، فى الحصول على تصويت مجلس الشيوخ اليوم.
ورفض مجلس الشيوخ المقترح المقدم من قبل الجمهوريين والذى يمنح الرئيس الأمريكي"باراك أوباما" المزيد من المرونة فى تنفيذ التخفيضات التلقائية.
كما لم يحصل المشروع المقدم من قبل الديموقراطيين الذى يعتبر بديلاً للتخفيضات التلقائية فى النفقات عن طريق رفع الضرائب على الفئات الأكثر ثراءاً إضافة إلى مجموعة من الإجراءات الأخرى.
هذا ويستعد قادة الكونجرس لمقابلة الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" اليوم الجمعة لمناقشة إحلال التخفيضات فى النفقات والتى سيتم تطبيقها تدريجياً، ولكن بشكل عام سيتم تخفيض الانفاق بمقدار تريليون دولار على مدار تسع سنوات
تراجع معدل البطالة فى اليابان الى 4.2% فى يناير:
قالت وزارة الإتصالات والشؤون الداخلية اليابانية اليوم الجمعة ان معدل البطالة المعدل موسمياً تراجع إلى 4.2% في يناير/كانون الثاني، ليكون بذلك قد توافق مع التوقعات، في الوقت الذي جرى فيه تعديل قراءة ديسمبر/كانون الأول بالرفع إلى 4.3% من 4.2%.
هذا وبلغ اجمالي عدد العاطلين في يناير/كانون الثاني 2.73 مليون شخص بإنخفاض180 ألفاً أو 6.2% بالمقارنة مع نفس الفترة من العام السابق. وفيما يخص عدد العاملين فقد ارتفع 0.3% أو 170 ألفاً على أساس سنوي إلى 62.28 مليون شخص
تراجع نمو الصناعات التحويلية فى الصين للشهر الثانى على التوالى:
تباطأ نمو الصناعات التحويلية في الصين خلال فبراير/شباط مما يعكس ضعف الطلبيات الجديدة، واضعاً ثاني أكبر اقتصاد تحت الضغط مرة أخرى في الوقت الذي يسعى فيه إلى التعافي من تباطؤ نموه فيما يقرب من عامين.
وكشفت بيانات مسح الإتحاد الصيني للوجستيات والمشتريات عن تراجع قراءة مؤشر مديري المشتريات الحكومي الرسمي إلى 50.1 نقطة الشهر الماضي من 50.4 نقطة في يناير/كانون الثاني، ليكون تراجعه الشهري الثاني على التوالي.
يأتي هذا في الوقت الذي توقع فيه الإقتصاديون ارتفاعا طفيفا للقراءة إلى 50.5 نقطة ، في حين ان الصعود فوق مستوى 50 نقطة يعني توسع القطاع والعكس بالهبوط دون ذلك المستوى.
وشهد نمو الطلبيات الجديدة تباطؤاً خلال الشهر فى ظل تراجع المؤشر إلى 50.1 نقطة من 50.6 نقطة، فيما واصلت طلبيات التصدير الجديدة انكماشها مع تراجع مؤشرها إلى 47.3 نقطة من 48.5 نقطة.
واشار الإتحاد إلى ان السبب الرئيسي في الضعف يعود إلى عطلة السنة القمرية الجديدة، في الوقت الذي تعاني فيه معظم البيانات الصينية من التشوه خلال أول شهرين من العام.
يشار إلى ان مسح "ماركيت/اتش اس بي سي" كشف أيضا عن تباطؤ نمو الصناعات التحويلية بالتزامن مع تراجع مؤشره إلى 50.4 نقطة في فبراير/شباط من من 52.3 نقطة خلال يناير/كانون الثاني
تراجع التضخم فى اسعار المستهلك اليابانى للشهر الثالث على التوالى:
واصل التضخم في أسعار المستهلكين اليابانيين تراجعه للشهر الثالث على التوالي ، وهو ما يؤكد التحديات التي تواجه صناع القرار، في الوقت يسعى فيه رئيس الوزراء إلى اضعاف الين وانهاء حالة انكماش الأسعار.
هذا وتراجع مؤشر أسعار المستهلك الأساسي الذي يستثني المواد الغذائية 0.2% على أساس سنوي في يناير/كانون الثاني متوافقاً بذلك مع التوقعات.
ومن المعلوم ان اليابان تحارب الإنكماش في الأسعار منذ عدة سنوات، في الوقت الذي تضرر فيه الطلب المحلي نظرا لميل المستهلكين إلبى تأجيل عمليات الشراء على أمل الحصول على أسعار أرخص في وقت لاحق.
وترى الحكومة اليابانية الحالي التي يقودها "شينزو آبي" ان رفع أسعار المستهلكين هو السبيل لإقالة الإقتصاد من عثرته، ووضعه على طريق النمو المستدام.
وتحتاج اليابان إلى دعم الطلب المحلي الذي أصبح أكثر أهمية لها حيث تضررت الصادرات التي قادت النمو على مدى عقود ماضية من حدوث تباطؤ في النمو العالمي
إرتفاع أسعار المنازل البريطانية بنسبة 0.2% فى فبراير:
اظهر تقرير صادر من اليوم الجمعة من جمعية "نيشن وايد " ارتفاع أسعار المنازل البريطانية للشهر الثاني على التوالي في فبراير/شباط، فيما ظلت دون تغيير على أساس سنوي.
هذا وبلغ متوسط سعر المنزل 162.638 ألف جنيه استرليني خلال الشهر الماضي بنسبة ارتفاعه 0.2% بالمقارنة مع ينايركانون الثاني.
هذا وأشار كبير الإقتصاديين في "نيشن وايد" "روبرت جاردنر" إلى أنه وللشهر الثاني على التوالي ظلت الأسعار مستقرة ، وأنه على الرغم من كون النشاط في سوق المساكن لا يزال ضعيفا وفقا للمعايير التاريخية، إلا ان هناك بوادر انتعاش في الأشهر الماضية.
إرتفاع مبيعات التجزئة الألمانية اعلى من المتوقع فى فبراير:
أظهرت بيانات صادرة من مكتب الإحصاء الإتحادي الألماني تعافي مبيعات التجزئة بوتيرة أسرع من التوقعات في يناير/كانون الثاني، في دلالة على دعم الإنفاق الإستهلاكي للطلب مع بداية العام.
وارتفعت مبيعات التجزئة 3.1% في يناير/كانون الثاني بالمقارنة مع تراجعها 2.1% في ديسمبركانون الأول، لتكون وتيرة النمو الأكبر منذ ديسمبر/كانون الأول عام 2006.
وتشير تلك البيانات إلى تعافي الإقتصاد الألماني الذي يعد الأكبر في منطقة اليورو من انكماشه بنسبة 0.6% في الربع الأخير من عام 2012.
ويرى محللون ان الطلب المحلي في ألمانيا لا يزال قويا مدعوما بقوة سوق العمل وارتفاع الأجور الحقيقية التي تساهم بشكل فعال في دعم الإستهلاك
الولايات المتحدة تحاول تفادى خفض الانفاق فى الوقت الضائع:
تقترب الحكومة الأمريكية على إجراء تخفيضات كبيرة في الإنفاق قد تقوض الانتعاش الاقتصادي في البلاد بعد أن فشل الجمهوريون والديمقراطيون في التوصل إلى خطة بديلة لتخفيض العجز.
ولا يمكن تفادي هذه التخفيضات التي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ تلقائيا - والتي تم الاتفاق عليها في ظل جهود كبيرة لتخفيض العجز عام 2011 - إلا إذا توصل البيت الأبيض والأعضاء الجمهوريون في الكونجرس إلى اتفاق.
ولا يزال كلا الطرفين يأمل أن يتجه لوم الناخبين إلى الطرف الآخر أو أن يرضخ ذلك الطرف قبل أن تحدث أسوأ تأثيرات هذه التخفيضات في الأسابيع المقبلة ومن بينها فوضى في النقل الجوي واستغناء عن عشرات الآلاف من موظفي الحكومة الاتحادية لفترات مؤقتة.
وإذا لم تحدث انفراجة في الساعات القليلة المقبلة فسيبدأ سريان التخفيضات قبيل منتصف ليل الجمعة.
وسيتم تطبيق هذه التخفيضات بأكملها على مدى سبعة أشهر لذلك ليس من الواضح ما إذا كانت الخدمات العامة ستعاني من تأثير فوري.
وسيلتقي الرئيس باراك أوباما بزعماء الكونجرس في البيت الأبيض الساعة 1500 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة لبحث سبل تفادي هذه التخفيضات غير المسبوقة التي تشمل شتى القطاعات وتبلغ قيمتها 85 مليار دولار
الصناعات التحويلية الاسبانية تواصل تراجعها رغم ارتفاعها فى فبراير:
تم تسجيل مزيد من التدهور في نشاط الصناعات التحويلية الاسبانية في فبراير شباط على الرغم من أن تقلص التراجع الحالي نظرا لتراجع الانتاج والطلبيات الجديدة على حد سواء الى ادنى مستوى. وفي الوقت نفسه، انخفض معدل التضخم بشكل ملحوظ فى تكلفة المدخلات خلال الشهر نظرا لان بعض الشركات قامت للتفاوض من تقيم خصومات مع الموردين.
استمر مؤشر مديري المشترياتفى تقديم الإشارة على تدهور ظروف التشغيل في قطاع الصناعة التحويلية خلال شهر فبراير. على الرغم من ، ارتفاع المؤشر إلى 46.8 فى فبراير من 46.1 في يناير كانون الثاني، كانت وتيرة التدهور الأبطأ منذ يونيو حزيران 2011
واصل الانتاج الصناعي الاسباني الانخفاض في فبراير، على الرغم من تقلص وتيرة الاتخفاض الى ابطأ وتيرة منذ مايو 2011.
انخفاض الأنتاج الصناعى الأيطالى الى أدنى مستوياته فى 3 شهور:
تدهورت ظروف الاداء داخل قطاع الصناعة التحويلية في إيطاليا إلى حد كبير في فبراير، وفقا لأحدث بيانات مؤشر مديري المشتريات. انخفضت مستويات الإنتاج بمعدل متسارع على خلفية انخفاض ملحوظ في تدفقات مزيد من العمل الجديدة، فى ظل تخفيض العمالة إلى مستوى كبير تمشيا مع انخفاض أعباء العمل.كانت أفضل الأخبار للشركات في قطاع الصناعات التحويلية هى انخفاضا التضخم في أسعار المدخلات بمعدل طفيف.
إنخفض مؤشر مديرى المشتريات الصناعى الايطالى فى فبراير الى 45.8 مقابل الارتفاع في يناير/ كانون الثاني 47،8 .كان ذلك أدنى مستوى له منذ نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، والتاسع عشر له على التوالى فى القراءة اقل 50.
انخفض إنتاج المصانع في إيطاليا بوتيره متشارعة في فبراير، والتى كانت الاسرع في ثلاثة أشهر.
إرتفاع معدل البطالة فى ايطاليا الى اعلى مستوى لها منذ 1992:
ارتفعت البطالة في إيطاليا إلى أعلى مستوى له منذ عام 1992 في يناير/ كانون الثاني نظرا لان الشركات امتنعت عن التوظيف بعد تعميق الركود في البلاد.
وقال المكتب الوطنى الايطالى للأحصاء " ايستات" الذى يتخذ من روما مقرا له في تقرير أولي اليوم ان معدل البطالة ارتفع إلى 11.7 في المئة من 11.3 بالمئة في ديسمبر/ كانون الاول. كان ومان معدل يناير وهة اعلى من المعدل التقديرات ??11.3 في المئة في استطلاع أجرته وكالة انباء بلومبرج. وظلت البطالة فوق 10 في المئة لمدة 12 شهر.
انكمش الاقتصاد الايطالي بنسبة 1 في المئة في الربع الرابع نظرا لتعمق الركود أكثر مما كان متوقعا وسط تراجع انفاق المستهلكين واستثمارات الشركات . وقال المعهد الوطني الإيطالي ان معدل البطالة بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 24 ارتفع الى 38.7 في المئة في يناير كانون الثاني اليوم. وقالت ايستات ان معدل البطالة بلغ 11.2 في المئة في ديسمبر/ كانون الاول
إنكماش الصناعات التحويلية البريطانية بشكل غير متوقع فى فبراير:
اظهر مسح صدر اليوم الجمعة ، انكماش الصناعات التحويلية البريطانية بشكل غير متوقع في فبراير/ شباط وتراجعت الطلبيات الجديدة، مما يجعل من المرجح ان يضع القطاع عبئا على النمو الاقتصادي في الربع الأول.
انخفض مؤشر مديري المشتريات الصناعى ماركيت / CIPS "(PMI) إلى 47.9 من 50.5 معدلة بالخفض في يناير كانون الثاني، وكانت التوقعات تشير الى ارتفاعه إلى 51.0. كانت هذه القراءة الأولى اسفل خط 50 الذي يفصل بين النمو والانكماش منذ نوفمبر/ تشرين الثاني.
في الربع الأخير من عام 2012، خفض الانتاج الصناعى 0.1 نقطة مئوية من النمو الاقتصادي، حيث ساهم في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي الذى ادخل بريطانيا بالقرب من الركود الثلاثى منذ أزمة 2008.
وقالت ماركيت ان انتاج المصانع تراجع الشهر الماضي بأسرع وتيرة منذ اكتوبر تشرين الاول حيث تراجع إنتاج السلع الاستهلاكية والسلع الوسيطة مثل محركات السيارات.
الأخبار الإقتصادية، والتحليلات الفنية - برعاية النخبة للعملات - توصيات الفوركس