تتبع بعض من أساليب في قياس إجراء المستودعات ومن تلك الأساليب :
* رصيد النفقات الفعلية ومقارنتها بالنفقات التخطيطية في الميزانية التقدرية لأعمال فرع المستودعات .
* مستوى التطور في مسئوليات التخزين فى سبيل إدراك التبديلات التي تتم فى سبيل إتخاذ فرمان بالترشيد وتحديد أي إنحراف .
* قياس نطاق إلتزام فرع المستودعات بالتكاليف المخططة للتخزين اثناء مدة زمنية محددة .
4- الأساليب الأخرى لقياس الإجراء : هنالك تجميعة من الأساليب التي تستعمل في قياس إجراء المستودعات اثناء مدة محددة وأهم تلك الأساليب :
* ضبط مستوى دوران المخزون من اثناء المعادلة التالبة اسهل برنامج لادارة مناديب البيع
مستوى دوران المخزون اثناء مدة ما = جماعة المنصرف من الأنواع اثناء مدة محددة مقسوماً على متوسط مخزون المواد اثناء المدة ونظراً لأن ذلك المعدل ربما يصبح مضللاً فالأفضل أن يحسب مستوى دوران المخزون لكافة نوع على حدة ريثما يتاح إدراك الأنواع الراكدة وبالأتي تلافي تصقيع دماغ المال في تسوق شبيه تلك الأنواع بقدر أعظم من حاجاتها .
* قياس معـدل الفاسد من المخزون حين يتم لبعض المواد ضرر إما حصيلة لعدم تدخر الخصائص الفنية أو لعدم مناولة المواد وتخزينها على نحو لائق وتستعمل في قياس هذا المعادلة الأتية :
مستوى الفاسد من المواد = المواد الفاسد بالكمية أو القيمة اثناء مدة الخزن مقسوماً على إجمالي المواد المخزنة أو القيمة ، ومن اثناء ذلك المعدل يتاح قياس جدارة التخزين في تقليل مستوى الفاقد الذي يعد من أهم الاسباب التي يقع تأثيرها على المسئوليات المرتبطة بإنتاج البضاعة أو المصلحة في المنظمة .
* كفاية المخزون من المواد حين يستعمل ذلك المؤشر للدلالة على نطاق تدخر المخزون على نحو كافي وينفذ إحتسابه من اثناء قسمة مقدار المواد المستعملة فعلاً اثناء مدة زمنية محددة على مستوسط الإستخدام الشهري .
ج - الخطوة الثالثة : تصحيح الإنحراف
نعني بتصحيح الإنحراف أن ينفذ إتخاذ الأداءات المرتبطة بتصويب الأعمال ومعاودة الشئون إلى مسارها القرار مسبقاً وذلك لا يتأتى سوى عقب مناهضة عائدات قياس الإجراء الفعلي في الحقيقة العملي بما تضمنته الخطط والمنصات والسياسات والبرامج المقرة في المستودعات بالمعايير التي جاوز تحديدها ماإذا أكانت ضوابط مقدار أو نوعية وضبط العلل الفعلية التي أدت إلى حدوث تلك الإنحرافات والتي ربما تصبح ناشئة إما عن شر التخطيط والإعداد أو عدم سلامة التطبيق أو لظروف خارجية طارئة خارجة عن مشيئة وإمكانات المنظمة والقائمين على الشغل في ذلك النشاط ومن المعتاد ان ما ينفذ إتباع أحد أو قلة من الأداءات التصحيحية الأتية :
1- تنقيح تدابير وسياسات التخزين دكان التطبيق وهذا في وضعية ما يصبح وسيلة الإنحراف هو عدم سلامة تلك الخطط والسياسات .
2- القيام بإجراءات تنقيح في المخزون ماإذا فيما يرتبط بأنواعها أو مصادرها أو اسلوب لكي تحصل على عليها أو طريقة تخزينها .
3- أداء تنقيح في أساليب وطرق حفظ المواد وتسير الادوات المستعملة في الشغل المخزني.
4- إتخاذ أداءات تنقيح في سيستم الانتقاء والتعيين والتدريب والتنمية والترقية والمواصلات أو في سيستم التوجيه أو سيستم الأجور والدوافع وهذا ريثما يتضح من الدراسة أن علل الإنحراف هي شر التطبيق .
5- معاودة النظر في البرامج والقوانين والأداءات المصمم بها في فرع المستودعات ماإذا فيما يرتبط بالحفظ أو الإستلام أو التفتيش أو
الصرف أو الصيانة أو ليست هذا من الشئون التي ربما تصبح سبباً في حدوث الإنحرافات .
ويشترط أن تنفذ أداءات التصحيح بالقرب من مواقع التطبيق وبسرعة وأن يعين القائمين على عملية تطبيق تلك الأداءات وتتابع الإمكانات اللازمة للتنفيذ وأن تدرس الأثار التي تنجم عملية عملية التصحيح قبل إجراءها .
.
تقنيات تسيير المخزون
إن تفوق أي بروجكت قد كان يتطلب بالضرورة إلى تكنولوجيا محددة تضمن له استجواب هذا، ولو حصرنا ذلك المرجو من خلال حواجز الشركة، فانه يمكننا القول بأن الشركة ومهما قد كان صنف حيويتها ومعدل تعاملها ووزنها، فهي منشأة وجدت بغرض استجواب فائدة ما تضمن بها لمدة أطول من الدهر، وبقاءها لا يعني أبدا فكرة البقاء بل البقاء مع المبالغة والنمو.
والشركة في محيطها المحلي توجد الكثير من مصالحها وأقسامها ووظائفها، وبالأتي توجد الكثير من تقنيات واستراتيجيات التسيير بها.
إذ أن إعتماد طريقه التسيير في فرع المبيعات يتنوع عنه في فرع المشتريات مثلا، وعليه فان فرع تسيير المخزونات يحظى هو الأخر بجوار لا يستهان به من الأهمية، إذ أن التقنيات والطرق المطبقة على تسيير المخزون تجيز بعقلنة التموينات والمبيعات وكذا صيرورة الإصدار. ولذلك اخترنا ذلك المقال الذي يعنى بتقنيات ونسخ تسيير المخزون. وسعيا منا نحن لتوضيح الإشكالات التي تثار وتطرح بشأن مقال مذكرتنا وربما لخصنا هذا في الاهداف الاتية:
الفصل الأول: تسيير المخزون والمخزونات واختصاصات فرع تسيير المخزون.
الفصل الثاني:التقنيات والنسخ في تسيير المخزون.
الفصل الثالث: أساليب التحديد والتقييم والرقابة على المخزون.
* رصيد النفقات الفعلية ومقارنتها بالنفقات التخطيطية في الميزانية التقدرية لأعمال فرع المستودعات .
* مستوى التطور في مسئوليات التخزين فى سبيل إدراك التبديلات التي تتم فى سبيل إتخاذ فرمان بالترشيد وتحديد أي إنحراف .
* قياس نطاق إلتزام فرع المستودعات بالتكاليف المخططة للتخزين اثناء مدة زمنية محددة .
4- الأساليب الأخرى لقياس الإجراء : هنالك تجميعة من الأساليب التي تستعمل في قياس إجراء المستودعات اثناء مدة محددة وأهم تلك الأساليب :
* ضبط مستوى دوران المخزون من اثناء المعادلة التالبة اسهل برنامج لادارة مناديب البيع
مستوى دوران المخزون اثناء مدة ما = جماعة المنصرف من الأنواع اثناء مدة محددة مقسوماً على متوسط مخزون المواد اثناء المدة ونظراً لأن ذلك المعدل ربما يصبح مضللاً فالأفضل أن يحسب مستوى دوران المخزون لكافة نوع على حدة ريثما يتاح إدراك الأنواع الراكدة وبالأتي تلافي تصقيع دماغ المال في تسوق شبيه تلك الأنواع بقدر أعظم من حاجاتها .
* قياس معـدل الفاسد من المخزون حين يتم لبعض المواد ضرر إما حصيلة لعدم تدخر الخصائص الفنية أو لعدم مناولة المواد وتخزينها على نحو لائق وتستعمل في قياس هذا المعادلة الأتية :
مستوى الفاسد من المواد = المواد الفاسد بالكمية أو القيمة اثناء مدة الخزن مقسوماً على إجمالي المواد المخزنة أو القيمة ، ومن اثناء ذلك المعدل يتاح قياس جدارة التخزين في تقليل مستوى الفاقد الذي يعد من أهم الاسباب التي يقع تأثيرها على المسئوليات المرتبطة بإنتاج البضاعة أو المصلحة في المنظمة .
* كفاية المخزون من المواد حين يستعمل ذلك المؤشر للدلالة على نطاق تدخر المخزون على نحو كافي وينفذ إحتسابه من اثناء قسمة مقدار المواد المستعملة فعلاً اثناء مدة زمنية محددة على مستوسط الإستخدام الشهري .
ج - الخطوة الثالثة : تصحيح الإنحراف
نعني بتصحيح الإنحراف أن ينفذ إتخاذ الأداءات المرتبطة بتصويب الأعمال ومعاودة الشئون إلى مسارها القرار مسبقاً وذلك لا يتأتى سوى عقب مناهضة عائدات قياس الإجراء الفعلي في الحقيقة العملي بما تضمنته الخطط والمنصات والسياسات والبرامج المقرة في المستودعات بالمعايير التي جاوز تحديدها ماإذا أكانت ضوابط مقدار أو نوعية وضبط العلل الفعلية التي أدت إلى حدوث تلك الإنحرافات والتي ربما تصبح ناشئة إما عن شر التخطيط والإعداد أو عدم سلامة التطبيق أو لظروف خارجية طارئة خارجة عن مشيئة وإمكانات المنظمة والقائمين على الشغل في ذلك النشاط ومن المعتاد ان ما ينفذ إتباع أحد أو قلة من الأداءات التصحيحية الأتية :
1- تنقيح تدابير وسياسات التخزين دكان التطبيق وهذا في وضعية ما يصبح وسيلة الإنحراف هو عدم سلامة تلك الخطط والسياسات .
2- القيام بإجراءات تنقيح في المخزون ماإذا فيما يرتبط بأنواعها أو مصادرها أو اسلوب لكي تحصل على عليها أو طريقة تخزينها .
3- أداء تنقيح في أساليب وطرق حفظ المواد وتسير الادوات المستعملة في الشغل المخزني.
4- إتخاذ أداءات تنقيح في سيستم الانتقاء والتعيين والتدريب والتنمية والترقية والمواصلات أو في سيستم التوجيه أو سيستم الأجور والدوافع وهذا ريثما يتضح من الدراسة أن علل الإنحراف هي شر التطبيق .
5- معاودة النظر في البرامج والقوانين والأداءات المصمم بها في فرع المستودعات ماإذا فيما يرتبط بالحفظ أو الإستلام أو التفتيش أو
الصرف أو الصيانة أو ليست هذا من الشئون التي ربما تصبح سبباً في حدوث الإنحرافات .
ويشترط أن تنفذ أداءات التصحيح بالقرب من مواقع التطبيق وبسرعة وأن يعين القائمين على عملية تطبيق تلك الأداءات وتتابع الإمكانات اللازمة للتنفيذ وأن تدرس الأثار التي تنجم عملية عملية التصحيح قبل إجراءها .
.
تقنيات تسيير المخزون
إن تفوق أي بروجكت قد كان يتطلب بالضرورة إلى تكنولوجيا محددة تضمن له استجواب هذا، ولو حصرنا ذلك المرجو من خلال حواجز الشركة، فانه يمكننا القول بأن الشركة ومهما قد كان صنف حيويتها ومعدل تعاملها ووزنها، فهي منشأة وجدت بغرض استجواب فائدة ما تضمن بها لمدة أطول من الدهر، وبقاءها لا يعني أبدا فكرة البقاء بل البقاء مع المبالغة والنمو.
والشركة في محيطها المحلي توجد الكثير من مصالحها وأقسامها ووظائفها، وبالأتي توجد الكثير من تقنيات واستراتيجيات التسيير بها.
إذ أن إعتماد طريقه التسيير في فرع المبيعات يتنوع عنه في فرع المشتريات مثلا، وعليه فان فرع تسيير المخزونات يحظى هو الأخر بجوار لا يستهان به من الأهمية، إذ أن التقنيات والطرق المطبقة على تسيير المخزون تجيز بعقلنة التموينات والمبيعات وكذا صيرورة الإصدار. ولذلك اخترنا ذلك المقال الذي يعنى بتقنيات ونسخ تسيير المخزون. وسعيا منا نحن لتوضيح الإشكالات التي تثار وتطرح بشأن مقال مذكرتنا وربما لخصنا هذا في الاهداف الاتية:
الفصل الأول: تسيير المخزون والمخزونات واختصاصات فرع تسيير المخزون.
الفصل الثاني:التقنيات والنسخ في تسيير المخزون.
الفصل الثالث: أساليب التحديد والتقييم والرقابة على المخزون.
تعليق