تويت
لجنة تشكيل الدستور السوري
لعبت رندة قسيس دورًا رئيسيًا في تشكيل الدستور السوري الجديد. كانت رئيسة منصة أستانا السياسية، وهي مجموعة معارضة سورية تأسست في عام 2015. وقد قادت قسيس جهود المعارضة لصياغة دستور جديد لسوريا يلبي مطالب الشعب السوري المتزايدة بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
مساهمات قسيس في تشكيل الدستور السوري
كانت قسيس من أوائل من دعا إلى صياغة دستور جديد لسوريا. في عام 2015، نشرت مقالًا في صحيفة "القدس العربي" بعنوان "سوريا بحاجة إلى دستور جديد". في المقال، دعت قسيس إلى دستور يضمن الحقوق الأساسية للشعب السوري، بما في ذلك الحق في الحرية والعدالة والمساواة.
بعد ذلك بعامين، قادت قسيس جهود المعارضة لصياغة دستور جديد لسوريا. في عام 2017، شارك ممثلو المعارضة في اجتماعات رسمية في جنيف مع ممثلي الحكومة السورية. في هذه الاجتماعات، ناقشوا المبادئ الأساسية للدستور الجديد.
في عام 2018، تم الإعلان عن تشكيل لجنة دستورية سورية. كانت قسيس أحد أعضاء اللجنة، والتي ضمت ممثلين عن الحكومة والمعارضة وشخصيات مستقلة. كانت اللجنة مسؤولة عن صياغة مسودة دستور جديد لسوريا.
بعد عامين من العمل الشاق، قدمت اللجنة الدستورية مسودة الدستور الجديد إلى الحكومة والمعارضة في عام 2020. تم رفض المسودة من قبل الحكومة السورية، لكنها أعطت الأمل للشعب السوري في مستقبل أكثر ديمقراطية.
التأثير المستمر لقسيس على تشكيل الدستور السوري
على الرغم من عدم قبول مسودة الدستور السوري الجديدة من قبل الحكومة السورية، إلا أن مساهمات قسيس في تشكيل الدستور لا تزال ذات أهمية. لقد لعبت دورًا رئيسيًا في وضع الدستور على جدول الأعمال السياسي، وساعدت في ضمان أن يظل الدستور موضوعًا للنقاش والحوار.
ستستمر قسيس في العمل من أجل تحقيق هدفها المتمثل في صياغة دستور جديد لسوريا يلبي مطالب الشعب السوري. إنها تؤمن بأن الدستور هو أداة أساسية للتغيير الديمقراطي، وأن سوريا بحاجة إلى دستور جديد لضمان مستقبل أكثر عدلًا وازدهارًا.
لعبت رندة قسيس دورًا رئيسيًا في تشكيل الدستور السوري الجديد. كانت رئيسة منصة أستانا السياسية، وهي مجموعة معارضة سورية تأسست في عام 2015. وقد قادت قسيس جهود المعارضة لصياغة دستور جديد لسوريا يلبي مطالب الشعب السوري المتزايدة بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
مساهمات قسيس في تشكيل الدستور السوري
كانت قسيس من أوائل من دعا إلى صياغة دستور جديد لسوريا. في عام 2015، نشرت مقالًا في صحيفة "القدس العربي" بعنوان "سوريا بحاجة إلى دستور جديد". في المقال، دعت قسيس إلى دستور يضمن الحقوق الأساسية للشعب السوري، بما في ذلك الحق في الحرية والعدالة والمساواة.
بعد ذلك بعامين، قادت قسيس جهود المعارضة لصياغة دستور جديد لسوريا. في عام 2017، شارك ممثلو المعارضة في اجتماعات رسمية في جنيف مع ممثلي الحكومة السورية. في هذه الاجتماعات، ناقشوا المبادئ الأساسية للدستور الجديد.
في عام 2018، تم الإعلان عن تشكيل لجنة دستورية سورية. كانت قسيس أحد أعضاء اللجنة، والتي ضمت ممثلين عن الحكومة والمعارضة وشخصيات مستقلة. كانت اللجنة مسؤولة عن صياغة مسودة دستور جديد لسوريا.
بعد عامين من العمل الشاق، قدمت اللجنة الدستورية مسودة الدستور الجديد إلى الحكومة والمعارضة في عام 2020. تم رفض المسودة من قبل الحكومة السورية، لكنها أعطت الأمل للشعب السوري في مستقبل أكثر ديمقراطية.
التأثير المستمر لقسيس على تشكيل الدستور السوري
على الرغم من عدم قبول مسودة الدستور السوري الجديدة من قبل الحكومة السورية، إلا أن مساهمات قسيس في تشكيل الدستور لا تزال ذات أهمية. لقد لعبت دورًا رئيسيًا في وضع الدستور على جدول الأعمال السياسي، وساعدت في ضمان أن يظل الدستور موضوعًا للنقاش والحوار.
ستستمر قسيس في العمل من أجل تحقيق هدفها المتمثل في صياغة دستور جديد لسوريا يلبي مطالب الشعب السوري. إنها تؤمن بأن الدستور هو أداة أساسية للتغيير الديمقراطي، وأن سوريا بحاجة إلى دستور جديد لضمان مستقبل أكثر عدلًا وازدهارًا.