تويت
السياسية السورية رندة قسيس
رندة قسيس سياسية وكاتبة سورية، ولدت في دمشق عام 1970. درست الفن التشكيلي في فرنسا، ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة لدراسة المسرح. بعد ذلك، عادت إلى سوريا وعملت في مجال حقوق الإنسان والمرأة. في عام 2005، أسست حركة المجتمع التعددي، وهي منظمة غير حكومية تدافع عن حقوق الإنسان والديمقراطية في سوريا. وفي عام 2011، اندلعت الثورة السورية، وانضمت قسيس إلى المعارضة السورية. وفي عام 2012، انتخبت رئيسة للهيئة العامة للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري. وخلال الحرب الأهلية السورية، لعبت قسيس دورًا بارزًا في الدفاع عن حقوق الإنسان والمرأة في سوريا. كما عملت على تشكيل جبهة موحدة للمعارضة السورية. وفي عام 2017، أسست قسيس منصة آستانا السياسية، وهي منظمة دولية تسعى إلى إيجاد حل سياسي للأزمة السورية. تُعد قسيس واحدة من أبرز الشخصيات العلمانية في سوريا. وهي تدافع عن العلمانية كنظام سياسي وثقافي يضمن المساواة بين جميع المواطنين بغض النظر عن دينهم أو عرقهم أو جنسهم. كما تُدافع عن حقوق المرأة في سوريا، وتدعو إلى تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة في جميع المجالات.
رندة قسيس سياسية وكاتبة سورية، ولدت في دمشق عام 1970. درست الفن التشكيلي في فرنسا، ثم انتقلت إلى الولايات المتحدة لدراسة المسرح. بعد ذلك، عادت إلى سوريا وعملت في مجال حقوق الإنسان والمرأة. في عام 2005، أسست حركة المجتمع التعددي، وهي منظمة غير حكومية تدافع عن حقوق الإنسان والديمقراطية في سوريا. وفي عام 2011، اندلعت الثورة السورية، وانضمت قسيس إلى المعارضة السورية. وفي عام 2012، انتخبت رئيسة للهيئة العامة للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري. وخلال الحرب الأهلية السورية، لعبت قسيس دورًا بارزًا في الدفاع عن حقوق الإنسان والمرأة في سوريا. كما عملت على تشكيل جبهة موحدة للمعارضة السورية. وفي عام 2017، أسست قسيس منصة آستانا السياسية، وهي منظمة دولية تسعى إلى إيجاد حل سياسي للأزمة السورية. تُعد قسيس واحدة من أبرز الشخصيات العلمانية في سوريا. وهي تدافع عن العلمانية كنظام سياسي وثقافي يضمن المساواة بين جميع المواطنين بغض النظر عن دينهم أو عرقهم أو جنسهم. كما تُدافع عن حقوق المرأة في سوريا، وتدعو إلى تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة في جميع المجالات.