تجربتي مع ابرة الظهر للولادة
%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%87%D8%B1-768x402.jpg
تجربتي مع ابرة الظهر للولادة هي واحدة من أصعب المواقف التي تواجه النساء على الإطلاق، لذلك تحاول العديد من النساء تجنب التعرض لأي مخاطر أو آلام خلال هذا اليوم.
أما حاليًا تتجه أغلب النساء لتجربة إبر الظهر؛ لأنها إحدى الطرق التي تجنب آلام الولادة، ولكنها كسائر الأدوية المستخدمة تحتوي على فوائد وأضرار، وهذا ما اكتشفته في تجربتي مع إبر الظهر للولادة.
علمت من الطبيب أن وضع الجنين المقعدي سيمنعني من الولادة الطبيعية، لذا سيقوم الطبيب بفتح بطني، وخيرني بين التخدير الكلي أم النصفي، وذكر لي إبر الظهر، لكن كنت أعلم من صديقة لي قامت بالولادة القيصرية أن هذه الإبرة أصعب ما في العملية، فلها تأثير مريع عندما يذهب مفعول التخدير.
لذا كنت أرتعب من الأمر، وقد أردت العدول عن أخذها، إلا أن كلامي مع الطبيب أشعرني بالراحة بعض الشيء، وصدقًا كانت ضرورية، لذا توكلت على الله، وقلت أنني موافقة.
كنت أشعر أثناء الولادة بكل شيء يحدث من حولي، وبأيديهم تعمل في بطني، ولكني لا أشعر بألم.. وكانت أسعد لحظة في عمري كله عندما كنت يقظة أرى ابني وهو يخرج مني، فالحمد لله على هذه اللحظة، ولكن بعد فترة من العملية كانت الآلام قاسية.
بالطبع لا أتمكن من شرب أو أكل شيء، بالإضافة إلى أن الطبيب ينتظر خروج ريح من البطن حتى لا يحدث لي أي مضاعفات، المهم أنني بعد فترة من الآلام والمعاناة بعد الولادة خرجت وعدت لمنزلي حاملة لأجمل هدية يمكن لأي أحد أن ينالها، وأنا سعيدة وراضية مهما كان التعب.
%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%87%D8%B1-768x402.jpg
تجربتي مع ابرة الظهر للولادة هي واحدة من أصعب المواقف التي تواجه النساء على الإطلاق، لذلك تحاول العديد من النساء تجنب التعرض لأي مخاطر أو آلام خلال هذا اليوم.
أما حاليًا تتجه أغلب النساء لتجربة إبر الظهر؛ لأنها إحدى الطرق التي تجنب آلام الولادة، ولكنها كسائر الأدوية المستخدمة تحتوي على فوائد وأضرار، وهذا ما اكتشفته في تجربتي مع إبر الظهر للولادة.
علمت من الطبيب أن وضع الجنين المقعدي سيمنعني من الولادة الطبيعية، لذا سيقوم الطبيب بفتح بطني، وخيرني بين التخدير الكلي أم النصفي، وذكر لي إبر الظهر، لكن كنت أعلم من صديقة لي قامت بالولادة القيصرية أن هذه الإبرة أصعب ما في العملية، فلها تأثير مريع عندما يذهب مفعول التخدير.
لذا كنت أرتعب من الأمر، وقد أردت العدول عن أخذها، إلا أن كلامي مع الطبيب أشعرني بالراحة بعض الشيء، وصدقًا كانت ضرورية، لذا توكلت على الله، وقلت أنني موافقة.
كنت أشعر أثناء الولادة بكل شيء يحدث من حولي، وبأيديهم تعمل في بطني، ولكني لا أشعر بألم.. وكانت أسعد لحظة في عمري كله عندما كنت يقظة أرى ابني وهو يخرج مني، فالحمد لله على هذه اللحظة، ولكن بعد فترة من العملية كانت الآلام قاسية.
بالطبع لا أتمكن من شرب أو أكل شيء، بالإضافة إلى أن الطبيب ينتظر خروج ريح من البطن حتى لا يحدث لي أي مضاعفات، المهم أنني بعد فترة من الآلام والمعاناة بعد الولادة خرجت وعدت لمنزلي حاملة لأجمل هدية يمكن لأي أحد أن ينالها، وأنا سعيدة وراضية مهما كان التعب.