تويت
التسويق الرقمي يساعد في التواصل مع الطلاب المحتملين
السبب الأبرز وراء تحول التسويق الرقمي إلى أداة مهمة في المشهد التسويقي هو قدرته على التواصل مع جمهورك المستهدف على الفور. جيل الألفية اليوم مدمن مخدرات باستمرار على وسائل التواصل الاجتماعي لجمع المعلومات. لقد نشأوا في بيئة حيث الألفة الرقمية أمر لا بد منه.
استخدام الهواتف المحمولة بين جيل الشباب أعلى من أي فئة عمرية أخرى. يتم قضاء الكثير من وقتهم على الإنترنت. إنهم في الواقع يختبرون الطيف الكامل لحياتهم من خلال Facebook و Twitter و Instagram و YouTube والعديد من المنصات المماثلة لجمع المعلومات والتواصل فيما بينهم.
تطبيق اوبر
كل هذا يجبر الكيانات الأكاديمية على التواجد في وسائل الإعلام حيث يوجد جمهورها. يجب تسليط الضوء على الحملة التسويقية التي تستهدف المتقدمين المحتملين على وسائل التواصل الاجتماعي لتحقيق النتائج المرجوة. لذلك ، إذا كانت جامعتك لا تستثمر في التسويق الرقمي الذي يتحدث مباشرة إلى جمهورك المستهدف ، فقد لا تحصل رسالتك على الرؤية التي تتطلبها ليتم ملاحظتها من قبل هذه المجموعة المهمة.
من مهارات الكتابة
يحب شباب اليوم تصفح وسائل التواصل الاجتماعي ليس فقط للتواصل مع بعضهم البعض ولكن أيضا لعلاماتهم التجارية المفضلة وتصفحها والعروض عبر الإنترنت والمراجعات وأي معلومات أخرى تهمهم. على هذا النحو ، إذا كنت لا تحافظ على وجود نابض بالحياة ومرئي على المنصات الاجتماعية ، فقد يتركك دون أن يلاحظك أحد في سوق مكتظ بالفعل بلاعبين مماثلين ينتظرون باستمرار الاستيلاء على حصتك في السوق.
قواعد المعلومات
في الواقع ، في السيناريو الحالي ، سيكون من الجيد البدء في إشراك جمهورك قبل أن يصبحوا مؤهلين بالفعل لكليتك. وينبغي بذل الجهود لتطوير حملات تستهدف إشراك العملاء المحتملين منذ أيام دراستهم. ستساعدك هذه المشاركة المبكرة على توليد وعي كاف بالعلامة التجارية بين طلابك المتمنين وستضع علامتك التجارية الأكاديمية بشكل فعال في تلك المجموعة قبل وقت طويل من وقت طويل من الوقت المناسب لهم للتحضير للتعليم الجامعي.