تويت
الفلسطينية "إقبال محمود الأسعد تدخل موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية مرتين
الفلسطينية "إقبال محمود الأسعد تدخل موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية مرتين
دخلت النابغة الفلسطينية اقبال الاسعد موسوعة غينيس للارقام القياسية مرتين الأولى بتسجيلها أصغر طالبة جامعية، والثانية بتخرجها من كلية الطب كأصغر طبيبة في العالم.
هذا وقد ولدت الدكتورة اقبال الاسعد عام 1993 في بر الياس لأب فلسطيني ينحدر من قرية "مغر الخيط" التابعة لقضاء صفد، والواقعة على بعد عدّة كيلومترات إلى الشمال الشرقي من المدينة الفلسطينية (قرب قرية الجاعونة المهجرة - روش بينا). ولجأت عائلته إلى لبنان عام 1948.
وحازت إقبال على الشهادة الرسمية المتوسطة (البريفيه) وهي تبلغ من العمر عشرة أعوام، ونالت شهادة الثانوية العامة-فرع علوم الحياة بعمر 12 عاماً ، و دخلت إقبال محمود الأسعد وهي بعمر 14 موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية بدون استئذان بعد أن أصبحت أصغر طالبة طب على مستوى العالم إثر السماح لها ،بالالتحاق في كلية طب "وايل كورنيل" في قطر.
وتخرَّجت لتصبح أصغر طبيبة في العالم وهي بعمر 20 عاماً فدخلت موسوعة "غينيس" من أبوابها الواسعة.
واليوم فإنَّ إقبال قد حصلت على موافقة رابع أشهر مستشفىً في العالم في أمريكا بعد أن كان الشرط للقبول بها هو أن يكون عمرها 21 عاماً، إلا أنها حصلت بجدارتها على الاستثناء بعدما لمست الإدارة ما يدور في كيان المعجزة الفلسطينية.
وقد كرمها الرئيس اللبناني، العماد ميشال سليمان،بسبب تفوقها المبهر.
دخلت النابغة الفلسطينية اقبال الاسعد موسوعة غينيس للارقام القياسية مرتين الأولى بتسجيلها أصغر طالبة جامعية، والثانية بتخرجها من كلية الطب كأصغر طبيبة في العالم.
هذا وقد ولدت الدكتورة اقبال الاسعد عام 1993 في بر الياس لأب فلسطيني ينحدر من قرية "مغر الخيط" التابعة لقضاء صفد، والواقعة على بعد عدّة كيلومترات إلى الشمال الشرقي من المدينة الفلسطينية (قرب قرية الجاعونة المهجرة - روش بينا). ولجأت عائلته إلى لبنان عام 1948.
وحازت إقبال على الشهادة الرسمية المتوسطة (البريفيه) وهي تبلغ من العمر عشرة أعوام، ونالت شهادة الثانوية العامة-فرع علوم الحياة بعمر 12 عاماً ، و دخلت إقبال محمود الأسعد وهي بعمر 14 موسوعة غينيس للأرقام القياسية العالمية بدون استئذان بعد أن أصبحت أصغر طالبة طب على مستوى العالم إثر السماح لها ،بالالتحاق في كلية طب "وايل كورنيل" في قطر.
وتخرَّجت لتصبح أصغر طبيبة في العالم وهي بعمر 20 عاماً فدخلت موسوعة "غينيس" من أبوابها الواسعة.
واليوم فإنَّ إقبال قد حصلت على موافقة رابع أشهر مستشفىً في العالم في أمريكا بعد أن كان الشرط للقبول بها هو أن يكون عمرها 21 عاماً، إلا أنها حصلت بجدارتها على الاستثناء بعدما لمست الإدارة ما يدور في كيان المعجزة الفلسطينية.
وقد كرمها الرئيس اللبناني، العماد ميشال سليمان،بسبب تفوقها المبهر.
تعليق