طبعا الكل لما ينزل مصر او اي مدينة فيها بيدور على الاثار والاهرامات انا النهارده هفرجكم شئ من وجهة نظري اعظم
هفرجكم على النقطة الحصينة اسطورة اليهود اللي سموها خط برليف .. اللي اتدمرت واتحولت لمزار سياحي بمدينة السويس شعر الانسان بالفخر خلونا مع الصور ..
وهذا احدى مداخل المخابئ
وهذا مدخل اخر ولاحظوا كمية الزلط والحجارة فوق المدخل لتحميه من القصف
وانظر إلى شكل الممرات الداخلية وفيها فتحات للتهوية وممتده بين الغرف البعيدة عن بعض وكل هذا تحت الأرض ومحمي بطريقة شديدة لتحميهم من اقوى القنابل
وهذا شكل غرف النوم من الداخل والعجيب انك لا تشعر بالحر حيث ان فتحات التهوية معمولة بشكل يضمن وصول الهواء النقي بصورة مستمرة (وهذا العسكري كان مرشدنا اثناء الجولة)
وهذا نموذج لجندي اسرائيلي وعليه اللبس الخاص بالجيش الأسرائيلي
وهذا احد المعلقات الموجودة داخل التحصينات وفيه ادعية وكتابات من كتبهم الدينية وكانوا يتلونها كنوع من الصلاة
وهذه احدى المعلقات وفيها نشيد يطلقون عليه نشيد الأمل والأرض الموعودة
اما هذا فهو احد المدافع التي كانت تضرب مدينة السويس الباسلة والتي هجرت الكثير من سكانها وهو ضخم جدا ومداه يصل إلى اكثر من 30 كم وكان يضرب ثم يختبأ ومن هنا كان صعبا على الطيران المصري تحديد مكانه وقد استعمل الإسرائيليون خطة ماكرة للتميه وهي ايجاد فتحات تهوية كثيرة حتى تقوم بتشتيت الدخان الذي ينتج عن المدفع وطرد الدخان بوسائل تهوية عديدة يحيث لا يرى من السماء ولا يحدد مكان المدفع
ومناظر للمدفع من زوايا مختلفة
هفرجكم على النقطة الحصينة اسطورة اليهود اللي سموها خط برليف .. اللي اتدمرت واتحولت لمزار سياحي بمدينة السويس شعر الانسان بالفخر خلونا مع الصور ..
وهذا احدى مداخل المخابئ
وهذا مدخل اخر ولاحظوا كمية الزلط والحجارة فوق المدخل لتحميه من القصف
وانظر إلى شكل الممرات الداخلية وفيها فتحات للتهوية وممتده بين الغرف البعيدة عن بعض وكل هذا تحت الأرض ومحمي بطريقة شديدة لتحميهم من اقوى القنابل
وهذا شكل غرف النوم من الداخل والعجيب انك لا تشعر بالحر حيث ان فتحات التهوية معمولة بشكل يضمن وصول الهواء النقي بصورة مستمرة (وهذا العسكري كان مرشدنا اثناء الجولة)
وهذا نموذج لجندي اسرائيلي وعليه اللبس الخاص بالجيش الأسرائيلي
وهذا احد المعلقات الموجودة داخل التحصينات وفيه ادعية وكتابات من كتبهم الدينية وكانوا يتلونها كنوع من الصلاة
وهذه احدى المعلقات وفيها نشيد يطلقون عليه نشيد الأمل والأرض الموعودة
اما هذا فهو احد المدافع التي كانت تضرب مدينة السويس الباسلة والتي هجرت الكثير من سكانها وهو ضخم جدا ومداه يصل إلى اكثر من 30 كم وكان يضرب ثم يختبأ ومن هنا كان صعبا على الطيران المصري تحديد مكانه وقد استعمل الإسرائيليون خطة ماكرة للتميه وهي ايجاد فتحات تهوية كثيرة حتى تقوم بتشتيت الدخان الذي ينتج عن المدفع وطرد الدخان بوسائل تهوية عديدة يحيث لا يرى من السماء ولا يحدد مكان المدفع
ومناظر للمدفع من زوايا مختلفة
تعليق