تعالو إلى دمشق وجنباتها ....
سترون المجد معلقاً على شرفاتها ...
والنصر يخط من دم الشهيد صفحاتها ...
تعالوا إلى دمشق .. هنا لله ملاذٌ وجنةٌ أخرى ...
وتعلموا ....
أن الأوطان تكبر على ملح عرق ابنائها ...
لا على رصاص عدوٍ يتسلل كالبرد إلى غفواتها ...
هلْ صحوتَ يوماً على شذى الياسمينِ
يرسمُ بالفرحِ الأبيض سطراً بأبجديةٍ من عطرٍ وجمال !!؟
صباح الياسمين
سترون المجد معلقاً على شرفاتها ...
والنصر يخط من دم الشهيد صفحاتها ...
تعالوا إلى دمشق .. هنا لله ملاذٌ وجنةٌ أخرى ...
وتعلموا ....
أن الأوطان تكبر على ملح عرق ابنائها ...
لا على رصاص عدوٍ يتسلل كالبرد إلى غفواتها ...
هلْ صحوتَ يوماً على شذى الياسمينِ
يرسمُ بالفرحِ الأبيض سطراً بأبجديةٍ من عطرٍ وجمال !!؟
صباح الياسمين
تعليق