بلا عنوان

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

[ربان البحار]

ولان عيوني بلافخر.. (حلوين شوي).!
ارهقتي نفسك وعصرتي مخزونك الفكري الباذخ( عشقا ) .!
فكيف ستصدين رياح عشقي الافلاطوني الصارخ.؟!


تعالي عازمك على شوربة.!

[ربان البحار]

القلب ابدا لغيرك .. حرف .. ما مال .!

بموقد نار .... حرقت الروح

صغيرون يا بعد القلب ..صغيرون.!!

[ربان البحار]

الله يا الغالية ..رقصك بالذاكرة

نيران تشعل عشقي حرقا

فانتي واللذة وقهوتي ..في موقد الروح .!!

[ربان البحار]

جميلة انتي ..

وتهديفك ..بنظراتك اجمل .!

[ربان البحار]

مهما تكسرت افكارك ..المباحة لاظهار جمالك

فان السر لذالك الجمال ...انفك البيزنطي .!!

[ربان البحار]

[ربان البحار]

تَغنّى بمدينة حلب السورية عشرات الشعراء منهم المتنبي، أبو العلاء المعري، أبو فراس الحمداني، البحتري، الأخطل الصغير والعشرات غيرهم
الذين قالوا في جمالها وأرضها وأهلها أجمل الكلام..
لكن حلب اليوم مقهورة وهي أحوج ما تكون إلى كلام يعانق قلبها المكسور
وهو ما خطّه الشاعر صفوح شغالة في شعر حمل عنوان “تسلميلي يا حلب”، وقال فيه:
“حبك ع جبيني انكتب، وقلبي بحُبّك ما كذب..
إنت عندي بالدني المُنى وعز الطلب.. تسلميلي تسلميلي يا حلب..
شهبا يا تاج البلدان حرة ع طول الزمان، حجارك يا لولو ومرجان.. ترابك أغلى من الذهب
إنت عندي بالدني المنى وعز الطلب.. تسلميلي، تسلميلي يا حلب
قلعة وابوابها وسورها العز داير ميدورا.. ولما بتلالي بنورا ما بيعجبها العجب
إنتِ عندي بالدني المنى وعزّ الطلب، تسلميلي تسلميلي يا حلب”!