لك أهلا بالغالي أهلا , باين عليك أول مرة بتزورنا
بئا مشان هيك طير لئلك حتى تتعرف ع التعليمات وتشوف شو عنا اشيا حلوة وع كيف كيفك كـبــوس هـون
وإذا كنت مو مسجل عنا نط معي و سـجـل عـنــا
وان ما بتسجل يا ويلك ويا ظلام ليلك.
أعجب
نعم أعجب
فلا الدهر يلائم البوح
ولا القلب يوما سيشفع
ولا التناسي عنى النسيان زمنا
ولا الصمت رادف الجفاء ضمنا
أُقلب ذكريات لم ترحل
و أرواح تقبع هناك
استحضرها
أُفرغ ما بقلبي لها
وأُمزق مابيني وبينها
علّي بذاك
أخرسها
أقتلعها
أو حتى أحرقها
فلن يجرمني حينها غيرها
و لن يخدش كبريائي حرف أحدها
عكستُ عقارب ساعتي
سَددت ثغرات شوقي
ومازال يغريني الحنين
ومازالت روحي هي ذاتها روحي
تُخاطرهم مع نسيم الفجر
بينما هم مازالوا هم
يعزّ عليهم حتى أن يذكرون
إن أعجبكَ بي نسبٌ...
فأُمي الشـــام... أعطـتني العُلا نسبا
في هذه الحياة
كم بودي أن أُمسك بالقلم !
أرسم حدودا حمراء حول ذاتي
امسح سنوات مضت من عمري
اشطب ارواح في أوراق ذاكرتي
ألقي بعلامة تعجبي في وجه مالا يعجبني
و أضع نقطة في نهاية كل سطر تركته بابتسامة ورحلت
إن أعجبكَ بي نسبٌ...
فأُمي الشـــام... أعطـتني العُلا نسبا
How painful it is
...
...when you wanna strike someone but there is no one in front of you
...when you feel sleepy but you have to reach your goal
when your sensitive mode attacks you as an ugly monster
and hinders your strength from flowing normally
...while you have a long journey with your book
إن أعجبكَ بي نسبٌ...
فأُمي الشـــام... أعطـتني العُلا نسبا
رسمت كلماتي لوحة
بللتها مطرا ...
فمزقتها !
أتراني أدمنت البوح
لي؟
وتأبى الكلمات أن تقال
إلى غيري؟
فتفهم سلبا كما يشاءون همُ
فلا أنعم بلذة البوح
ولا احتراما لفني
إن أعجبكَ بي نسبٌ...
فأُمي الشـــام... أعطـتني العُلا نسبا
تعليق