تويت
مسآآئكُم جميل كَ هيَ ..
مسآآئكُمّ زهرةَ توليب كَما تعشقُها هيَّ !
آليومّ سوفّ أروي لَكُمّ قصتي مع تلكَ الفتاةَ !
قصتي يا سادة بدأت من سنةٍ تقريبا حيثً عشقتُ فتاةً في سِنّ السادسة عشر
في الأولّ لم أتوقعّ بِ أنها تُحبني !
اعتقدُ انهُ حُبَ آنترنتٍ ضآئعّ وسَوفَ ينَتهي قريباً..
ولكن هيهاآآآآآاتّ،،
في الأولّ أصبَحتّ تهتمُّ بي، .و تحبني ، و تُكلمنيّ عن حُبهآآ ليّ
واصبحتُ أشعُر بِ أنَّ اهتِمامِهَا وحُبهآآ لي ، أكثرَ مِنّ اهتمامّ وحبَّ “آمي “
بعدّ فترةٍ مِنّ آلزمنّ أصبحتُ أشعُر ايضآً بِ آنَّ قَلبي أصبحَ يميلُ لها ،،
واصبحتُ آقضي ساعاتٍ طويلة و أنا أتحدثُ معها و
عَشقتُها ... !
و أدمنتُها... !
ولكن للأسفّ ...!
حينَّ تأكدتّ من غرزِ إبرأةَ عشقهآ واخذت الإبرة مفعولها من حيثُ العشقِ والادمانّ بها ..
أصبحت تبتعد عني ..
وتكلمني بِ آشمئزاز..!
و لا تهتمُ بيِ كَ الأول ..
أصبحتُ بالنسبة لها !
كَ شخصٍ عادي جداً ؟
ولكنّ !!!
حُبي ،!
عِشقيّ ،!
إدمّانْي لهاَ ،!
و انتظَارها لسَاعاتٍ طويلةَ !!!
ماذا أفعل بكل هذا آلعشق والجنون بها ؟ !
قالتّ لي يوماً :
“ اذهبّ لَ رُّبما اللّه يعوضُكَ بِ فتاةِ
“ تستحقك “ ؟
بِ اللهِ عليكِ أخبِريني
بِ اللهِ عليكِ أخبريني
أينَ اذهبّ؟ اينَ اذهبّ ؟
هل سمعتي يوماً عنّ:
(روحٍ غادرت جسدَ إنسانٍ وبقي حيّ ؟ )
أمّ هل سمعتي عنّ:
( اُمٍ قالتّ لطفلها اذهب و لا تعود
“ وذهبَ وهو بحاجة لحنآنها وعطفها “ ؟
كفاكِ يا فتاةَ كفاكِ تجريح بقلبي الصغير
الذي آملأهُ حُبً لكِ
والله لو كنتُ أقدرُ على آلبُعاد ولو يومٍ واحدٍ
لما بقيتُ عندَ فتاةٍ تَذُلني بحبها لي
أبقي بجانبي لأنكِ لنّ تجدي شخصاً عَشقُكِ بجنون كما عَشقتُكِ أنا..
مسآآئكُمّ زهرةَ توليب كَما تعشقُها هيَّ !
آليومّ سوفّ أروي لَكُمّ قصتي مع تلكَ الفتاةَ !
قصتي يا سادة بدأت من سنةٍ تقريبا حيثً عشقتُ فتاةً في سِنّ السادسة عشر
في الأولّ لم أتوقعّ بِ أنها تُحبني !
اعتقدُ انهُ حُبَ آنترنتٍ ضآئعّ وسَوفَ ينَتهي قريباً..
ولكن هيهاآآآآآاتّ،،
في الأولّ أصبَحتّ تهتمُّ بي، .و تحبني ، و تُكلمنيّ عن حُبهآآ ليّ
واصبحتُ أشعُر بِ أنَّ اهتِمامِهَا وحُبهآآ لي ، أكثرَ مِنّ اهتمامّ وحبَّ “آمي “
بعدّ فترةٍ مِنّ آلزمنّ أصبحتُ أشعُر ايضآً بِ آنَّ قَلبي أصبحَ يميلُ لها ،،
واصبحتُ آقضي ساعاتٍ طويلة و أنا أتحدثُ معها و
عَشقتُها ... !
و أدمنتُها... !
ولكن للأسفّ ...!
حينَّ تأكدتّ من غرزِ إبرأةَ عشقهآ واخذت الإبرة مفعولها من حيثُ العشقِ والادمانّ بها ..
أصبحت تبتعد عني ..
وتكلمني بِ آشمئزاز..!
و لا تهتمُ بيِ كَ الأول ..
أصبحتُ بالنسبة لها !
كَ شخصٍ عادي جداً ؟
ولكنّ !!!
حُبي ،!
عِشقيّ ،!
إدمّانْي لهاَ ،!
و انتظَارها لسَاعاتٍ طويلةَ !!!
ماذا أفعل بكل هذا آلعشق والجنون بها ؟ !
قالتّ لي يوماً :
“ اذهبّ لَ رُّبما اللّه يعوضُكَ بِ فتاةِ
“ تستحقك “ ؟
بِ اللهِ عليكِ أخبِريني
بِ اللهِ عليكِ أخبريني
أينَ اذهبّ؟ اينَ اذهبّ ؟
هل سمعتي يوماً عنّ:
(روحٍ غادرت جسدَ إنسانٍ وبقي حيّ ؟ )
أمّ هل سمعتي عنّ:
( اُمٍ قالتّ لطفلها اذهب و لا تعود
“ وذهبَ وهو بحاجة لحنآنها وعطفها “ ؟
كفاكِ يا فتاةَ كفاكِ تجريح بقلبي الصغير
الذي آملأهُ حُبً لكِ
والله لو كنتُ أقدرُ على آلبُعاد ولو يومٍ واحدٍ
لما بقيتُ عندَ فتاةٍ تَذُلني بحبها لي
أبقي بجانبي لأنكِ لنّ تجدي شخصاً عَشقُكِ بجنون كما عَشقتُكِ أنا..