كلماتّ لهاّ رّنــّين خآآص
{ الْصِّدِّيق }
شَخْص لَايَفِيـدَك دَائِمَا.. وَمَع ذَلِك تِسْتَمْتِع بِوُجـوُدَّه
{ الْتَّجَرِّيـة }
فَن يَجْعَلَك قَادِرِا عَلَى وَقَف الْكَلِمـة .. بَعْد أَن تَصِل إِلَى طَرَف لِسَانـك
{ الْرَّجُل الْمَغـرُوْر }
دَيـك يَظُن أَن الْشَّمْس لَم تُشْرِق .. إِلَا عَنـد سَمَاع صَوْتـه
{ الْإِنْسَان }
مَخْلُوْق يُوْلَد بَاكِيـا .. وَيَعِيْش شَاكِيـا
{ الْدُّبْلُومَاسِي }
رَجُل يَسْتَطِيْع أَن يَقْطَع رَقَبـة خَصْمـه .. دُوْن أَن يَسْتَخْدِم الْسَّكِّيـن
{ الْزَّوْج الْمَحْتـرَم }
هُو الَّذِي يَذْكُر يـوَم مِيْلَاد زُوِّجَتـه .. وَلَكِنـه يِنْسَى عُمُرِهـا
{ الْحُب }
مَرَض أَخْشَى مايَخْشَاه الْمُصَاب بـه أَن ُيْشَفىَ مِنـه
{ الَهـوَاء }
طَعَام تَقَدَّمـه الْسَّمَاء .. مُجَّانـا لِكُل الْفُقَرَاء
{ الْسَّعَادَه }
إِحَسَّاس يَأْتِيَك .. كُلَّمَا كُنْت مَشْغُوْلا عَن الْإِحْسَاس بِالْتَعَاسَة
وَعِطْر لَاتَسْتَطِيْع أَن تَنْشُرَه فِي الْنَّاس .. دُوْن أَن يُعَلَّق بـك قَطَرَات مِنـه
{ الْعَاقِل }
إِنْسَان لايَسْعَى إِلَى نَيْل الْسَّعَادَة .. بَل يَسْعَى إِلَى تَجَنَّب الْشَّقَاء
{ الْمُتَشَائِم }
شَخْص يـُخير بِيـن شِّرَيـن .. فَيَخْتَار الْشَرَيـن
{ الْغـرُوْر }
مُسَكِّن يُخَفَّف آَلَام المُغْفْليـن
{ التَجَاعِيـد }
تَوَقِّيـع الْزَمَان عَلَى الْوُجُوْه .. لِيـُثبت مـرُورِه عَلَيْهـا
{ الْفَتَاة الَبَرِيِئـة }
مُخِلـوَق يُصـُرخ إِذَا رَأَى فـأَرّا .... وَيَبْتَسِم إِذَا رَأَى ذِئْبـا
{ آَدَم }
الْشَّخْص الْوَحْيـد الَّذِي لَم يـُقلد أَحـدَا
{ الْزَّمَن }
لِص ظَرِيْف يَسْرِق شْبَابُنـا
{ خَاتَم الْزَّوَاج أَغْلَى خَوَاتِم الْدُّنْيـا }
لِأَنـه يُكَلِّف صَاحِبـه أَقْسَاطَا شَهْرَيـة مُدَى الْحَيـاة
{ الْبَسْمـة الْدَّافِئـة }
لَغـة الَلـُطف الْعَالَمِيـة
{ الْفُضُولِي }
إِنْسَان يَسْأَلُك عَن الْآَخِرِيـن
{ الْرَّجُل الْعَظِيْم }
إِنْسَان يَحْمِل بِيـن ضُلُوْعـه قَلْب طَفـل
{ الْأَنَّانــى }
إِنْسَان يُحَدِّثـك عَن نَّفْسِه
{ اللَّبق }
إِنْسَان لَا يُحَدِّثـك عَن نَفْسِك
{ الْرَّجُل الْشَّهْم }
هُو الَّذِي يَحْمِي الْمَرْأَة الْضَّعِيِفـة مِن كُل رَجُل .. إِلَا مِن نَفْسِه
{ الْدَّلَّال }
نِفْط تُسْكَبـه الْمَرْأَة عَلَى نـار الْرَّجُل
{ الْغَيـرَّة }
صَدَاقـة إِمْرَأَة لِامْرَأَة أُخْرَى .. ومْجَهر يَكُبـر الْأَشْيَاء الْصَّغِيـرَّة
{ الْإِتِيْكِيْت }
صَوْت لَاتُحْدِثـه .. وَأَنْت تَشْرَب الْمـاء
{ تُغْرِيـد الْطَّيـوَر }
مُوْسِيْقَى الطِّبِّيَّعـة .. وَسَمَاعِهـا حـلَال
{ الْأَزْهـار }
عَبـق تـُصـدِرْه الْأَرْض .. وَنَحـن نَسَتـوَرَدَّه
{ الْضَّحِكـة }
أَعْظَم سِلَاح تُكَافِح بـه الْحَيـاة .. وَتِهـزَم بـه عَدُّوِّك
{ الْصِّدْق }
كِتَاب نُادَر .. لايَطَبّع مِنـه إِلَا نُسِخـة وَاحِدَة فَقَط
{ الْحُب الْخَالـد }
حَب الْمِرْء لِنَفْسِه
{ الـزَوَاج }
الْإِقْتِنَاع بِحَلَاوَة الْحَرِيـة دَاخِل قَفَص الْزَّوْجِيـة
{ إِلـخ ..... }
عَلَامـة تُسْتَخْدَم لَجَعَل الْآَخِرِيـن يَعْتَقِدُوْن بِأَنـك تَعْرِف الْمِزِّيــد
{ الْضَّمِيـر }
صَوْت كَبِيـر يَهْمِس فِي أُذُنـك .. لِيـُريك كَم أَنْت صَغِيـر
{ الْشَّخْص الْصـرِيْح }
هُو الَّذِي يَقُوْل كُل مَايَخْطُر لـه .. دُوْن أَن يُفَكِّر فِيـه أَو يُخَطِّط لـه
{ الْرَّجُل الْنَّاجِح }
هُوَالَّذِي يَرْتَكِب أَخْطَاءَه .. فِي وَقْت لِايـرَاه فِيـه أَحَد
{ الْوَاجِب }
هُو الْشَّي الَّذِي نَتَوَقَّع أَن يُؤَدِّيـه نَحُونـا الْآَخـرُوْن
{ الْثِّنــاء }
زَهْرَة زَكِيـة الْشَّذَى .. حَتَّى لَو كَانَت صَّنَاعِي
{ الْصِّدِّيق }
شَخْص لَايَفِيـدَك دَائِمَا.. وَمَع ذَلِك تِسْتَمْتِع بِوُجـوُدَّه
{ الْتَّجَرِّيـة }
فَن يَجْعَلَك قَادِرِا عَلَى وَقَف الْكَلِمـة .. بَعْد أَن تَصِل إِلَى طَرَف لِسَانـك
{ الْرَّجُل الْمَغـرُوْر }
دَيـك يَظُن أَن الْشَّمْس لَم تُشْرِق .. إِلَا عَنـد سَمَاع صَوْتـه
{ الْإِنْسَان }
مَخْلُوْق يُوْلَد بَاكِيـا .. وَيَعِيْش شَاكِيـا
{ الْدُّبْلُومَاسِي }
رَجُل يَسْتَطِيْع أَن يَقْطَع رَقَبـة خَصْمـه .. دُوْن أَن يَسْتَخْدِم الْسَّكِّيـن
{ الْزَّوْج الْمَحْتـرَم }
هُو الَّذِي يَذْكُر يـوَم مِيْلَاد زُوِّجَتـه .. وَلَكِنـه يِنْسَى عُمُرِهـا
{ الْحُب }
مَرَض أَخْشَى مايَخْشَاه الْمُصَاب بـه أَن ُيْشَفىَ مِنـه
{ الَهـوَاء }
طَعَام تَقَدَّمـه الْسَّمَاء .. مُجَّانـا لِكُل الْفُقَرَاء
{ الْسَّعَادَه }
إِحَسَّاس يَأْتِيَك .. كُلَّمَا كُنْت مَشْغُوْلا عَن الْإِحْسَاس بِالْتَعَاسَة
وَعِطْر لَاتَسْتَطِيْع أَن تَنْشُرَه فِي الْنَّاس .. دُوْن أَن يُعَلَّق بـك قَطَرَات مِنـه
{ الْعَاقِل }
إِنْسَان لايَسْعَى إِلَى نَيْل الْسَّعَادَة .. بَل يَسْعَى إِلَى تَجَنَّب الْشَّقَاء
{ الْمُتَشَائِم }
شَخْص يـُخير بِيـن شِّرَيـن .. فَيَخْتَار الْشَرَيـن
{ الْغـرُوْر }
مُسَكِّن يُخَفَّف آَلَام المُغْفْليـن
{ التَجَاعِيـد }
تَوَقِّيـع الْزَمَان عَلَى الْوُجُوْه .. لِيـُثبت مـرُورِه عَلَيْهـا
{ الْفَتَاة الَبَرِيِئـة }
مُخِلـوَق يُصـُرخ إِذَا رَأَى فـأَرّا .... وَيَبْتَسِم إِذَا رَأَى ذِئْبـا
{ آَدَم }
الْشَّخْص الْوَحْيـد الَّذِي لَم يـُقلد أَحـدَا
{ الْزَّمَن }
لِص ظَرِيْف يَسْرِق شْبَابُنـا
{ خَاتَم الْزَّوَاج أَغْلَى خَوَاتِم الْدُّنْيـا }
لِأَنـه يُكَلِّف صَاحِبـه أَقْسَاطَا شَهْرَيـة مُدَى الْحَيـاة
{ الْبَسْمـة الْدَّافِئـة }
لَغـة الَلـُطف الْعَالَمِيـة
{ الْفُضُولِي }
إِنْسَان يَسْأَلُك عَن الْآَخِرِيـن
{ الْرَّجُل الْعَظِيْم }
إِنْسَان يَحْمِل بِيـن ضُلُوْعـه قَلْب طَفـل
{ الْأَنَّانــى }
إِنْسَان يُحَدِّثـك عَن نَّفْسِه
{ اللَّبق }
إِنْسَان لَا يُحَدِّثـك عَن نَفْسِك
{ الْرَّجُل الْشَّهْم }
هُو الَّذِي يَحْمِي الْمَرْأَة الْضَّعِيِفـة مِن كُل رَجُل .. إِلَا مِن نَفْسِه
{ الْدَّلَّال }
نِفْط تُسْكَبـه الْمَرْأَة عَلَى نـار الْرَّجُل
{ الْغَيـرَّة }
صَدَاقـة إِمْرَأَة لِامْرَأَة أُخْرَى .. ومْجَهر يَكُبـر الْأَشْيَاء الْصَّغِيـرَّة
{ الْإِتِيْكِيْت }
صَوْت لَاتُحْدِثـه .. وَأَنْت تَشْرَب الْمـاء
{ تُغْرِيـد الْطَّيـوَر }
مُوْسِيْقَى الطِّبِّيَّعـة .. وَسَمَاعِهـا حـلَال
{ الْأَزْهـار }
عَبـق تـُصـدِرْه الْأَرْض .. وَنَحـن نَسَتـوَرَدَّه
{ الْضَّحِكـة }
أَعْظَم سِلَاح تُكَافِح بـه الْحَيـاة .. وَتِهـزَم بـه عَدُّوِّك
{ الْصِّدْق }
كِتَاب نُادَر .. لايَطَبّع مِنـه إِلَا نُسِخـة وَاحِدَة فَقَط
{ الْحُب الْخَالـد }
حَب الْمِرْء لِنَفْسِه
{ الـزَوَاج }
الْإِقْتِنَاع بِحَلَاوَة الْحَرِيـة دَاخِل قَفَص الْزَّوْجِيـة
{ إِلـخ ..... }
عَلَامـة تُسْتَخْدَم لَجَعَل الْآَخِرِيـن يَعْتَقِدُوْن بِأَنـك تَعْرِف الْمِزِّيــد
{ الْضَّمِيـر }
صَوْت كَبِيـر يَهْمِس فِي أُذُنـك .. لِيـُريك كَم أَنْت صَغِيـر
{ الْشَّخْص الْصـرِيْح }
هُو الَّذِي يَقُوْل كُل مَايَخْطُر لـه .. دُوْن أَن يُفَكِّر فِيـه أَو يُخَطِّط لـه
{ الْرَّجُل الْنَّاجِح }
هُوَالَّذِي يَرْتَكِب أَخْطَاءَه .. فِي وَقْت لِايـرَاه فِيـه أَحَد
{ الْوَاجِب }
هُو الْشَّي الَّذِي نَتَوَقَّع أَن يُؤَدِّيـه نَحُونـا الْآَخـرُوْن
{ الْثِّنــاء }
زَهْرَة زَكِيـة الْشَّذَى .. حَتَّى لَو كَانَت صَّنَاعِي
تعليق