جاء في كتب اللغة القديمة ، ضمن باب السماء وما يتصل بها ، بعض الألفاظ الدالة على السماء ومنها : السماء : كل ما عَلاكَ فأظلَّكَ ، وهي التي تُظِلُّ الأرض . قال الشاعر : له ما رأَتْ عَيْنُ البَصِير وفَوْقَه سَماءُ الإلَهِ فَوْقَ سَبْعِ سَمائِيا
وكَحْلَة : من أسماء السماء ، قال الفارسي : جاء قيس بن نُشْبة إلى النبي محمد فسأله يا محمد ما كَحْلة ؟ فقال السماء ، فقال ما مَحْلة ؟ فقال : الأرض ، فقال : أشهد أنك لرسول الله فإنَّا قد وجدنا في بعض الكتب أنه لا يعرف هذا إلا نبي . وذات الرَّجْع : لقب للسماء . وفي التنزيل العزيز : والسماء ذاتِ الرَّجْع ، ويقال : ذات النفع ، والأرض ذات الصَّدْع ، وسُمِّيت بذات الرجع لأنها ترجع بالمطر سنة بعد سنة . والجَرْداء : السماء إذا لم يكن فيها غيم . والجَرْباء : السماء ، وقد سُمِّيت بذلك لِما فيها من الكواكب . قال الشاعر :
أَرَتْه مِنَ الجَرْباء في كلِّ مَوْقِفٍ طِباباً فَمَثْواهُ النَّهارَ المَراكِدُ
والأَرْقَع والرَّقِيع : اسمان للسماء الدنيا ، لأن الكواكب والنجوم رَقَعَتْها ، وقيل : كل واحدة من السموات رقيع للأخرى . والجَلْواء : السماء المُصْحِية . والخَضْراء : السماء لخضرتها ، وفي الحديث : ما أَظَلَّتِ الخَضْراءُ ولا أَقَلَّتِ الغَبْراءُ أَصْدَقَ لَهْجَةً من أَبي ذَرٍّ . والحَاقُوْرَة : هي السماء الرابعة .
وكَحْلَة : من أسماء السماء ، قال الفارسي : جاء قيس بن نُشْبة إلى النبي محمد فسأله يا محمد ما كَحْلة ؟ فقال السماء ، فقال ما مَحْلة ؟ فقال : الأرض ، فقال : أشهد أنك لرسول الله فإنَّا قد وجدنا في بعض الكتب أنه لا يعرف هذا إلا نبي . وذات الرَّجْع : لقب للسماء . وفي التنزيل العزيز : والسماء ذاتِ الرَّجْع ، ويقال : ذات النفع ، والأرض ذات الصَّدْع ، وسُمِّيت بذات الرجع لأنها ترجع بالمطر سنة بعد سنة . والجَرْداء : السماء إذا لم يكن فيها غيم . والجَرْباء : السماء ، وقد سُمِّيت بذلك لِما فيها من الكواكب . قال الشاعر :
أَرَتْه مِنَ الجَرْباء في كلِّ مَوْقِفٍ طِباباً فَمَثْواهُ النَّهارَ المَراكِدُ
والأَرْقَع والرَّقِيع : اسمان للسماء الدنيا ، لأن الكواكب والنجوم رَقَعَتْها ، وقيل : كل واحدة من السموات رقيع للأخرى . والجَلْواء : السماء المُصْحِية . والخَضْراء : السماء لخضرتها ، وفي الحديث : ما أَظَلَّتِ الخَضْراءُ ولا أَقَلَّتِ الغَبْراءُ أَصْدَقَ لَهْجَةً من أَبي ذَرٍّ . والحَاقُوْرَة : هي السماء الرابعة .
تعليق