ما يجلب الحظ في السنة الجديدة
حدوة الحصان
يعتبر الحصان رمزا للقوة والسلطة. وكان الرومان و الكلت هم أول من استخدم الحدوة للحصان. ومنذ ذلك الحين يعتبرها البعض جالبة للحظ، مع توجيهها إلى الأعلى تعد طاردة للأرواح الشريرة. لذلك هناك من يعلقها عند مداخل البيوت.
أشكال من الخنازير
وعلى عكس العالم العربي فإن الخنزير كان في العصر القديم في أوروبا رمزا للازدهار والغنى. وكان الخنزير لدى الألمان حيوانا مقدسا. اليوم يتم صنع أشكال خنازير من معجون اللوز، ويتم إضافة أوراق البرسيم الأربعة وقبعة رجل تنظيف المداخن غليها، وهي أشكال تسود ليلة رأس السنة الجديدة.
رجل تنظيف المداخن
إذا اختنقت المدخنة في السابق فإن ذلك كان يعني أمرا سيئا، لأنه لا يمكن ساعتها لا الطبخ ولا التدفأة، فالفرن والموقد سيظلان باردين. الوحيد الذي يمكن أن يقدم يد المساعدة هو رجل تنظيف المداخن الذي يطهر المدخنة من الرواسب العالقة، وهنا يعود الحظ. البعض منهم، إلى جانب بعض الزبالين، يدورون على البيوت لجمع العيدية.
الخنافس المنقطة
تسمى الخنافس المنقطة أو الدعسوقة باللغة الألمانية خنفسة مريم، في إشارة إلى السيدة مريم أم المسيح، وكان الفلاحون هم أول من أطلق عليها هذا الاسم، لأنها تأكل بعض الحشرات المضرة فإنها تعد مكافحة طبيعية ضد الأضرار التي تتعرض لها الحقول. ولأن لها سبع نقاط فإنها تعتبر رمزا لفضائل السيدة مريم السبعة.
الفطر في مواجهة السحر
يحضر الفطر في الثقافة الأوروبية بقوة، خاصة في أغاني وقصص الأطفال، ولأنه نبات شديد السمية يكون قاتلا إذا تم استهلاكه حتى لو بكميات صغيرة ، كما يمكن أن يحدث هلوسة إذا تم شمه. غير أن الكثيرين يعتقدون أنه يطرد الساحرات والشياطين.
معرفة المستقبل من خلال الرصاص
للاضطلاع على المستقبل كانت الشعوب القديمة تلجأ للعرافين. من العصر الروماني تنحدر عادة مرافقة بليلة رأس السنة. وهو إذابة الرصاص وصبه، عن طريق وضعه في ملعقة ووضعها على اللهب حتى يصبح الرصاص سائلا. ثم يتم سكبه في وعاء من الماء البارد مما يشكل أشكلا غريبة، حيث يتم قراءة المستقبل من خلالها.
حل اللغز
إذا كان الشكل قريبا من شكل قرن الصيد، فهذا يعني متعة بلا نهاية، أما إذا كان الشكل الرصاصي أقرب إلى أرنب بغليون في الفم ، فإن الأمر يعني الوقوع في المخاطر. التأويلات الغريبة لا حدود لها. ولأن بخار الرصاص يشكل خطرا، يتم استخدام الشمع أو القصدير بدلا منه.
الحكمة الآسيوية
قطعة واحدة من هذه الحلويات تكسب الحكمة. إنها عادة تنحدر من شرق آسيا، في الصين وكذا في اليابان. إذ قام المهاجرون في القرن التاسع عشر بجلب هذا النوع من الحلويات الجالبة للحظ إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ثم وجدت طريقها إلى أوروبا.
شهب الأمنيات
في الكثير من ثقافات العالم يعد مرور شهاب في السماء لحظة سحرية، فمن رأى واحدا ينبغي له إغماض عينه والتفكير في أمنية وأن لا يخبر بها أحدا، لأنه فقط بذلك تتحقق الأمنية. حسب اسطورة مسيحية، فإن الشهب هي تلك الفتائل التي تسقط عندما ينظف الملائكة شموع السماء.
الشهب الاصطناعية
طرد الأرواح الشريرة يتم حسب بعض الثقافات عن طريق الضوء والضوضاء، ومن هنا جاءت فكرة الشهب الاصطناعية التي تحدث جلبة كبيرة وأضواء ملونة خلابة، وهي الطريقة الحالية التي يحتفل بها الكثير من الألمان برأس السنة الجديدة، بل والكثير من شعوب العالم تعبيرا عن استقبال عام جديد.
حدوة الحصان
يعتبر الحصان رمزا للقوة والسلطة. وكان الرومان و الكلت هم أول من استخدم الحدوة للحصان. ومنذ ذلك الحين يعتبرها البعض جالبة للحظ، مع توجيهها إلى الأعلى تعد طاردة للأرواح الشريرة. لذلك هناك من يعلقها عند مداخل البيوت.
أشكال من الخنازير
وعلى عكس العالم العربي فإن الخنزير كان في العصر القديم في أوروبا رمزا للازدهار والغنى. وكان الخنزير لدى الألمان حيوانا مقدسا. اليوم يتم صنع أشكال خنازير من معجون اللوز، ويتم إضافة أوراق البرسيم الأربعة وقبعة رجل تنظيف المداخن غليها، وهي أشكال تسود ليلة رأس السنة الجديدة.
رجل تنظيف المداخن
إذا اختنقت المدخنة في السابق فإن ذلك كان يعني أمرا سيئا، لأنه لا يمكن ساعتها لا الطبخ ولا التدفأة، فالفرن والموقد سيظلان باردين. الوحيد الذي يمكن أن يقدم يد المساعدة هو رجل تنظيف المداخن الذي يطهر المدخنة من الرواسب العالقة، وهنا يعود الحظ. البعض منهم، إلى جانب بعض الزبالين، يدورون على البيوت لجمع العيدية.
الخنافس المنقطة
تسمى الخنافس المنقطة أو الدعسوقة باللغة الألمانية خنفسة مريم، في إشارة إلى السيدة مريم أم المسيح، وكان الفلاحون هم أول من أطلق عليها هذا الاسم، لأنها تأكل بعض الحشرات المضرة فإنها تعد مكافحة طبيعية ضد الأضرار التي تتعرض لها الحقول. ولأن لها سبع نقاط فإنها تعتبر رمزا لفضائل السيدة مريم السبعة.
الفطر في مواجهة السحر
يحضر الفطر في الثقافة الأوروبية بقوة، خاصة في أغاني وقصص الأطفال، ولأنه نبات شديد السمية يكون قاتلا إذا تم استهلاكه حتى لو بكميات صغيرة ، كما يمكن أن يحدث هلوسة إذا تم شمه. غير أن الكثيرين يعتقدون أنه يطرد الساحرات والشياطين.
معرفة المستقبل من خلال الرصاص
للاضطلاع على المستقبل كانت الشعوب القديمة تلجأ للعرافين. من العصر الروماني تنحدر عادة مرافقة بليلة رأس السنة. وهو إذابة الرصاص وصبه، عن طريق وضعه في ملعقة ووضعها على اللهب حتى يصبح الرصاص سائلا. ثم يتم سكبه في وعاء من الماء البارد مما يشكل أشكلا غريبة، حيث يتم قراءة المستقبل من خلالها.
حل اللغز
إذا كان الشكل قريبا من شكل قرن الصيد، فهذا يعني متعة بلا نهاية، أما إذا كان الشكل الرصاصي أقرب إلى أرنب بغليون في الفم ، فإن الأمر يعني الوقوع في المخاطر. التأويلات الغريبة لا حدود لها. ولأن بخار الرصاص يشكل خطرا، يتم استخدام الشمع أو القصدير بدلا منه.
الحكمة الآسيوية
قطعة واحدة من هذه الحلويات تكسب الحكمة. إنها عادة تنحدر من شرق آسيا، في الصين وكذا في اليابان. إذ قام المهاجرون في القرن التاسع عشر بجلب هذا النوع من الحلويات الجالبة للحظ إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ثم وجدت طريقها إلى أوروبا.
شهب الأمنيات
في الكثير من ثقافات العالم يعد مرور شهاب في السماء لحظة سحرية، فمن رأى واحدا ينبغي له إغماض عينه والتفكير في أمنية وأن لا يخبر بها أحدا، لأنه فقط بذلك تتحقق الأمنية. حسب اسطورة مسيحية، فإن الشهب هي تلك الفتائل التي تسقط عندما ينظف الملائكة شموع السماء.
الشهب الاصطناعية
طرد الأرواح الشريرة يتم حسب بعض الثقافات عن طريق الضوء والضوضاء، ومن هنا جاءت فكرة الشهب الاصطناعية التي تحدث جلبة كبيرة وأضواء ملونة خلابة، وهي الطريقة الحالية التي يحتفل بها الكثير من الألمان برأس السنة الجديدة، بل والكثير من شعوب العالم تعبيرا عن استقبال عام جديد.
تعليق