مساءٌ مفروش بالورد عابق بطيب أنفاسكم
اتيتكم وبين يديّ باقات شكر وقلمٌ يرتجف وثمانية وعشرون حرفاً احتار بشكركم كيف ارصفها
وطحالب الخجل تتزايد في صدري كلما هممتُ بالرّد على تهنئتكم التي طوّقت قلبي وروحي ،
اعذروني فصعوبة الرّد مضاعفة لأنه لا بدّ من استجماع كل مشاعر الودّ والإخاء
لإيصالها اليكم كما يجب .
الفرحة لا تسعني ولا اجد بين ابجدياتي ما يليق بحضوركم
شكراً بحجم الكون على مشاعركم النبيلة ،
سأذهب وانا اردّد :
[ القرب منكم فخر وعزّة ]
اتيتكم وبين يديّ باقات شكر وقلمٌ يرتجف وثمانية وعشرون حرفاً احتار بشكركم كيف ارصفها
وطحالب الخجل تتزايد في صدري كلما هممتُ بالرّد على تهنئتكم التي طوّقت قلبي وروحي ،
اعذروني فصعوبة الرّد مضاعفة لأنه لا بدّ من استجماع كل مشاعر الودّ والإخاء
لإيصالها اليكم كما يجب .
الفرحة لا تسعني ولا اجد بين ابجدياتي ما يليق بحضوركم
شكراً بحجم الكون على مشاعركم النبيلة ،
سأذهب وانا اردّد :
[ القرب منكم فخر وعزّة ]
تعليق